English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

4.00

  1. الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي (0)

  2. ارتفاع في كمية مفرغات الصيد البحري بميناء الحسيمة (0)

  3. مشروع لتهيئة مسالك قروية بجماعات اقليم الدريوش (0)

  4. انخفاض ليالي المبيت بمؤسسات الإيواء السياحي بجهة الشمال (0)

  5. استعدادا لاستقبال الجالية.. اجتماع للجنة المغربية الإسبانية المشتركة (0)

  6. مجلس جماعة امزورن "يشرعن" خرق قانون التعمير ويثير الجدل (فيديو) (0)

  7. الحكومة تشرع في رفع ثمن قنينات غاز البوتان (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | كتاب الرأي | ثلاث مقدمات لفهم علاقة الإسلام بجرائم داعش.. رد على مقال السيد فريد افقير: الحلقة الاولى

ثلاث مقدمات لفهم علاقة الإسلام بجرائم داعش.. رد على مقال السيد فريد افقير: الحلقة الاولى

ثلاث مقدمات  لفهم  علاقة الإسلام بجرائم  داعش.. رد على مقال  السيد فريد افقير:  الحلقة الاولى

تمهيد: نشر السيد  فريد  افقير  نقدا موجزا  لبعض الأفكار الواردة في  مقالنا  المنشور سابقا تحت عنوان : " داعش والجرائم ضد الإنسانية من زاوية أخرى ".(1) ومن أجل تفعيل الحوار سنحاول في هذا المقال  توضيح بعض  القضايا والإشكالات التي آثارها الناقد على شكل  ملاحظات وأسئلة  موجهة لنا بشكل مباشر. وفي مستهل  حديثنا هذا نقف  بداية عند بعض الملاحظات التمهيدية الضرورية في تصورنا  لفهم  أهداف وخلفية  موقفنا من الموضوع، وفي إطار مسعاي لتفسير موقفي هذا سأثير عدة من الأسئلة والإشكالات أو دعوني أعيد موقفي بصيغة مغايرة، لعلها أكثر وضوحا . هذا أولا، وثانيا لفهم طبيعة ونوعية  التعقيب/ النقد الذي قدمه السيد فريد. وبعد ذلك سنمر إلى تناول الموضوع على شكل ثلاث مقدمات فكرية  نبسط من خلالها  رؤيتنا في موضوع النقاش الدائر بيني وبين السيد فريد المشكور سلفا على مجهوده. ولكي نزيد  الموقف وضوحا وبروزا  سنسعى في هذا المقال  - كما قلنا -  تقديم بعض الملاحظات  الأساسية حول  الأفكار والأسئلة التي عرضها الناقد حتى لا يستمر الالتباس  والغموض الذي لا يخدم أي طرف منا. كما لا يخدم القراء  المهتمين بهذا الحوار الايجابي مهما تباعدت واختلفت وجهات نظرنا حول القضايا المطروحة للنقاش والتداول الحضاري. ففي هذه الحلقة سنكتفي بتقديم  بعض الملاحظات التمهيدية العامة،  بينما سنحاول في الحلقة الثانية والأخيرة مناقشة بعض التهم والقضايا التي أوردها الناقد. وفي انتظار ذلك سأترككم مع الملاحظات التمهيدية العامة، واليكم تفاصيلها كاملة.

ملاحظات  تمهيدية عامة:

الملاحظة الأولى: هي أن  الكاتب انتزع الموضوع من سياقه وأهدافه بشكل شبه كامل تقريبا ليقدم لنا مجموعة من التهم والأفكار والتأويلات التي لا علاقة لها بالحق والواقع. لقد مارس نوع من العجين اللغوي أن صح التعبير،  حاول من خلاله أن يلبسه  معاني ودلالات تتنافي مع مبادئ النقد الموضوعي النزيه والمحايد، وهو الأمر الذي أدى به إلى محاكمة المقال وليس  نقده  بطريقة علمية ونزيهة كما كان  يفترض. لقد  كان من المفروض  على الأستاذ الناقد أن يقدم وجهة نظره  بعيدا  عن تحوير النقاش من جهة، ومنطق إصدار الأحكام  الجاهزة  من جهة ثانية. لكن للأسف  لم يحصل شيء من هذا القبيل وفق قراءتنا وتصورنا لمفهوم النقد وأهدافه، كما سنوضح ذلك في ثنايا هذا المقال. وهي – الأحكام الجاهزة - شكل من أشكال الخلط  والتحريف. ومن  جهة أخرى يبدو أن الناقد اعتمد في نقده على  منطق وقاعدة " حلال لنا وحرام عليكم " حيث اتهمني بالانتقائية والخلط  والتناقض،  بينما هو بنفسه مارس  نفس الشيء إذا سمح لنا باستعمال منطقه وأسلوبه!!

الملاحظة الثانية: هي أن  الكاتب لم يتطرق للأسف في نقده  للقضايا والإشكالات التي تناولناها في مقالنا الأنف بشكل علمي وموضوعي، حيث اكتفى بالرفض والنفي كما يحصل عادة  مع الرافضين للأصوات المغايرة والحقائق التاريخية التي عادة ما تكون مؤلمة  وقاسية عليهم، وهي : إن الإسلام وتاريخه ليس كله مشرقا وجميلا كما يتصوره البعض ، بل فيه أيضا ما يكفي من العنف والاضطهاد السياسي والفكري والعرقي والديني، وبالتالي فهو (= الإسلام وتاريخه)  ليس دين المحبة والتسامح والسلام والعدل والحرية والمساواة بالمطلق كما يريد الناقد أهامنا . فإلى جانب الغزوات والسرايا التي قام بها المسلمون بحجة  نشر الإسلام، سواء في عهد النبي أو بعده، عرف المسلمون حروبا داخلية دامية بسبب الصراعات السياسية من جهة، والصراعات المذهبية من جهة ثانية. هذه الحقيقة الموضوعية هي الوجه الآخر للإسلام والمسلمين كما قلنا في مقالنا الأنف ( ربما هذه الفكرة بالذات هي التي  دفعت الكاتب إلى الرد على مقالنا )، خاصة أن الفقه الإسلامي أو على الأقل شريحة واسعة منه،  يعتبر الإسلام دين ودولة، وهو الأمر الذي يطرح إشكاليات عويصة جدا في تناولنا للإسلام وتاريخه،  حيث من الصعب جدا الفصل والتمييز بشكل دقيق  بين  أحكام وشرائع وتعاليم  الدين والضروريات السياسية التي تخضع لموازين القوى  ومنطق المصالح من جهة، وتطور المجتمع من جهة أخرى، خاصة بعد  التوسع والامتداد الجغرافي، والثقافي، واللغوي ، والمعرفي، والبشري الذي عرفته الدولة الإسلامية.

 


في مقابل نفيه ورفضه لموقفنا  حاول  السيد فريد  تبرير الجرائم التي ترتكبها داعش بقوله أنها " ليست من الدين " ، علما أن داعش تنفذ حرفيا ما يوجد في التراث الإسلامي، هذا بغض النظر  عن موقفنا مما تقوم به داعش، فهل موقف الناقد هذا  نابع من جهله للتراث الإسلامي المليء بصور وحكايات العنف والاضطهاد أم أنه يمارس النفاق الفكري؟ من هذا المنطلق نرى أن الجرائم  التي ترتكبها داعش وغيرها من التنظيمات  الإرهابية المماثلة تستمد شرعيتها من هذا التراث الموجود  والمتداول – للأسف – بكثافة.  نعتقد أنه كان من الأفضل للأستاذ فريد - منهجيا-  أن يبحث قبل  الرد/ الإجابة في المرجعية الفكرية والعقائدية والمذهبية  لداعش ليعرف جيدا عن ماذا كنا نتحدث  في مقالنا السابق، فربما لو قام بهذا الأمر لكان موقفه مغايرا لما أعلنه الآن !!

لقد حاول السيد فريد نفي وجود أية علاقة بين جرائم داعش والإسلام دون أن يدرك أن  منطقه هذا لا  يلغي بالضرورة حقيقة الوقائع التي ذكرناها، أو التي سنذكرها فيما بعد،  كما أنه لا ينفي أيضا موضوعية موقفنا وصحته رغم أنه حاول انتزاع هذه الصفة عن مقالنا دون أن يقدم لنا  الحجج التي تؤكد  صحة وصواب  وجهة نظره وتحليله، باستثناء انتقائه لبعض الآيات والأحاديث التي  وظفها خارج سياقها وإطارها العام كعادة  كل الذين  يحاولون تبرير ما لا يمكن تبريره  في عصرنا الراهن المتميز بالانتشار  المكثف للمعرفة بمفهومها الواسع ؛ وهي آيات وأحاديث  لا علاقة لها بموضوعنا، كما أنها ليست موضع خلاف ونقاش، فعدم ذكرها وتناولها  لا يعني بالضرورة  أننا نجهلها أو نرفضها كما يعتقد ربما الكاتب، وبالتالي فعدم  اقتناعه  بموقفنا ليس دليلا على عدم موضوعيتنا.

نعتقد أن  الزميل فريد لم يدرك بعد أن منهجية/ أسلوب  النفي والتبرير  أصبحت غير مجدية  ومقنعة في ظل تقدم وسائل الاتصال من جهة،  وفي ظل تنامي الفكر العقلاني النقدي بين جماهير المسلمين من جهة ثانية. فهو (فريد) لا يستطيع إنكار حقيقة ساطعة  مهما سعى إلى ذلك ؛  وهي أن الجرائم التي يرتكبها تنظيم داعش وأخواته أمثال : النصرة، القاعدة وبوكو حرام، وصوت الجهاد، وأنصار الشريعة، وعقبة بن نافع، أنصار المقدس، الهجرة والتكفير وغيرها من التنظيمات الإسلامية المتطرفة  تستمد شرعيتها- وبشكل  مكثف – من  التراث الإسلامي، بل ومن النص الديني نفسه ( = القرآن وما يسمى  بالسنة). وحينما نؤكد على هذه الفكرة فإننا نعلم جيدا أن هذه الحركات تعتبر  نفسها حركات أصولية سلفية، ومرجعيتها الأساسية في فهم الإسلام  هي كتابات ابن حنبل، وابن تيمية، و محمد عبد الوهاب، و أبو  الأعلى المادودي وسيد قطب وغيرهم من أقطاب التشدد والتطرف الديني قديما وحديثا.

ففي القرآن  الكريم هناك عشرات الآيات التي تدعوا إلى  قتل  خصوم النبي  ولو دون حرب،(2)  هذا إلى جانب إباحته؛ أي: النص الديني، التهجير وسبي النساء .(3) وبعد كل هذا يأتي السيد فريد ويقول لنا أن ما يحدث باسم الدين ومن أجله ليس من الدين، ترى هل سنصدق القرآن و" السنة" أم سنصدق  الكاتب؟  هل عندما تفرض داعش الجزية على مسيحيين الرقة انطلاقا من الآية 12 من سورة التوبة  تخالف بذلك الإسلام أسي فريد أم أنها تطبق احد تعاليمه وأحكامه؟ وعندما تقوم أيضا  بسبي النساء  وبيعهن في الأسواق تخالف بذلك الإسلام أم أنها تطبق أمرا إلهيا كما هو في الآية التالية { .. إلا على أزواجهم  أو ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين } ؟ نشير هنا أن داعش وفق  العديد من التقارير الحقوقية - منها تقرير  منظمة العفو الدولي -  مارست الذبح، والتهجير، والسبي بشكل ممنهج ضد  الفئات الغير المسلمة، بل حتى ضد الطوائف المسلمة الغير السنية. فقبل شهرين تقريبا  ذكرت قناة العربية أن داعش سبت حولي 700 امرأة من طائفة الزيديين و هجرت المئات من الزيديين والمسيحيين،  هذا فيما صرحت رئيسة لجنة الدفاع عن المرأة في البرلمان الكردي السيدة إيفار حسين أن داعش اختطفت أزيد من 500 امرأة.

 علاوة على  ما سبق، نلاحظ أن ما تمارسه داعش لم يتجاوز  حدود ما هو موجود في  التراث الإسلامي. (4) ففي كتاب " السيرة النبوية والدعوة "  الذي أصدره معهد الأئمة والخطباء بالسعودية  نقرأ ما يلي  " ما إن وضع الرسول (ص)  وصحبه سلاحهم بعد موقعة الخندق حتى جاء جبريل عليه السلام وقت الظهر واخبره أن الملائكة لم تضع أسلحتها وأمر الرسول(ص) أن ينهض إلى بني قريظة فنادي الرسول: من كان سامعا مطيعا فلا يصلين العصر إلا في  بني قريظة " ( ص29 ).  وبعد خمسة وعشرين يوما من الحصار  استسلم اليهود وحكم فيهم  سعد بن معاذ " الذي حكم فيهم بحكم الله من فوق سبع سموات، وهو أن يقتل الرجال وتقسم الأموال وتسبى النساء والذراري " .( ص 30 من  نفس الكتاب)

 بعد هذا التوضيح الموجز نتساءل، هل يستطيع السيد  فريد إنكار هذه الحقائق؟  وهل ما قام به النبي ليس من الدين أيضا ؟  وهل قتل كعب بن الأشعث (شاعر)وعصماء بنت مروان(شاعرة)  وغيرهم من المعارضين بأمر من النبي حقيقة تاريخية أم لا؟ وهل يستطيع إنكار  تهجير  يهود بني النضير عن المدينة  من قبل الرسول (ص) نفسه وليس من قبل محمود بلحاج؟  وهو النهج الذي سار عليه " خليفة" المسلمين عمر  بن الخطاب أيضا  حيث قام هو أيضا بتهجير اليهود  والنصارى من المدنية؟(5) أليست هذه عنصرية منظمة وممنهجة ضد  طائفة من سكان الدولة الإسلامية الأصليين أسي فريد ؟ وهل  يمكن أيضا إنكار واقعة حرق كل من أياس بن الفجاءة وشجاع بن ورقاء من قبل أبي بكر؟   وإذا كانت هذه النماذج موجودة في تراثنا الإسلامي، بالإضافة إلى العديد من النصوص الدينية التي تحرض المسلمين على الجهاد في سبيل الله ( بمفهوم القتل  وليس بالمفهوم المدني)،  فلماذا  نتهم داعش بابتعادها عن الإسلام " الحقيقي" ونقول أن ما تقوم به ليس من الدين؟

أما بخصوص سبى النساء  فمن المؤكد وفق كتب التراث دائما ؛ وهي كتب سنية معتمدة، أن الرسول (ص) كانت له أربعة نساء من سبايا، ثلاثة من أصول يهودية وهن: صفية، وجويرية، وريحانة، وأخرى مسيحية وهي ماريا. (6) هذا ما يقوله  التراث الإسلامي  والسيرة النبوية بشكل واضح جدا وليس أنا من يقول هذا أسي فريد، وبالتالي إذا كان من الضروري أن تعاتبني فمن الأجدر لك أن تعاتب وتنتقد التراث الإسلامي وليس أنا.  نعتقد جازمين أن  السيد فريد  يعرف هذه الأمور  جيدا ( أو على الأقل جزاءا منها) غير أنه لا يملك الجرأة والشجاعة الفكرية الكافية لقول الحقيقة كما هي دون زيادة أو نقصان، أو ربما  له حسابات أخرى ( مذهبية وسياسية مثلا)، حيث تناول الموضوع بشكل محتشم جدا وبشكل انتقائي للغاية. واليكم كلامه  الذي سيقودنا إلى متاهات لا نهاية لها إذا  أخدنا به ، يقول: " ... قد شهد انحرافات خطيرة وظلما وجورا باسم الدين وقد كانت الخلفية الفكرية في معظم تلك المحطات دينية أسس لها " كهنة المعبد " سواء في شرعنة الاستبداد / الحكم لمن غلب – أو قومي( الأئمة من فريش) أو لغوي/ قداسة اللغة أو هيمنة على الشعوب تحت مسميات الجهاد/ الفتوحات،  كل ذلك وغير ذلك قد تم باسم الدين.. ولكن ذالك ليس دينا .. " انتهي كلامه.  

تخامرني أسئلة كثيرة وانا اقرأ  هذا الكلام  الفضفاض  والغير المتناسق، ومنها : إذا كان  السيد فريد يقر بشكل واضح أن الخلفية الفكرية لمعظم الجرائم التي ارتبكت في التاريخ الإسلامي كانت دينية فكيف ينفي علاقة ذلك بالإسلام ؟  وهل الإسلام ينطقه البشر أم ينطق بنفسه أسي فريد ؟ ما هي المقاييس العلمية  المعتمدة في استنتاج هذه النتيجة؟ أليس هناك تناقضا  واضحا بين التحليل ونتيجة التحليل ( التحليل يؤكد والنتيجة تنفي!!)  ؟  من جهة أخرى لا نعرف كيف يقول السيد فريد هذا الكلام  " كل ذلك وغير ذلك قد تم باسم الدين ولكن ذالك ليس دينا " وهو يعلم علم اليقين  أن التراث الإسلامي مليء بالوقائع والأحداث  التي تشرع  القتل والسبي والتهجير..الخ!!.  هذه حقيقة موضوعية  لا شك بشأنها، أما مسألة  كيف نقرأ هذا التراث فهي مسألة أخرى ليس الآن محل  بسطها ومناقشتها.

على أية حال، لنتفق  مؤقتا مع السيد فريد -  من أجل السجال ليس إلا -   ونقول أن ما  تقوم به داعش  ليس من الدين، لكن هذا الكلام  يقودنا إلى إشكالات عويصة جدا، حيث أن الكلام يؤكد امرأ  خطيرا للغاية، لا اعتقد أن صاحبه فكر فيه مليا، وهو أن الإسلام مازال لم يطبق إلى حد الآن عمليا على  أرض الواقع حتى من قبل الرسول (ص) نفسه وخلفائه الأربعة  وبالتالي : ما جدوى هذا الدين إذا  كان مازال لم يطبق على أرض الواقع مند بروزه قبل أزيد عن 1400 سنة ؟ بل أنه يقودنا إلى مناقشة مشروعية النبي نفسه؟  نطرح هذه الأسئلة؛ أي: السؤالين السالفين، لكون أن  ما تقوم به داعش الآن من الذبح وسبى النساء وتهجير الناس من بيوتها سبق أن عرفه التاريخ الإسلامي، بل وعرف أكثر مما  تقوم به داعش الآن التي تعلن أنها تطبق شريعة الله ، ومن هنا يمكن القول أن  ما تقوم به داعش لا يتنافي مع التراث الإسلامي إطلاقا. ولكن، السيد فريد ينفي بشكل قاطع أن يكون ذلك من الدين(=الإسلام) وهو الأمر الذي ينفي ضمنيا كل ما قام به النبي في هذا الجانب، وبالتالي فمصداقية النبي، بل والرسالة المحمدية كلها،  يضعها الكاتب (=فريد) موضع البحث والنقد إذا كان ما يقوله هو الصحيح وليس ما نقوله نحن.  

 وبعد هذا نتساءل إذا كان الأمر على نحو ما يقوله   الكاتب فمتى  سيطبق الإسلام؟ وكيف ؟ وهل ينفي  الكاتب هذا الجزء من السيرة النبوية( القتل، التهجير والسبي)؟    

بالإضافة إلى ما سبق،  نظيف هنا فقرة أخرى من كلام السيد فريد حتى نعرف عن ماذا نتحدث بالضبط ، يقول : " نعم أن الثقافة والسلوك هو نتاج عوامل متعددة من تقاليد وأعراف وأوضاع اقتصادية وسياسية وحتى دينية ، كما أن الفهم الخاطئ  للدين قد يؤدي إلى أنماط سلوكية شادة.. ولكن ما شأن الإسلام بكل ذلك إذ أن هذا الأخير يدعو الناس إلى قيم الخير دائما ..".  وهل هناك من يقول بأن الإسلام لا يدعوا إلى الخير والحرية في عموميته وشموليته أسي فريد؟  وبناءا على كلام السيد  فريد هل يمكن اعتبار  سلوك النبي،  سواء  تجاه كعب بن الأشعث، ويهود بني قريظة وتهجيره  يهود بني النضير ، وسبى النساء  أثناء الغزوات والحروب  تندرج ضمن أنماط سلوكية شادة  وفق تعبير الكاتب ؟  

بقيت نقطة واحدة قبل الانتقال إلى الملاحظة الثالثة ، وهي : أننا لا نقارن هنا أطلاقا بين أفعال وأعمال النبي وجرائم داعش، فالنبي ليس في مقام المقارنة نهائيا باعتباره لا ينطق عن الهوى، وبالتالي فهو فوق المقارنة والنقد، كما أننا نتفهم  جيدا  ما قام به النبي في المرحلة الأولى لظهور الإسلام وبناء الدولة الإسلامية ، هذا الأمر شيء وتشبث بعض المسلمين المعاصرين بأفعال وأعمال الرسول (ص) بحذافيرها ومحاولة تطبيقها الآن باعتبارها  جزء من السنة شيء آخر. وعندما نقول هذا لا يعني أننا نطعن  في سيرة  النبي والعياذ بالله، وإنما نريد فقط  أن نقول أن  سياقات وظروف قيام النبي آنذاك بتلك الأعمال غير قائمة وموجودة الآن وبالتالي عدم التشبث بها لا يخرجنا من الإسلام ولا يعني بالضرورة أننا ضد الإسلام كما قد يعتقد البعض ربما.

فعلى سبيل المثال إذا كان  الرسول (ص) قد تزوج عائشة وهي في السادسة من عمرها ودخل بها وهي في  التاسعة، (7)  مسألة مفهومة في سياق ظروف تلك المرحلة،  فإنني كمسلم  أعيش في القرن الواحد والعشرين  لا استطيع قبول هذه الفكرة  واقف في صف المنادين بتزوج  الصغيرات لكونها من سنة الرسول (ص)  حسب  تبريراتهم ( المغراوي مثلا)، وبعد ذلك يحدثوننا عن أخلاق  ومكارم الإسلام!!، هل هناك الآن إنسان عاقل  وسوي في العالم كله يستطيع أن يزوج ابنته في سن السادسة من عمرها ؟ أليست هذه جريمة من جرائم التي يرتكبها  المسلمون في الوقت الراهن  باسم السنة النبوية؟

قلنا أننا لا نقارن بين النبي و همجية داعش لكن طبيعة النقاش، والأمانة العلمية، تفرض علينا ذكر بعض نماذج العنف من  التراث الإسلامي لعله يقتنع الأستاذ فريد بالفكرة  القائلة بأن كل ما تقوم به داعش  وجدت في تاريخ الإسلام بصرف النظر عن موقفنا الشخصي من  هذا التراث، وفهمنا الخاص كذلك للدين. فالدواعش، وكل المسلمين،  يعتبرن  الرسول (ص) قدوتهم، وتأسيس الخلافة الإسلامية غايتهم. الم يقول المودودي مثلا " إن المقتضى الحقيقي للدين وهدف المؤمنين هو السعي لإقامة حكومة إسلامية في هذه الدنيا ". (8)  هذا إلى جانب معرفتنا - ويعرف ذلك عيرنا أيضا ،  أن العديد من الإسلاميين المتطرفين يتشبثون بحرفية النصوص التي تأمر بالقتل والذبح والسبي وكل من يخالف هذا التوجه يتهم بالكفر ومناهضة الإسلام والمسلمين، ونماذج من تاريخنا الإسلامي كثيرة جدا.

الملاحظة الثالثة:  هي أنني لا اكتب من أجل إرضاء  جهات معينة، ولا  من أجل إرضاء خواطر الناس/ القراء، وإنما اكتب من أجل التاريخ أن صح التعبير ؛ وهو الأمر الذي يجعلني لا أهادن في قول الحقيقة مهما كانت قاسية ومؤلمة أحيانا ، فالحقيقية الموضوعية فوق  أي اعتبار  بالنسبة لي ، حيث أن غايتنا من الكتابة هي المساهمة  في إبراز  الحقيقة  ولو  في إطارها النسبي طبعا،  وبالتالي فإننا نتوخى المساهمة في تجديد الفكر الإسلامي وإشاعة ثقافة  الحوار والبحث في  التراث الإسلامي المليء بالفتاوى والتأويلات التي تعتمدها  بعض الجهات الإسلامية المتطرفة في تبرير وشرعنة جرائمها  ضد المخالفين لها في العقيدة والمذهب، وبالتالي فإنها تشكل أرضية خصبة للخطاب الإسلامي المتطرف في مشارق الأرض ومغاربها. وحينما  نقول هذا الكلام  فإننا ندرك جيدا كيف يتشبث  البعض بحرفية النصوص التي تأمر بالقتل في سبيل سيادة الإسلام، ومنها  الآيتين التاليتين { فقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله} والآية { فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب}.  علاوة على عشرات الآيات التي تؤكد أمر القتل، هناك أيضا ترسانة هائلة من الأحاديث  " الصحيحة " التي يتشبث بها المتطرفين، ومنها  مثلا الحديث القائل " .. بعثت بالسيف.. " ، " .. لقد جئتكم بالذبح.. " أو الحديث القائل " .. لقد أمرت أن أقاتل الناس .." وغيرها.(9)

 فإلى جانب هذه  النصوص الواضحة والصريحة،  نجد أن السيرة الذاتية  لكل قادة ورموز الإسلام دون استثناء هي أيضا  لا تخلو من مظاهر العنف والاضطهاد ضد المخالفين لهم في العقيدة؛ وهي – السيرة الذاتية - تعتبر المثال والقدوة بالنسبة لنا نحن المسلمين  في  تطبيقنا العملي للإسلام، وبالذات السيرة النبوية وخلفاء الراشدين المبررة  وفق ظروف وطبيعة تلك المرحلة. الم يمارس النبي الاغتيال السياسي  حيث اغتال عددا من خصومه امثال:  كعب بن الأشعث، وأم قرفة، وعصماء بنت مروان،  وخالد ابن سفيان الهذلي وآخرون؟ الم يقتل النبي يهود بني قريظة واهم أسرى؟ الم يعاقب النبي  " العرانيين " ( نسبة إلى بلدتهم عرينة) بقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ؟  الم يأمر النبي بتهجير اليهود من المدينة بسبب خلفيتهم الدينية وهو الأمر الذي فعله عمر أيضا ، بل و مازال مستمرا إلى يومنا  هذا في السعودية حيث  لا يسمح في القانون  السعودي لغير المسلمين بالإقامة الدائمة في البلد  بسبب نفس الحجة؟ الم يخوض  الخليفة الأول للمسلمين – أبي بكر الصديق – حربا مدمرة ضد " المرتدين " عن الإسلام ؟  نضع المرتدين بين قوسين وذلك لكون أن الموضوع فيه نقاش طويل وعريض. وفي هذا يقول الكاتب والمفكر المغربي عبد الإله بلقزيز "  ..ولعل أول – واهم – واقعة تاريخية عبرت عن ميلاد فكرة التكفير في الإسلام هي " حروب الردة" التي خاضها الخلفية أبو بكر الصديق في مطلع عهده " .(10) ثم يضيف نفس الكاتب " .. نعم، يمكن العودة بجذور فكرة التكفير إلى العهد النبوي: حيث كان النبي(ص) في صدام يومي مع الجاحدين برسالته من عرب مكة ويثرب، والحجاز وجوارها(= الكفار) .." (11)

أما سياسة عثمان وعلي فهي حكاية أخرى إذا ما نظرنا إليها من زاوية نقدية وليس من زاوية تبريرية وتجميلية كما يفعل البعض.(12) وبعد كل هذه الوقائع الثابتة في التراث الإسلامي  نتساءل: هل تتفق ممارسة المسلمين (انظر الوقائع التي ذكرناها ) مع القول بأن الحرية الدينية لغير المسلمين  مكفولة في الإسلام؟  وعن أي عدل نتحدث عندما نعلم  بهذه الوقائع أم أن للحكاية وجه آخر ؟ هل يستطيع السيد فريد إنكار التمييز القرآني  الواضح بين الناس على أساس الدين ؟  وحتى لا نتهم بأمور نحن بعيدون عنها،  نذكره بقول الله تعالى {  ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم }. أليس هناك تباين وتناقض واضح جدا بين النظرية ( النص) والممارسة( التطبيق)؟ ومن المسؤول عن هذا النوع من السلوك المتجذر في سلوك المسلمين على أكثر من صعيد؟ المسلم يسرق ويزنى ويكذب ويشرب الخمر وووو ورغم ذالك يقول لك انه مسلم، بل وأكثر من هذا يقول لك أن الإسلام أفضل وأجمل دين في الكون!! هذا على مستوى  المسلم العادي أم داعش وأمثالها فيذبحون الناس ويهدمون البيوت، وينتهكون إعراض الناس باسم تطبيق الشريعة، ويمارسون مختلف أنواع الفساد الأخلاقي والاجتماعي( جهاد النكاح مثلا) ويقولون أن الإسلام دين الرحمة والتسامح  والمساواة !!

في جميع الأحوال، نتمنى أن  يجيب السيد فريد  عن هذه الأسئلة بنعم  أو لا فقط دون تفسير وتأويل شخصي له، بمعنى أدق أتمنى أن يجيب على السؤال التالي  بشكل واضح  ودون لف ودوران: هل  الوقائع التي ذكرتها  موجودة في التراث الإسلامي أم  لا ؟  نطرح هذا السؤال حتى يعرف  الجميع (= القراء) هل نحن موضوعين في كلامنا أم أننا نفتري على الإسلام كما يتهمنا البعض دون أن يتحققوا مما نكتب  ونقول؟ قلنا نتمنى الإجابة بنعم أو لا فقط، لكون أن موضوع النقاش الآن  يتعلق بصحة المعلومات والوقائع التاريخية التي نذكرها وليس بمدى صحتها و ضعفها أو كيف يفسرها الفقهاء، فهذا موضوع آخر يطول فيه النقاش ولا يهمنا بتاتا في سياقنا هذا.  كما لا يفيدنا في شيء نهائيا، وذلك لكون أن جميع القضايا الإسلامية عليها اختلاف ابتدءا  من  كيفية الوضوء وإقامة الصلاة  وصولا إلى مسألة دفن الميت، كما أن كل طائفة لها سنتها وتفسيرها الخاص للقرآن وللأحداث التاريخية التي  رافقت انتشار الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها.

عندما  نستعرض هذه المعطيات والوقائع التاريخية التي تؤكدها مختلف الكتب التاريخية والفقهية، وبالتالي لم نبتدعها نحن،  فإننا نفعل ذالك من أجل  تقديم الحجة والأسانيد القوية لما نقوله  بخصوص وجود علاقة وطيدة بين التراث الإسلامي وما تقوم به داعش وفق التحليل المنصرم، ولا نفعل ذلك إطلاقا من أجل الإساءة  والنيل من الإسلام كما يتهمنا الكاتب بشكل مباشر وغير مباشر.  نستحضر هذه النصوص والوقائع التاريخية حتى لا يتزايد علينا احد بالقول هذا من الإسلام  وهذا  ليس من الإسلام. فالمنطق التبريري مرفوض علميا وأخلاقيا، فالإنسان ينفد  فقط ما أمر به  دينيا(القرآن والسنة) وبالتالي لا مناص من الاعتراف بهذه الحقيقة  المؤلمة كمدخل  لفهم واستيعاب صورة الإسلام بشكل كامل وشامل؛ أي: بكل ايجابياته وسلبياته باعتباره تسجد عمليا في الواقع التاريخي للمسلمين على مدار  أزيد من 1400 سنة.  

أقول هذا وأنا على يقين أن عدد كبير من القراء سيصدمهم  كلامي هذا، وعدد كبير منهم سيشتمني، والبعض الآخر سيكفرونني كالعادة طبعا ، لكن ماذا عسانا أن نفعل؟  فالحقيقة يجب  البوح بها مهما كانت مؤلمة ومزعجة أحيانا. لهذا أقول: اتركوا الشتم والتكفير وتعالوا نفكر بهدوء ونتحاور بالعقل والحجة ، لكن قبل  هذا أرجو منكم أن تبحثوا عن الحقيقة خارج قناعاتكم وتصوراتكم  ومراجعكم وسوف  ترون بعيونكم صحة ما  نقوله ونطرحه هنا أو في مواقع أخرى. ابحثوا في الكتب التراثية بعقلية النقد  وستكتشفون أن الجرائم  التي ترتكبها داعش وتنظيمات إسلامية أخرى ليست غريبة عن تراثنا الإسلامي، وهي حقيقة من حقائق تاريخنا الدموي الذي مازلنا  نفتخر به للأسف، حيث مازال هناك من المسلمين من يبكي على " ضياع " الأندلس علما أن تواجد المسلمين في هذه الأرض كان تواجدا استعماريا ليس إلا !!

ومن المؤكد أن البعض سيحاول دحض  كلامنا هذا بالاستشهاد  ببعض الآيات والأحاديث الأخرى، تماما كما فعل الأستاذ فريد في رده: آيات وأحاديث تؤكد  دون شك  سماحة  الإسلام ونبيه والمسلمين على العموم، وهي نصوص نعرفها  ونقدرها، وبالتالي لا ننفيها  ولا نجهلها،  لكن قبل أن تشهروا  هذه الآيات، و هذه الأحاديث، عليكم أن تعرفوا سياقاتها، فعلى سبيل المثال من الضروري معرفة هل هي آيات مكية أم مدنية؟  فالإسلام في العهد المكي  يختلف كليا عن إسلام العهد المدني، سواء من ناحية طبيعة القرآن نفسه أو من ناحية الوضعية العامة  للرسالة والمسلمين. ففي العهد المكي كان وضع المسلمين  ضعيف ومشتت، كما كانوا  يعانون من الاضطهاد القريشي، أما في العهد المدني فكانوا في وضع  أفضل بكثير  من الوضع السابق  عنه،  حيث  كانوا يعيشون في الوحدة ( تأسيس الدولة) والقوة ( تنظيم الغزوات والسرايا؛ أي: أنهم تجاوزا مرحلة الدفاع عن النفس)،  وبالتالي فالوضعية العامة تحولات من النقيض إلى النقيض .   ذكر السيد فريد في معرض رده علينا بالآية التالية { وما أرسلناك  إلا رحمة للعالمين }  ولكنه  ترك آيات قرآنية  كثيرة لمجرد أنها لا تؤيد فكرته وموقفه، فهي تعرضت لخصوم النبي  حيث تصفهم: بالكذب،  وعدم الأمانة، وبالجهل،  وبالكفر، وبالنفاق، وبالعمى، ، وبالمشركين، وبالسفهاء  وغيرها من الأوصاف، بل هناك آيات وأحاديث تدعو بشكل واضح إلى تصفيتهم نهائيا – خصوم النبي  والمسلمين - .

ومن جانب آخر، نعتقد  أنه من الضروري جدا  معرفة  طبيعة الآيات التي نستشهد بها في نقاشاتنا وحواراتنا، هل  هي مدنية أم مكية؟ هذا أولا. ثانيا  هل هي قبلية أم خلفية؟  كما أنه من الضروري معرفة هل هي  من الآيات السببية أم إلا ؟ بمعنى آخر هل هناك سبب موضوعي  لنزولها أم لا ؟  ثالثا  يجب التمييز بين التطبيق  العملي للإسلام أثناء  الظروف والحالات العادية جدا؛ أي: أثناء الظروف والحالات التي لا يكون فيها الإسلام والمسلمون  مهددون من طرف الآخر أوانهم  في حالة حرب مثلا،  وبين  الحالة الاستثنائية؛ وهي الحالة  التي يكون فيها المسلمون في الحرب. رابعا من الضروري معرفة هل الآيات  التي نستشهد بها  منسوخة أم لا؟  فعلى سبيل المثال هناك   من ثقات مفسري القرآن من يرى أن سورة  التوبة( هناك من يسميها سورة السيف) جبت  آيات المسالمة والصفح والعفو  وان القتل يتعين أن يلحق حتى بمن وقع أسيرا في أيدي المسلمين. (13)  

محمدو بلحاج/ لاهاي - هولندا

بعض  الهوامش:

1:  المقال منشور في الموقع الالكتروني دليل الريف تحت عنوان " تعقيب على مقال" داعش والجرائم ضد الإنسانية لصحابه محمود بلحاج".

2: انظر على سبيل المثال الآية 12 من سورة الأنفال، والآية 4 من سورة محمد، والآية 5 من سورة التوبة/ السيف وغيرها من الآيات التي يزخر بها القرآن حول هذا الموضوع.


3: انظر الآية 50 من سورة الأحزاب، والآية 24 من سورة النساء وهناك أيضا آيات أخرى  عديدة بالإضافة  إلى الأحاديث


4: راجع مثلا: كتاب البخاري واحمد، والطبري، وابن كثير، وابن حزم، اوبن  تيمية، والسيرة النبوية لابن إسحاق وابن هشام وغيرهم من الكتب الفقهية السنية.


5: في سياق الالتزام بسنة النبي  طرد عمر بن الخطاب  أهل الكتاب من بلاد العرب: طرد النصارى عن نجران واليهود عن خيبر/ انظر صفحة 104 من كتاب : تاريخ صدر الإسلام والدولة الأموية" من تأليف السيد عمر فروخ- منشورات دار العلم للملايين – الطبعة الأولى

6:   انظر السيرة النبوية " وانك لعلى خلق عظيم " إعداد وإشراف الشيخ صفي الرحمان المباركفوري – الجزء الأول ،  باب البيت النبوي صفحة 315 إلى 319  - .

 7: انظر عائشة عبد الرحمان " نساء النبي " – الطبعة الثامنة ، دار المعارف ، ص75 -80.

8:  إدريس الكنبوري " الإسلاميون بين الدين والسلطة : مكر التاريخ وتيه السياسة " منشورات  طوب بريس الرباط – الطبعة الأولى 2013 – ص 125

9:  الأحاديث ذكرها كل من البخاري واحمد وابن حبان والبيهقي وغيرهم، وللأمانة فالأحاديث هي موضع خلاف بين أهل العلم من الفقهاء والعلماء ، فهناك من يقر بها( أو ببعضها فقط ) وهناك من يرفضها أو يرفض بعضها. وهذا هو حال أهل العلم دائما في  الكثير من الأمور، لكن بالنسبة لنا نحن  هو أنها أحاديث موجودة  في كتبنا التراثية وهذا ما يهمنا في المقال.

10: انظر كتاب " الإسلام والسياسة: دور الحركة الإسلامية في صوغ المجال السياسي " منشورات المركز الثقافي العربي – الطبعة الثانية 2008 – ص  96 و97

11: نفس المرجع بلقزيز ص -97

12 : انظر  مثلا كتاب " خلفاء الرسول "  للكاتب السعودي الدكتور  خالد محمد خالد ،  دار المقطم للنشر والتوزيع – القاهرة

13: انظر خليل عيد الكريم: " الإسلام بين الدولة الدينية  والدولة المدنية : - منشورات دار مصر المحروسة – ص 54 – الجزء الأول ـ الطبعة الأولى 2004


 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (38 )

-1-
محمود بلحاج
11 نونبر 2014 - 20:43
تصحيح:
ورد في المقال اسم كعب بن الاشعث والصحيح هو كعب بن الاشرف.
مع تحياتي
محمود بلحاج
مقبول مرفوض
0
-2-
Nordin
11 نونبر 2014 - 23:30
الآيات المكية تختلف عن الآيات المدنية من حيث التسامح/القتال أو الصرامة، بإستثناء الآية التالية:
فسورة البقرة مدنية صارمة ولكن الأية 62 متسامحة. وهي:
" إن الذين أمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون."
هذا إستثناء على القاعدة.
وللنقاش بقية.
مقبول مرفوض
1
-3-
لا يستجيب الله لدعائهم
12 نونبر 2014 - 12:52
كرنتي 100 مائه بالمائه ونصيحه مجانيه تنفعكم في الدنيا وتخلصكم من نار جهنم في الأخره يا أخواننا في الدين ونضائرنا في الخلق يا شبابنا في دول شمال أفريقيا وخصوصا تونس والمغرب والجزائر ومورتانيا والصومال وليبيا والسعوديه واليمن والأردن وقطر وباقي الدول العربيه والشيشان والافغان وكوسفوا وغيرهم أقرئوا كتاب أبن تيميه الفاسق الكافر وكتب الوهابيه والبخاري قسما بالله لو قرئتموه لما وقعتم بترهات وكذب وخزعبلات وأخطاء ونفاق مشايخكم والذين يرسلوكم الى الموت أولا ونار جهنم بعدها للدول الأسلاميه وهم أخوتكم لتذبحوهم وصدقوني لو يعرفوا او قرئوا لما دخل شخص واحد بدين الأسلام فالأديان السماويه تملك الحقيقه المطلقه وكل فئه ضد الأخرى والعقل لا يملك الحق المطلقه فعل سبيل المثال وقبل مئات السنين وكانوا الناس في جاهليه وحسب ما قرئناه في الكتب التي ذكرتها يقول بأ ن الأرض ماسكها جني وعيونه درتان كبيرتان ورجلاه في الأرض ويداه تصل للسماء والأرض واقفه وألى هنا توقف العلم ولو قلت له أي لذلك العالم الجاهل وبذلك الزمان أن الأرض كرويه وتدور حول نفسها مكونه الليل والنهار وتدور حول الشمس مكونه الفصول الأربعه لكفرك وأحتمال ذبحك ومثل ثاني لخرافة أبن تيميه يقول بأن الله كل خميس ينزل الى الأرض ويركب الحمار ويسير والله هو شاب عمره تقريبا 30 ثلاثون سنه وهو جالس على كرسي يحدث أصوات من شدة ثقل الله وعجائب كثيره وخرافات لا يقبلها العقل ولا يصدقها الطفل ولو قرئتم الكتب التي ذكرتها لوليتم منها هربا وندمتم على سماع أقوال مشايخ الضلاله ولأحترمتم الجناسي الأوربيه التي منحوكم أياها ولما وقعتم في الغلط وقد ضحكوا عليكم الدجالون وناقصي العقل وأصحاب أبن تيميه الفاسق والوهابيه وكتب البخاري وغيرها وقطرة الدم عند الله يهتز لها العرش والله خلقنا وهو مدبر أمرنا نحن عبيده وهو أرحم الراحمين
مقبول مرفوض
-14
-4-
السندباد ملاحظات اولية على مقال محمود بلحاج
12 نونبر 2014 - 20:30
ما مفهومك للتسامح يا محمود بلحاج إذا كان الاسلام لم يطبق التسامح ابدا حسب زعمك ؟

إذا لم يكن الرسول متسامحا من هذا الانسان الذي طبق التسامح عبر التاريخ من هذا المنهج الذي اسس للتسامح عبر التاريخ؟

هل هتلر ام موسوليني أم الولايات المتحدة الامريكية أم انجلترا واسبانيا أم هولاكو ونتنياهو و وبولبوت واللائحة الطويلة من الشخصيات والمناهج؟؟؟؟؟

ارجو ان تجيب بوضوح وتعطي لنا امثلة على ذلك.
مقبول مرفوض
16
-5-
السندباد ملاحظات اولية على مقال محمود بلحاج
12 نونبر 2014 - 20:53
إنك تتهم مخالفيك بما تمارسه انت الان بل اكثر مما تقول
تقول في ردك .....حاول من خلاله أن يلبسه معاني ودلالات تتنافي مع مبادئ النقد الموضوعي النزيه والمحايد،
وأين الموضوعية والنزاهة والحياد في اتهامك للسول الكريم بقتل الشعراء لأنهم شعراء وليس لأنهم مقاتلين يحاربون الرسول والجماعة المسلمة انت تلبس يا محمود
إن الرسول وصحابته لم يقاتلوا الشعراء لأنهم شعراء ينظمون الشعر كما ينظمه محمود الدرويش أو اي شاعر أخر النزيه الموضوعي المحايد
وإنما قتله بصفته المهاجم في حرب مفتوحة فأبو جهل كان شاعرا و أغلب العرب المشركون الكفار المقاتلون ضد الدولة الاسلامية آنذاك كانوا شعراء فلماذا تلبس الحق بالباطل و تفتري وتخادع وتريد أن تقول للناس أن الرسول يقتل الشعراء كنزار قباني أو ابو نواس ويقتل المغتيين كالشاب بلال و الشاب حسني لأنه فنان شاعر ومغني
هل هذه هي الموضوعية والنزاهة التي تتبجح بها يا محمود الا تستحي من نفسك
""""""""""""""""
مقبول مرفوض
15
-6-
السندباد ملاحظات اولية على مقال محمود بلحاج
12 نونبر 2014 - 20:58
يقول بلحاج ....الحقائق التاريخية التي عادة ما تكون مؤلمة وقاسية عليهم،

الحقاءق القاسية التي شهدتها البشرية لم تذكر ولو ذرة منها يا محمود لأنك لا تراها بسبب حقدك وبغضك للإسلام
وسنذكرها لك إن شاء الله بتفصيل في ردنا ان شاء الله تعالى
مقبول مرفوض
13
-7-
م.بلحاج
12 نونبر 2014 - 21:18
تحية طيبة للجميع،
الاخ (ة) السندباد انا لا اتهم الرسول (ص) او غيره بعدم التسامح وانما قلت - بكل امانة - ما يوجد في كتب التراث الاسلامي في الجانب المتعلق بموضوع المقال، ويمكن لك مراجعة الكتب التي ذكرتها في الهامش.فالاسماء التي ذكرتها ( كعب بن الاشرف وعصماء بن مروان...) حسب مختلف مراجع التراث الاسلامي لم يكونوا محاربين مثل ابو جهل وبالتالي فالمقارنة هنا غير سليمة. واذا كانوا مقاتلون فما هي المراجع التي تؤكد ذلك؟
واتنمى ان لا تحمل لي مسؤولية ما لست مسؤول عنه. فالايات والاحاديث واضحة جدا .
مع تحياتي
م.بلحاج
مقبول مرفوض
-16
-8-
Nordin
12 نونبر 2014 - 22:14
تصحيح التعليق 2
السور المكية تتميز بطابعها الدعوي السلمي أما السور المدنية فهي معروفة بطابعها الحربي. هذه قاعدة. ولكن هناك آيتين إستثنائيتين! وليس آية واحدة فقط كما ورد. فمعذرة.
الآيتين هما:
(البقرة: 62) المذكورة في التعليق.
و(البقرة:256) :"لاإكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم."
مقبول مرفوض
0
-9-
السندباد ابو الياس الامازيغي
13 نونبر 2014 - 02:19
مازلت اكرر بأن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يقتل كعب بن الاحبار لشعريته ولإبداعه كما تحاول أن تدلس يا سي محمود ارجوك أن تدع عنك التزوير والتحريف يا سيدي إن كعب بن الأشرف لعلمك إذا كنت تجهل كان مثله مثل ابي جهل وابي لهب بل اخطر منهما فزاد عن عداوته وتآمره على الاسلام قذارة لسانه حيث كان يسب نساء الصحابة وامهاتهم بأقذر الاوصاف والهجاء هذا اليهودي كان من الحاقدين على الاسلام لقد كان قائدًا وزعيمًا من زعماء يهود بني النضير، وقاد حربًا ضروسًا ضد المسلمين، وكثيرًا ما صرَّح بسبِّ الله وسبِّ الرسول الكريم، وقد أنشد الأشعار في هجاء الصحابة ونسائهم، ولم يكتفِ بهذا الأمر، بل ذهب ليؤلِّب القبائل (المؤامرة) على الدولة الإسلامية، وذهب أيضًا إلى مكة المكرمة، وألّب قريشًا على المسلمين، وبدأ يذكِّرهم ويتذاكر معهم قتلاهم في بدر، (التحريض على شن الحرب على الدولة الاسلامية )
وأنزل الله فيه قرآن يتلى الى يوم القيامة كما أنزله في ابو لهب
قال الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلاَءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً} [النساء: 51]. فهل تعترض على الله وتتهمه بالاضطهاد يا محمود، انسيت أنك مسلم كما تقول دائما أم أنك تؤمن ببعض الكتاب وتكفر ببعض. حدد قبلتك جيدا يا سيدي ولن يجبرك احد بالبقاء في دائرة الاسلام فإما مكة وإما تل ابيب ولا تتلون وتختفي بين السطور؟؟؟؟؟؟؟ اعود واقول بأن المجرم الداعشي كعب بن الاشرف
أكثر من ذلك فإنه قام بأنتهاك المعاهدة التي كانت بين المسلمين وبين يهود المدينة من التعايش في سلام وامن ومعاهدة الدفاع المشترك فانتهك كعب بن الاشرف المعاهدة وحده دون قومه وقبيلته بنو النضير واعلن حربه ضد المسلمين ثم انظم الى المعادين للإسلام فهل هذا شاعر يا محمود أم أنه محارب عدو متآمر ضد المسلمين يحرض المشركين على حرب الاسلام لماذا تكذب يا محمود على الرسول صلى الله عليه وسلم الا تخشى أن يبتليك الله ببلاء في الدنيا ويسومك ويوم القيامة أشد العذاب. لو كذبت علي أو على فلان وعلان لكان الامر اهون بحيث سيلعنك المكذوب عليه فقط اما ان تكذب على الرسول وتتهمه بقتل الشعراء فإن امة بأكملها تلعنك وتحتقرك وكل من قرأ افتراءاتك يدعوا عليك بالمسخ هل تظن أنك ستخلد في لاهاي ابد الدهر تكذب على الانبياء واللرسل والصالحين وتمجد في الصهاينة المجرمين لكن هيهات ألم يحن الوقت بعد لكي تكف عن ترديد الاراجييف والاكاذيب أم تريد ان تمضي على نهج كعب بن الاشرف وتحل محله في التهجم على عقائد المسلمين؟؟؟؟؟؟
ولن تفلح واتحداك ان توقف مد الاسلام هناك في دينهاخ كل يوم يسلم العشرات من الهولانديين رغم انفك ورغم أنف زعيمك ومثلك الاعلى كعب بن الاشرف كم من أناس اضللت منذ بداية حملتك التشويهية للإسلام وكل يوم تزيد سعارا على سعار ولن تفلح والله.
ولن استغرب إن دافعت يوما ما عن نتنياهو وبيريس و موشي دايان وكل الصهاينة المجرمين فكل شيئ ممكن في هذا الزمان والكثير من بني جلدتنا وممن يتسمون باسماء محمد واحمد ومحمود كان في معركة غزة الاخيرة يدعو الله (يهوا اله اليهود) أن ينصر الجنود الصهاينة الغاصبين ويثبتهم في ارض المعركة ويهزم جنود حماس وباقي فصائل المقاومة والفلسطينيين ولا أخالك الا واحدا منهم. لكن الله ثبت اخواننا الفلسطينيين وهزم الجمع وولوا الدبر وخاب مسعاكم وخبتم وخسرتم جميعا.
مقبول مرفوض
19
-10-
احمد ال
13 نونبر 2014 - 13:28
لكي تفهموا ما تقوم به الدولة الاسلامية عليكم اولا ان تعرفوا ما تقوم به الشيعة في العراق و سوري حنها سوف ترون كيف ستتغير نضرتكم حيال الدولة ان الشيعة أغتصبوا النساء وقتلوا الشباب وسجنوا الشيوخ واهانوا الأطفال ولم يقل لهم احد ماذا تفعلون ولان عندما جاء القصاص الكل خرج يدافع عن المجرمين اسمعوا يا اخوة لا تعاتبوا الدولة السلامية في تفعله فكروا فقط اذا اغتصبت اخواتكم وزوجاتكم بل أمهاتكم فماذا ستفعلون بالذي يفعل ذالك بكم أليس قطع الرأس اقل من ما يستحقون اما الأمريكان فحدث فحدث ولا حرج
مقبول مرفوض
8
-11-
السندباد الامازيغي
13 نونبر 2014 - 19:58
أما خبر مقتل عصماء بنت مروان الذي يروج له فهو حديث موضوع ولست اعلم هل تدري شيء من مصطلح الحديث إن كلمة موضوع عند المحدثين تعني بكل بساطة مكذوب فهل تستدل علينا بما صنفه علمائنا في كتب الوضوعات الم اقل لك بأنك تفتقد الى المنهجية العلمية في الاستدلال متى كانت الاحاديث الموضوعة حجة وها أنت تتهم رسولنا الكريم الرحمة المهداة للعالمين بالقتل استنادا الى اكاذيب لا تصمد عند التمحيص.
إن هذا الحديث مكذوب يا بلحاج وضعه الأفاكون الحاقدون من أجل تشويه رسول الرحمة ومعاداة الاسلام وأنت تروجه بدون أدنى استحياء وخجل منك
تعالى لنرى ماذا قال فيه خبراء علم الحديث
الخبر موضوع ، رواه القضاعي في "مسند الشهاب" (856) والخطيب في "التاريخ" (13/99) وابن عساكر في "تاريخه" (51/224) وابن عمر الحربي في "فوائده" (50) كلهم من طريق محمد بن الحجاج اللَّخمي أبو إبراهيم الواسطي عن مجالد بن سعيد عن الشعبي عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ قال هجت امرأة من بني خطمة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهجاء لها ، قال : فبلغ ذلك النبيَّ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فاشتد عليه ذلك ، وقال : ( من لي بها ) ، فقال رجل من قومها : أنا يا رسول الله ! وكانت تمّارة ؛ تبيع التمر ، قال : فأتاها ، فقال لها : عندك تمر ؛ فقالت :
نعم ، فأرته تمراً ، فقال أردتُ أجود من هذا ، قال : فدخلت لتريه ، قال : فدخل خلفها ونظر يميناً وشمالاً ، فلم ير إلا خِواناً ، فعلا به رأسها حتى دمغها به ، قال : ثم أتى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال : يا رسول الله ! قد كفيتُكَها . قال : فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إنه لا ينتطح فيها عنزان )
وهذه المرأة هي عصماء بنت مروان .
وهذا إسناد باطل ، وخبر موضوع ؛ راويه محمد بن الحجاج قال البخاري : منكر الحديث.
وقال ابن معين : كذاب خبيث ، وقال الدارقطني : كذاب ، وقال – مرة : ليس بثقة .
"ميزان الاعتدال" (3 /509) .
وقال ابن عدى : " محمد بن الحجاج وضع حديث المرأة التي كانت تهجو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما قتلت قال : لا تنتطح فيها عنزان " .
انتهى من "الموضوعات" لابن الجوزي (3 /18)
والحديث ذكره الشيخ الألباني رحمه الله في "الضعيفة" (6013) وقال " موضوع " .
والآن ماذا تقول في الناس الذين اتهموك بماذكرته لك في التعليق السابق هل تملك دليلا على أنهم كذابون منكري الحديث أم أنك تعترف بكل ما نسمعه عنك بشجاعة مطلقة تحت عنوان الحرية الشخصية فتكفينا عناء العنعنة ومشاقة الجرح والتعديل.
مقبول مرفوض
18
-12-
كيلاطي
13 نونبر 2014 - 22:00
يقول سي بلحاج في اتهاماته المجانية للإسلام
ففي القرآن الكريم هناك عشرات الآيات التي تدعوا إلى قتل خصوم النبي ولو دون حرب
اتهامات ضخمة من العيار الثقيل دون حجج ولا ادلة مجرد تهجم على القرآن والرسول
هل هذا هو العلم الذي تتبجح به اسي بلحاج ؟؟؟؟
غريب هذا الشخص لا يحترم عقله لكن لست ادري هل يملك عقلا ام لا !!!!
على الاقل أن يحترم عقول الاخرين
مقبول مرفوض
12
-13-
mahmoud belhaj
13 نونبر 2014 - 23:44
اما بالنسبة لتعليقك على كعب بن الاشرف وعصماء بنت مروان فانا لا تعليق لدي الان لسبب بسيط جدا وهو ان التحقيق في هاتين الواقعتين او غيرهم ليس هدفي ولا غايتي وقد قلت ذلك بشكل واضح جدا وما عليك الا بمراجعة مقالي مرة اخرى لتتاكد. واتمنى ان تكون مسؤولا عن كلامك ياخي فلا تتهمني بالكذب على الرسول ، لماذا تحاسبني انا ، هل انا من كتبت التاريخ الاسلامي والبخاري ومسند احمد ووووو؟ راجع جيدا لائحة المراجع قبل ان تتهمنى ام انك تطلب مني ان افهم كما تفهم انت وافكر كما تفكر انت؟ ما هذا المنطق؟
لماذا تذكر كل هذا وانا قلت في المقال ما يلي: الأحاديث ذكرها كل من البخاري واحمد وابن حبان والبيهقي وغيرهم، وللأمانة فالأحاديث هي موضع خلاف بين أهل العلم من الفقهاء والعلماء ، فهناك من يقر بها( أو ببعضها فقط ) وهناك من يرفضها أو يرفض بعضها. وهذا هو حال أهل العلم دائما في الكثير من الأمور، لكن بالنسبة لنا نحن هو أنها أحاديث موجودة في كتبنا التراثية وهذا ما يهمنا في المقال.اتمنى ان تستوعب المقال جيدا وبعد ذلك يمكن لك التعليق والرد

اما بالنسبة للاخ المدعو بكلاطي اقول لا ياسيدي الحجج والادلة موجودة وبكثرة انظر جيدا رقم ٢ في لائحة الهوامش وكذلك الايات التالية : سورة البقرة١٩١ ،٢١٦،١٩٣،١٩١، سورة التوبة ١٢،٥،١٤،٢٩،٧٣،سورة الانفال٦٥،١٢،٩٣،
مقبول مرفوض
-18
-14-
دكانة العقل
13 نونبر 2014 - 23:47
لم اكن ارغب في التدخل لكن اثارني تعليق للمسمى السندباد تحدث فيه عن حماس او ما يسمى بالمقاومة وان هذه الاخيرة كسبت الحرب ضد اسرائيلي , صراحة عندما اسمع مثل هذا الكلام احس بالشفقة على من يقوله ومن يصدقه . حماس دمرت قطاع غزة وقتلت الاميئات من الفلسطينين بسبب غبائها ورغبتها في تحقيق مكاسب سياسة لفائدة الاخوان المسلمين على حساب امن وحياة الغزييين , ولم تعمل حتى بما قاله القران "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة"
والاغرب من هذا حماس اقامت احتفالات بالانتصار بعد نهاية الحرب ولكن اذا ما بحثنا عن هذا النصر سنجد مقتل المئات من الفلسطينين وتهجير الالاف وتدمير الالاف من المباني , والاكثر من ذلك وبعد مفاوضات عسيرة خرجت حماس بخفي حنين لا حصار رفع عن غزة ولا اسرائيل كفت عن الاعتداءات عن الفلسطينين ولا ميناء فتح ولا معابر
اي نصر تتحدث عنه يا سندباد زمانه
مقبول مرفوض
-13
-15-
السندباد ابو الياس الامازيغي
14 نونبر 2014 - 00:04
قال بلحاج في تعليقه: انا لا اتهم الرسول (ص) او غيره بعدم التسامح وانما قلت - بكل امانة - ما يوجد في كتب التراث الاسلامي في الجانب المتعلق بموضوع المقال،
أي أمانة هذه التي تزعمها يا سي بلحاج هل الامانة أن تدلس على الناس بالمنقولات المكذوبة على النبي وتتهمه بقتل امرآة
الامانة تقتضي منك أن تنقل النص كما هو مصنف عند العلماء وتقول بأنه موجود في التراث الاسلامي لكنه من الاخبار الموضوعة والمكذوبة على الاسلام لا ان تنقله وتدلس اي تخفي كذب الخبر وهذا لا يخرج من امرين إما أنك تجهل فنعذرك واياك أن تعود الى مثله وإما أنك تعلم بطلانه ورغم ذلك اصررت على تغليط الناس،
وإذا كنت لا تعلم أنه مكذوب فهو خطأ منهجي فادح خاصة حينما تتناول مسألة ذات حساسية بالغة تستفز مشاعر المسلمين وتطعن في رسولهم وتجعلهم يعتقدون بأن هدفك وراءه دوافع خطيرة تتسم بالعدوانية والحقد تجاه الرسول الكريم وإلا ما الدافع الذي يجعل انسان مثلك بدل أن يسلط هجومه على الصهاينة والامبريالية الذين استعبدوا الشعوب وقهروها ودمروا ارضيها بالقنابل النووية والكيميائية وابادوا الملايين من الناس من العجم والعرب والنساء والرجال والاطفال ولم نسمع لك موقفا يدين الجرائم والمجازر الجماعية التي يرتكبها هؤولاء المجرمين والشياطين لم نقرأ لك مقالا يهاجم فيه الصهاينة المغتصبين بل أنت تعتبرهم ضحايا الارهاب الاسلامي وتثني عليهم وعلى الغرب وتعتبرهم جميعا الانموذج المثالي ينبغي الاقتداء به بينما الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي قال للذين اخرجوه من دياره وقتلوا اصحابه و حاربوه بشتى الوسائل
وطاردوه قال لهم يوم فتح مكة حينما ظفر بهم وانتصر عليهم قال لهم
إذهبوا فانتم الطلقاء (الاحرار) لم ينتقم منهم ولم يقتل احدهم وكان في عز وقوة ومنعة ولو فعل ذلك لكان قد اقتص من الذين حاربوه واضطهدوه قرابة ثلاثة عشر سنة لكن رسولنا الكريم الرحمة المهداة للعالمين ابى الا ان يكرس الخلق العظيم خلق التسامح والعفو عند المقدرة ومبادئ العدل والرحمة التي جاء بها الاسلام فكرمهم وأمنهم على انفسهم واموالهم واعراضهم فلماذا تفر من هذه الأخبار الصحيحة والمتواترة وتلتجئ الى الأخبار الشاذة التي دسها اعداء الاسلام ونقحها المسلمون بعقولهم الجبارة وعلومهم الحقة
تصور يا بلحاج لو كنت أنت من ظفر بقومك في بني ورياغل ماذا كنت فاعلا بهم بعدما أن كانوا قد حاربوك وأخرجوك من دوارك واتهموك بأنك ساحر مجنون تفرق بين الابن وابيه وتريد أن تبدل دينهم ومنهجهم.
اقسم بالله العظيم لتقطعن اعناقهم ولتضربن رقابهم بالسيوف كما تفعل داعش ولصفيت كل معارضيك بله محاربيك كما يفعل الطواغيت والمستبدون ولأحرقت كل دواوير ايث ورياغل بمن فيها نساء واطفالا وشيوخا، كيف لا وأنت تشاهد بأم عينيك الصهاينة الذين تدافع عنهم يفعلون ذلك الان ولم يحرك فيك شعرة من الضمير المنعدم لديك ودفاعك عن اليهودي كعب بن الاشرف ماهو إلا امتداد لدفاعك عن اليهود الصهاينة المعاصرين المحتلين لأرض المسلمين
وماذا عسانا ان نقول لداعش إن كانت تحصد اعناق امثالك الذين يسبون الله والرسول إلا أن اهلك الضالمين بالضالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين.
مقبول مرفوض
16
-16-
mahmoud belhaj
14 نونبر 2014 - 00:13
الى ادارة الموقع: اين ردي السابق؟ اتمنى نشره فورا. مع تحياتي
مقبول مرفوض
-10
-17-
السندباد الامازيغي
14 نونبر 2014 - 00:44
اعتقد أن دكاكة العقل يريد ان يحول اتجاه النقاش ويخفف على نفسه
لكن لابأس أن اجيبك باختصار شديد:
أولا الصهاينة انهزموا لأنه لم يحققوا اهدافهم وهو اعادة احتلال غزة والقضاء على حماس فلم يستطيعوا أن يدخلوا الى ارض الجبارين ولا هم قظوا على حركة المقاومة الاسلامية حماس التي هي شامخة صامدة
واستراتيجيا حينما ترسم هدفا وتفشل في تحقيقه رغم تفوقك الرهيب هو فشل ذريع وهزيمة نكراء
عدد الذين قتلوا من الصهاينة في غزة والذين عطبوا (ماينفعوش ابدا) اضعاف مضاعفة ولم يتوقعه العدو الصهيوني.
حماس اخترقت الصفوف الخلفية للعدو الصهيوني وتوغلت في قلب المناطق المحتلة وقتلت واسرت وعادت امنة غانمة. مما خلق الذعر في قلوب الصهاينة والمنافقين وكلما احسوا بحشرجة اعتقدوا بأن رجال المقاومة لحقوا بهم والنتيجة نفاذ ادوية المسكنات من الصيدليات واكتضاض المصحات النفسية نتيجة الرعب الشديد.
بالنسبة للدمار الذي الحقه الصهاينة ويبدوا أنه اثلج صدرك والكرامة والتحرر عندنا اغلى من الجدران التي سنعيد بنائها بأحسن مما كانت عليه لكن إذا تحطمت كرامتك وذهبت حريتك فموتك خير من حياتك
ثم إن الجرائم الاسرائلية يزيد في فضح جميع الصهاينة أمام العالم ومحاصرتهم من طرف الشعوب الحرة والاستطلاعات تؤكد ارتفاع نسبة الذين يعتبرون اسرائيل دولة احتلال ارهابية من الاروبيين والامريكيين وباقي العالم باستثناء الصهاينة من بين جلدتنا ويفضح همجية العدو الصهيوني ومن يدور ي فلكه من الحثالات البشرية وليس انتصارا لهم كما تعتقد فالانتصار له طعم آخر غير الهدم وقتل الابرياء.
أما قتلانا في غزة الذين تبكيهم بدموع التماسيح فهم شهداء ان شاء الله في جنة عند ربهم بجوار الانبياء والرسل والصدقين احياء لا اموات ولا تبكيهم وابكي على نفسك يا مسكين ابكي على انهزامك النفسي امام الصهاينة وعلى مصيرك يوم الدين اين يكون مكانك هل مع الشهداء والالانبياء والصديقين أم مع الانهزاميين والخونة والمتهينين من بين جلدتنا.
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون فرحين بما اتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم) ..... ويتمنون ان يلتحق بهم المزيد من قوافل الشهداء.
وإذا كان من الموت بد فعار عليك أن تموت جبانا.
وإذا فقدنا الف شهيد فزغردي يا ام الشهيد فقد ولدت حرائر فلسطين الاف المجاهدين وكلهم مشروع شهيد.
ولأنك كما يبدو من الذين كانوا يتمنون الانتصار لنتنياهو وباختصار شديد يا دكاكة العقول. لااريد ان تنطلي علي حيلتك وتحول اتجاه الموضوع للتخفيف على نفسك أو صاحبك.
مقبول مرفوض
14
-18-
السندباد الامازيغي
14 نونبر 2014 - 00:50
ان الالقاء بالنفس الى التهلكة هو حينما ترتمي في احضان الصهاينة
وتسلم لهم ارض المسلمين وتحبهم وتكره الرسول وصحابته وال بيته
الالقاء بالنفس للتهلكة هو حينما يهجم عليك المحتلون والاعداء وتستسلم ولا تقاتل أو تفر من المعركة تاركا المجال للعدو لاحتلال ارضك
هذا هو الفهم الصحيح وليس الانبطاح والخيانة والعمالة للصهاينة يا فقيه الاحتلال.
مقبول مرفوض
13
-19-
mass
14 نونبر 2014 - 03:12
السلام اعليكم الى صاحب المقال سوف ابدأ كلامي بقول الرسول صلى الله عليه سلم (عن زمننا هذا ) ظهور قوم الخوارج (اَحْدَثُ الاسناـن ـ سفهآء آلْاحْوَالْ ) فهذا الحديث ينطبق على الكثير من الكتاب و علماء زمننا هذا الحق يقال انك تائه عد الى رشدك فالاسلام باقن ولو كره الكافرون الاسلام دين رحمة لو كنت حقا مسلما لما كتبت هذا اننا حقا في زمن اسمه آخر الزمان . لما انتهت الخلافة الراشدة لم يعد هناك اسلام يعني لا تطبق شرعية الله تذكر خطبة الوداع لرسولنا (ص) القران و السنة انا ارسلناك بالحق بشيرا و نذيرا صدق الله العظيم من انت لتكذب الله و رسوله و تقول الاسلام دين حروب و قوله تعالى و اخرجناكم من الظلمات الا النور صدق الله العظيم ؟ كفى بهتان و نفاق و ستغفر ربك لعل الله يغفر لك اخي في الاسلام ـان كنت حقا مسلما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قال الرسول (ص) اخاف عليكم ستآ امارة السفهاء وسفك الدماء وبيع الحكم و قطيعة الرحم ونشوا يتخذون القرآن مزامير و كثرة الشرط حديث صحيح اخرجه الطبراني والالباني ووووو ابي هريرة اننا حقا في علامات الساعة و اشراطها و السلام على من اتبع الهدآ
مقبول مرفوض
7
-20-
حميد حنين
14 نونبر 2014 - 05:27
تعليق أولي منهجي :1-آسي بلحاج :أن الذي يفتح النقاش على مصاعيه لايحدد اطار الحوارلصاحبه سلفا اجنبي بنعم أو لا فاسلوب المحقق وليس المحاور ككماما تدعي 2-تطاول على موضوع النقاش بهذه الوثوقية لا ترع مجالا للشك أن صاحبه ضيق على نفسه الخناق بتناوله لمواضيع فيه أخذ ورد ومن زوايا متعررة لا من جانب رأي يناصب إلاسلام عداء وهذا لا يحتاج إلى تبيان
مقبول مرفوض
6
-21-
mahmoud belhaj
14 نونبر 2014 - 07:55
الى الاخ المدعو " السندباد " مرة اخرى، تقول في تعليقك ما يلي (( والآن ماذا تقول في الناس الذين اتهموك بماذكرته لك في التعليق السابق هل تملك دليلا على أنهم كذابون منكري الحديث أم أنك تعترف بكل ما نسمعه عنك بشجاعة مطلقة تحت عنوان الحرية الشخصية فتكفينا عناء العنعنة ومشاقة الجرح والتعديل)) ما هذا المنطق ياخي ؟ كف تطلب من المتهم اثبات التهمة؟ هل ما تقوله منطقي؟ يبدو انك لا تعرف القاعدة التالية
" البينة على من يدعى وليس المدعي عليه " وبالتالي فعلى كل من يتهمني بشيء ما اثباته بالحجة والدليل ولا تطلب مني ان اثبت لك ما يقال عني من الكلام الفارغ وهو كلام الضعفاء نفسيا وفكريا واخلاقيا . وحاول في المرة القادمة ان تتعامل في نفس المستوى ايضا، انا اقول لك مثلا : قال القران او قال البخاري او احمد بن حنبل وابن الكثير ..الخ وانت تقول لي يقال عنك في التعاليق؟ ما هذا المنطق؟ حاول ان تناقش الافكار والقضايا الكبرى ولا تناقش الاشخاص والامور التافهة، مع تحياتي
مقبول مرفوض
-16
-22-
سيبويه
14 نونبر 2014 - 10:24
إن الاخ السندباد وجه لك صفعة قوية على قفاك واثبت لك بالدليل القاطع (الكاو)

أنك جاهل بابسط القواعد العلمية. وأنك من اكبر الكذابين والحاقدين على نبينا

الكريم و كل ما تخطه يدك المشلولة إن شاء الله اكاذيب على النبي العظيم محمد

(صلعم) فتبين الرشد من الغي وتبين النفاق من الايمان.

فشكرا للأخ سندباد الامازيغ على مجهودك القيم.
مقبول مرفوض
9
-23-
ض
14 نونبر 2014 - 17:08
من الملاحظ وبقوة ان اكثر من 99 في الماءة من مفكري الامازيغية يكتبون بلغة العرب.وفلاسفة وحكماء وعلماء الريف ضمن هذه النسة طبعا.وعوض ان تجدهم يعملون جاهدين من اجل النهوض بالامازيغية فانهم يجنحون الى الخوض في مواضيع هي اكبر من مستواهم ومن خلالها يحاولون الاساءة للاسلام ونبي الرحمة سيدنا محمد لانه في نظرهم الاسلام هو مصدر التخلف وانهم جد متقدمين وبهذا يحاولون ارضاء جهات اخرى كما هو الحل بالنسبة لبلحاج.وسبب خوضهم في مثل هذه المواضيع دون الاهتمام بالامازيغية يدل على عدم قدرتهم على ذلك وبهده الطريقة يحاولون صرف الانظار عن عجزهم الكارثي.يعني كان عليهم ان يقوموا بدراسة فيما يخص تاريخ الامازيغ وهل كان لهم حكماء وفلاسفة وعلماء كما هو الشان بالنسبة للحضارة اليونانية والفارسية والعربية وهل تركوا كتبا كما هو الحال بالنسبة للحضارة العربية الاسلامية واليونانية الخ .من خلال ما يكتبون هم يريدون ان يقولوا لنا انهم قادرون على العطاء وبغزارة وما اقول ما اتيت به من فراغ انما الواقع يشير الى ذلك.وخير دليل على هذا ولو واحد منهم استطاع ايجاد ولو قاعدة واحدة لريفيته او لامازيغيته او على الاقل الاستغناء عن لغة العرب او الكلمات العربية الموجودة في الريفية شانهم شان زعيمة الامازيغ الشاعرة مليكة مزان التي قرات عنها انها تبرات من الامازيغ ولم تعد تمثل الا نفسها اما انا فلا اتبرا من اي احد لان الوطن يتسع للجميع والاحترام هو يبقى سيد الاستمرار والاستقرار وعاش من عرف قدره ولم يتخذ نغسه اكثر من قدره لان الحقيقة اصبحت تكتشف بسرعة .واش فهتي ياسي بلحاج اهتم بالامازيغية لاننا في انتظار دراستها لانها بنت بلدي ولا لاقصائها كما تعمل على اقصائها انت يابلحاج اوختم تعليقي بسؤال مهم هو ماذا كان اسم الريف قبل تسميته بالريف من قبل العرب المسلمين الفاتحين.
مقبول مرفوض
2
-24-
دكانة العقل
14 نونبر 2014 - 18:21
ردا على السندباد
يا عزيزي ان ما تعتبره انتصارا لحماس هو اكبر هزيمة لان اسرائيل لم تكن ترغب في احتلال غزة اصلا
اما انهزام حماس فهو واضح ولا يمكن ان نغطي الشمس بالغربال
اين هي نتائج المفاوضات غير المباشرة
اين فتح المعابر
اين اقامة الميناء
اين اعمار غزة
واذا كان من ضحت بهم حماس وجعلتهم ذوروعا بشريا تختفي وراءهم لقصف الاراضي المحتلة في 48 شهداء فلماذا لم تواصل حماس القتال وترفض المفاوضات مع الصهاينة
اين هي صواريخ حماس
اين شعار تحرير فلسطين من البحر الى النهر
اين كان قادة حماس عندما كانت اسرائيل تدك منازل المدنين
الم يختبؤوا في الانفاق مثل الجرذان وتركوا المدنين يلقون مصيرهم امام جبروت الجيش الاسرائيلي ليخرجوا علينا بعد ان تفاوضوا مع اسرائيل لوقف الحرب للاعلان عن نصر زائف راح ضحيته الالاف من المدنين الابرياء
لماذا لم تدخل حماس المدنين في الانفاق لحمايتهم وتخرج جنودها وقادتها لمواجهة اسرائيل
الم تتحول حماس الان وفي وقت مضى الى شرطي يحمي اسرائيل من صواريخ المجموعات الاخرى
الم تقمع حماس كل من كان يجرء على قصف اسرائيل بالصواريخ
هل اصبحت فلسطين في نظرك ونظر حماس هي غزة وفقط
اذا كانت حماس فعلا تريد تحرير فلسطين فيجب ان تقاتل الى اخر رمق دون ان توقف الحرب وتجري مفاوضات مع الصهاينة
مقبول مرفوض
-14
-25-
جدي الشيف
14 نونبر 2014 - 18:43
تحيه للجميع.اسمحمود دعنا من داعيش و الجماعات المتطرفه الاخرى. انت الان تناقش الاشخاص فلما تمزجهم بالاسلام الاسلام بريء منهم كبراءة الدءب من دم ال يعقوب.ليس الاسلام من يحثهم على دلك بل هي امور ابتدعوها من عند انفسهم ما انزل الله بها من سلطان.اما الصحابه فما هم بمعصومين عن الخطء بل يخطءون و يصيبون كساءر البشريه.اما قتل الشاعرين فانهما يقولان ما لا يفعلان وقد كبر مقتا عند الله ان يقولا ما لا يفعلا.و ددعك من القرءان اسمحمود فانه خضم مندوح و انت تفهمه حسب هواك و فقط اكرر و فقط.
مقبول مرفوض
7
-26-
دكانة العقل
14 نونبر 2014 - 19:19
تفاعلا مع النقاش الدائر حول التسامح في الاسلام
ولكي لا نغير النقاش ونتحدث عن جرذان حماس الذين يختبؤون في الملاجئ ويتركون المدنين يواجهون صواريخ الجيش الاسرائلي
اريد ان ادلو بدلوي في النقاس
بالنسة للتسامح في الاسلام الذي يتحدث عنه السندباد فهو غير موجود بالبث والمطلق وذلك بناء على مجموعة من الايات القرانية والاحاديث
اما عفو الرسول عن اهل مكة بعد دخولها فذلك لم يكن رحمة بل لانه من قومه فهو لم يفعل نفس الشيء مع بني قريضة الذين لم يقتالوه بل فقط شك في ولائهم فقام بقتل رجالهم وسبى نسائهم واطفالهم وباعهم في سوق النخاسة
هل هذا هو التسامح الذي تتحث عنه
اما بالنسبة لداعش فهي تطبق الاسلام بحذافره والا فهل تعتقد ان يقوم شاب بتفجير نفسه لتحقيق اهداف سياسية وفقط .
مقبول مرفوض
-15
-27-
السندباد
14 نونبر 2014 - 20:04
اين اﻻدلة على ماتقول يادكانة بلحاج
انت تتهم الرسول بما لم يثبت ان مارسه
مقبول مرفوض
13
-28-
السندباد
14 نونبر 2014 - 20:22
ماهذه الفضيحة يا دليل الريف كيف تتجرؤون على حذف تعليقاتي بعد نشرها
والبعض من تعيقاتي لم تنشروه هل اصبح عندكم محمود بلحاج دكانة العقل اكثر قداسة من الرسول
محمود بلحاج يسب الله والرسول و ينشر الاكاذيب ويتهجم على رسولن الكريم ويتهمه بالعنصرية والاضطهاد تنشورون مقالته وانا حينما سردت عليه بما يتهموه الناس جيرانه و الذين يعرفونه حذفتم تعليقي فتعجبت كيف يكون عندكم بلحاج اقدس من الرسول
عليكم ان ترجعوا تعليقي وتنشروه وتعتذروا عن مقص الرقابة
لكن ااعلم ان هاتف بلحاج ازعجكم ولم يتوقف عن الرنين مطالبا منكم حذف تعليقي فاستجبتم له وهذا رضوخ للمنهزم والخائف من التعليقات
مقبول مرفوض
11
-29-
السندباد
14 نونبر 2014 - 22:10
اتمنى منكم ان تعيد نشر تعليقي الذي حذفتموه بعد نشره وان ﻻ تخضعوا لابتزاز دكانة بلحاج
اقول دكانة بلحاج ﻷنه هو بنفسه المدعو محمود ونظرا لتهجمه على رسولنا الكريم واتهامه بالعنصرية و قتل اﻻبرياء ضلكا وعدوانا كرها منه لهذا الدين مداغعا عن ابي جهل وابي لهب وكعب بن الاشرف الصهيوني الحاقد فإنني بعد اليوم لن اسميه بمحمود ﻷنه شخص مذموم وانما سندعوه دكانة العداء والحقد ودكانة الجهل وفعلا فهو مصيب في ذلك ﻷنه لن يصلح سوى ان يكون في دكانة يبيع السجائر ويرقب الناس مخبرا.
مقبول مرفوض
11
-30-
السندباد الامازيغي
14 نونبر 2014 - 22:38
ان من يختبئ كالجرذان يابلحاج هم اخوانك الصهاينة المستوطنون الم تشاهدهم يفرون مذعورين الى جحورهم كلما سمعوا سفارة الاندار حتى جنيرالاتهم ووزرائكمينبطحون ارضا من الذعر الذي قذفته في قلوبهم المقاومة الباسلة
اما الشعب الفلسطيني فإنه يستقبل الرصاص بصدروهم ولا يخافون ولو يبالون على اي جنب يكون مصرعهم وهم يدافعون عن اوطانهم ودينهم فهل هناك من يفر من الفردوس بل يتمنون الشهادة اما انت فهنيئا لك موت الجبناء عل السرير مدافعا على المجرمين والغاصبين.
اما المجاهدون فهم من صدوا احبارك الصهاينة ولقنوا لهم درسا لن ينسوه
و الصهاينة هم من اعلنوا وقف اطلاق النار من جانب واحد بعد فشلهم الذريع في احتلال غزة
وكيف سنحرر غلسطين بسرعة فائقة وبين ظهرانينا منافقون امثالك يحبون اسرائيل كما نحب نحن فلسطين
عار عليك يا بلحاج ابائك يقصفون من الجو ولا يستطيعون مواجهة اخوتننا وجها لوجه تصور لو ان لنا 10 في المائة من القوة التي تمتلكونها انتم معشر الصهاينة لكنا مسحناكم من اﻻرض تصور لو كنا نملك صواريخ مضادة للطائرات لكنا حررنا فلسطين كاملة ولدخلنا تل الربيع
لكن ما عسانا ان نفعل و اﻻاعراب المنافقون امثالك يحاصرون المجاهدون ويمنعون عنهم الماء والخبز وبالاحرى السﻻح
مادا عسانا ان نفعل والعملاء امثالك في هدا الزمان كثر ينصرون المحتلين يوالونهم ويشغلوننا بسب الرسول والتهجم على الاسلام
لكن اعدك باننا سندخل القدس فاتحين وسنطردكم من تل الربيع لا تستعجل فكما حررنا غزة من دنسكم سنحرر باقي فلسطين لا تستعجل بعد القضاء على العمﻻء والخونة من بني جلدتنا.
وان لم نكن نحن فأبنائنا او احفادنا فما ضاع حق وراءه مطالب
وعندئذ ستجرون اذيال الهزيمة والذل وستلتقي باحبابك في جهنم ومنهم كعب بن الاشﻻف الذي تبكيه وابو لهب وابو جهل ستلتقون جميعا في مكان واحد وسنناديكم
يا بلحاج يا اب لهب يا ابو جهل يا كعب بن الاشرف لقد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا فبماذا يتجيب يا بلحاج يومئذ وماذا ستقول انتضر منك الجواب
مقبول مرفوض
15
-31-
m.tifawin@hotmail.com
15 نونبر 2014 - 00:55
تحية للجميع،
في هذا الرد القصير اود توضيح بعض الامور.
اولا : انا ماشي دكانة العقل اسى السندباد، هل تحول اسمي الى عقدة لديك ؟ ما هذا؟ واش كل وحد كيختلف معك كتعتبره محمود بلحاج!!!ثانيا قد قلت لك اكثر من مرة حاول ان تكون مسؤولا عن كلامك ولكن يبدو لي انك تعرف فقط
كلام الشارع والمقاهي . المهم اذا تماديت في هذا النوع من النقاش سوف لا ارد وقل ما تريد بعد ذلك. بكل صراحة ليست لدى الوقت ولا الاستعداد لرد على كلامك الفارع والصبياتي جدا، من تعتبر نفسك ياولدي، كل من يختلف معك تعتبره عميل وتهمه بالخيانة وزيد وزيد ما هذا المنطق المريض؟ ياخي اذا لم اكتب انا على فلسطين فكتب انت ؟
=============
الى جدي الشيف: لا يا سيدي موضوعي الاول والثاني يحاول الاجابة عن سؤول يراود معظم المسلمين والمهتمين بظاهرة داعش وهو هل ما تفعله داعش له علاقة بالاسلام ام لا؟ وعندما نظرت في التراث الاسلامي والنص الديني وجدت هناك ما يكفي من النصوص والوقائع التي يستند عليها داعش. وانا متفق معك في الفقرة الاخيرة من ردك لكن هذا هو حال كل الناس وبالضبط هذا ما تقوم به داعش
==========
الى الاخ حميد حنين
لا ياخي انا لم احدد اطار النقاش بالمعنى الذي تعتقده انت وانما هدفي وقصدي هو مناقشة اولا المعلومة / الحجة هل موجودة ام لا؟ لا تنسى انني " متهم " بالاساءة للرسول من قبل الناقد. كما ان الموضوع هو محل خلاف شديد بين العلماء والفرق الاسلامية.
===========
الى ادارة الموقع،

للمرة الاخيرة ارجو واطلب منكم عدم نشر اي تعليق خارج موضوع المقال اعلاه ولا يحترم شروط وقواعد الحوار والنقاش. واكد لكم انه في حالة نشركم لاي تعليق خارج موضوع المقال اعلاه ولا يحترم شروط وقواعد الحوار والنقاش ساحملكم المسؤولية الكاملة وبشكل رسمي .نعم لنشر جميع الردود والتعاليق المحترمة مهما كانت مختلفة .
مقبول مرفوض
-4
-32-
mahmoud belhaj
15 نونبر 2014 - 08:49
تفضل اقرا اسي السندباد لعلك تفهم شيء ما
-------------------------------
سماحة وحرية الإٍسلام و : لا إكراه في الدين : للكاتب محمد وجدي

تحذير : إذا كنت ذا عقلية متحجرة فأنصحك بعدم الدخول هنا

سماحة وحرية الإٍسلام و : لا إكراه في الدين

نواصل البحث فيما يدعيه الداعون حول حرية الإسلام وتعاليمه السمحة الرحيمة

واليوم ننتقل إلى نقطة أخرى وهي :

" لا إكراه في الدين " .

ففي الآية 256 في البقرة نجد الآتي :

( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم ( 256 )

الكلام هنا جميل ورائع .... ولكن التفاسير والفعل المحمدي يجعل تلك الآية تنسحب فقط على من يدخل في الإسلام ، وليس على كل من اختار عقيدته .... فإنه :

1- لا يتم إكراه النصراني وغيره من الملل على دخول الإسلام :-

ففي تفسير ابن كثير :-

وقال محمد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد الجرشي عن زيد بن ثابت عن عكرمة أو عن سعيد [ بن جبير ] عن ابن عباس قوله : ( لا إكراه في الدين ) قال : نزلت في رجل من الأنصار من بني سالم بن عوف يقال له : الحصيني كان له ابنان نصرانيان ، وكان هو رجلا مسلما فقال للنبي صلى الله عليه وسلم : ألا أستكرههما فإنهما قد أبيا إلا النصرانية ؟ فأنزل الله فيه ذلك .

رواه ابن جرير وروى السدي نحو ذلك وزاد : وكانا قد تنصرا على يدي تجار قدموا من الشام يحملون زيتا فلما عزما على الذهاب معهم أراد أبوهما أن يستكرههما ، وطلب من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبعث في آثارهما ، فنزلت هذه الآية .
بمعنى أن تلك الحرية لمن لم يدخل أصلا ً في الإسلام .... ولكن هل الأمر كذلك فعلاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحقيقة لا ... فإن تلك الحرية لم تبق ....

2- فأكثر علماء المسلمين على أن تلك الآية منسوخة بآية القتال

يقول ابن كثير :-

وقد ذهب طائفة كثيرة من العلماء أن هذه محمولة على أهل الكتاب ومن دخل في دينهم قبل النسخ والتبديل إذا بذلوا الجزية . وقال آخرون : بل هي منسوخة بآية القتال وأنه يجب أن يدعى جميع الأمم إلى الدخول في الدين الحنيف دين الإسلام ، فإن أبى أحد منهم الدخول فيه ولم ينقد له أو يبذل الجزية ، قوتل حتى يقتل . وهذا معنى الإكراه قال الله تعالى : ( ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون ) [ الفتح : 16 ] وقال تعالى : ( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ) [ التحريم : 9 ] وقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين ) [ التوبة : 123 ] وفي الصحيح : " عجب ربك من قوم يقادون إلى الجنة في السلاسل " يعني : الأسارى الذين يقدم بهم بلاد الإسلام في الوثائق والأغلال والقيود والأكبال ثم بعد ذلك يسلمون وتصلح أعمالهم وسرائرهم فيكونون من أهل الجنة .
3- الحرية ليست معناها السماح للمسلم بترك الإسلام :-

ففي البخاري :

" من بدل دينه فاقتلوه " ( رواه البخاري في صحيحه عن ابن عباس )
وجمهور العلماء أن الحديث في المرتد الذي يكفر بعد إسلامه فيجب قتله بعد أن يستتاب، فإن تاب وإلا قتل
يقول صالح بن فوزان في موقع طريق الإسلام :
أما المرتد فهذا يقتل، لأنه كفر بعد إسلامه، وترك الحق بعد معرفته، فهو عضو فاسد يجب بتره، وإراحة المجتمع منه؛ لأنه فاسد العقيدة ويخشى أن يفسد عقائد الباقين، لأنه ترك الحق لا عن جهل، وإنما عن عناد بعد معرفة الحق، فلذلك صار لا يصلح للبقاء فيجب قتله،
فأين تلك الحرية المزعومة وعدم الإكراه في آية منسوخة بآية القتال والإكراه على الجزية ، ومنع من سبق له الدخول في الإسلام في الرجوع عنه أو اختار ديناً آخر ؟؟؟؟؟
مقبول مرفوض
-5
-33-
دكانة العقل
15 نونبر 2014 - 20:36
هذه هي الطامة الكبرى يا عزيزي سندباد
الصهاينة المدنيين يختبؤون في الملاجئ عند سماع سفارات الانذار لكن في غزة انقلبت الاية قادة حماس ومقاتليها يختبؤون في الانفاق كالجرذان ويتركون المدنين العزل يلقون حتفهم بصواريخ الجيش الاسرائلي
والاكثر من هذا فحماس كانت تنصب منصات اطلاق الصواريخ داخل الاحياء والمباني المدنية وذلك من اجل ان يقتل المدنين وتقول للعالم انظروا الجيش الاسرائيلي يقتل المدنين
قمة الدناءة والخبث
ولكن الله لم يوفقهم فحصدوا وعود من اسرائيل لم تحقق جعلتهم يظهرون صغار جدا
لة كانت حماس تريد تحرير فلسطين لقاتلت حتى النهاية حماس لا تريد سوى تحقيق مكاسب سياسة لفائدة الاخوان المسلمين مدمري الشعوب العربية والاسلامية برعاية قطرية تركية
اذا كانت حماس مجاهدة فعلا فانا اتحداها ان تطلق صاروخ واحد على اسرائيل في ظل الهدنة الحممية بينها وبين اسرائيل
نتحدث عن هدنة ووقف القتال كان حماس حررت فلسطين وحررت القدس
اما انت فلا حديث عنك لانك لم تقدم اي شئ لفلسطين سوى الكلام الفارغ لماذا لم تذهب للجهاد في فلسطين لتحريريها او تستشهد ، ام انك تحب الكلام الفارغ
اذا كان امثالك وامثال الدواعش والارهابيين سيدخولون الجنة فانا افضل جهنم
مقبول مرفوض
-5
-34-
احنجير
15 نونبر 2014 - 21:59
ستحاكم ياعزيزي محمود.
ستحاكم محاكمة شعبية،أني اخاف عليك ذلك اليوم
في ذلك اليوم ستتمنى لو تبتلعك الارض، او تصعد آلى السماء
عنادك لن ينفعك في شيء
محاكمتك سيقول فيها الغاءب للحاضر، لم تخبرني حتى انا لدي ما اقتص به من ذلكم المبشر( الى العلمانية)
راجع نفسك لقد طغيت ونسيت انك من أربعاء تاوريرت
اهلك يمقتونك وما بالك الاخرين
من تريد ان ترضي ومن تريد ان تحرج
يقول المثل :( اتركه حتى يشبع من رايه)الم تفعل بعد؟
ويقول المثل ايضا:(من يعرف عواقب ما يقوم به يتحمل مسؤولية رجلين)
ان الجماهير لك لبالمرصاد ....
مقبول مرفوض
2
-35-
ريفية حرة ـ تريفث تحرث
15 نونبر 2014 - 22:03
بسم الله الرحمان الرحيم ، السلام عليكم ورحمة الله ، كما نشكر الأخ المحترم السندباد على ما جاء في تعاليقه المميزة من رد على أباطل محمود بلحاج الذي اختار أن يقف في صف الملاحدة الذي يكرهون كل ما له صلة بالإسلام السمح ؟ فتجدهم يتفننون في الإفتراء والتهجم على أهله ورموزه ، وعلى رأسهم سيد الخلق محمد بن عبدالله صلوات ربي وسلامه عليه ، أما تعليقك الذي حذف في الحقيقة كان جد موضوعي ما ذكرت فيه إلاّ الحقائق التي قيلت على اسي محمود على أعمدة التعاليق المختصة بمقالته ولا أدري لماذا حذفت ؟ كما نرجو من الإخوة القائمين على هذا الموقع المحترم أن يلتزموا الحياد في مثل هذه الأمور .
مقبول مرفوض
1
-36-
Nordin
15 نونبر 2014 - 23:34
أتمنى أن يقرأ فريد المغترب التعليق 32 لأن هذا هو صميم الحوار الجاري منذ أسابيع. هذا الحوار الجاد الذي فرضته الظرفية الراهنة.
وفي مايلي تعليق أرسلته ولكن لم ينشر.
سأحاول مرة ثانية وبشكل موجز:
محمود بلحاج نشر في الماضي مقال حول الإسلام/ داعش.
بعد ذلك نشر فريد المغترب بدوره مقال حول الإسلام/داعش يختلف فيه مع بلحاج. إلى هذا الحد كل شيء يدخل ضمن الرأي والرأي الآخر.
ولكن الغريب في الأمر:
ف المغترب تعرض لنقد من طرف السكاكي بأسماء مستعارة أغلبها كان بإسم السندباد. أقول تعرض لنقد ولكن في الحقيقة كان ذلك تضييق وترهيب وليس نقد.
والآن م بلحاج في المقال أعلاه يتعرض لنفس التضييق والإرهاب من هذا المنتمي لحزب المصباح بالحسيمة.
بلحاج و المغترب يختلفان ومع ذلك يتعرضان لنفس الهجوم من طرف السي حكيم. وهذا معناه: أن حزب المصباح يريد إحتكار الإسلام لنفسه وحده بدون منازع ولا منافس. فمن أراد أن يقول أو ينشر شيء فعليه أن يختار موضوع الأمازيغية أو موضوع آخر لأن الإسلام هو الخبز الذي يأكل منه البواجدة ولهذا فعلى الناس الآخرين أن يبحثوا على خبزة أخرى.
ومن سولت له نفسه الإقتراب من الإسلام/ الخبزة فسوف يتعرض للإرهاب. ولهذا نرى السندباد/المصباحي يرسل تعليقات، بل أرسل "تسونامي" من التعليقات بدون أن يدين أو يتبرأ من داعش. لأن داعش تستعمل الإرهاب، وهذا المغامر المنتمي للمصباح يستعمل بدوره كذلك تكتيك الإرهاب. فهم سواسية مع إختلاف في الشكل فقط. فالمغامر لم يستعمل لحد الآن سوى الإرهاب المعلوماتي/الإلكتروني. ونتمنى أن لا يندفع أكثر.
مقبول مرفوض
-1
-37-
جدي الشيف
16 نونبر 2014 - 14:50
تحيه للجميع.اولا اريد ان اقول للسندباد حاول يا اخي ان تناقش الفكر و ليس الدات.فمحمود ليس بملحد ولا يسب الله و الرسول فالمشكله تكمن في كونه ياخد ما يقراه في الكتب و يعيد كتابته في هدن الموقع و فقط وادا ناظرت احدا صهيونيا فهل ستقول له انك صهيوتي ما هدا بادب النقاش مع احترامي لك.اما دكانة العقل ولا اعتقد انها كدلك بقدر ما هي فنجال عقل او اقل. كيف لا وهي تضع حركة حماس و اسراءيل في ميزان المقارنه من حيث الهزيمه و الانتصار.كما اقول لك ان الجنه ليست باسطبل كي يدخلها كل من هب و دب.سواء انت او انا او داعيش و حاليش و فاحيش. اس محمود الان تقر في ردك عني ان فاحيش تفهم القرءان حسب هواها فلما نسند افعالها الى الاسلام.
مقبول مرفوض
1
-38-
ابو الياس الامازيغي السندباد
16 نونبر 2014 - 19:39
اقول لجدي الشيف أن الصهينة ليست تهمة بل هي انتماء واخراط فمثلا لو أنك مسلم من حركة النهضة و قلت لك أنت اسلامي أو كنت من حركة امل وقلت لك أنت مقاوم شيعي فانك ستفتخر طبعا أنك تنتمي الى حركة اسلامية اسمها النهضة أو حركة مقاومة اسمها حركة امل الشيعية وستحس بافتخار عظيم أن توصف بما تعتقد به أنت وتطلقه على نفسك، وستقدم لي الشكر طبعا.
ثم اقول للملقب بنور الدين إنني لست بحكيم السكاكي فلا تتهم الناس جزافا وهذه هي التهمة اسي نور الدين رجما بالغيب.
وإنصحك أن لا تهمتم بالاسماء ولا ترجم بالغيب ولو كنت تعلم الغيب لربحت في ططوطو فوت يا سيدي فاهتم بالافكار والحجج والمنطق والصحة.
إلا إذا تيقنت كما تيقنت أنا بمصادري الخاصة أنا صاحب الدكانة هو بلحاج ولن اصرح بالمصدر الذي اعتمدته الى حين.
أما أنا إذا كان يهمك اسمي فلاباس .. إنني ابوالياس الامازيغي الريفي الحسيمى فهل ازيدك أم هذا يكفي يا استاذي العزيز.
مقبول مرفوض
1
المجموع: 38 | عرض: 1 - 38

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media