أمازيغ يتضامنون مع أكراد "كوباني" أمام السفارة التركية بالرباط

ما هذا الهراء ... إلى متى ستظلون مغفلين ؟! كوباني مدينة توجد في اﻷراضي السورية و المسؤول عن أمنها هو النظام السوري ... ما دخل تركيا في القضية ؟ اﻷحرى تنظيم الوقفة اﻹحتجاجية أمام السفارة السورية ... إلى متى ستضلون تختلقون أعداءا جددا ، و هؤلاء الجدد هم اﻷتراك و ما أدراكم ما تركيا ... كفى من التهور و القرارات العاطفية ...

لا للتضامن مع عصابة صالح مسلم الذي باع الأكراد للنظام السوري وقتل مئات الشباب الثائرين على بشار في مناطقهم ( نعم للتضامن مع البشمركة ولا للتضامن مع وحدات حمياية الشعب الكردي الذي يتزعمه صالح مسلم)

اين زعيمة الامازيغ مليكة مزان انها جد بارعة في التضامن مع الاكراد .الى درجة انها تنعث المغاربة العرب بالجالية العربية المقيمة بشمال افريقيا.انها دهية وكاهنة زمانها هههههه.الامازيغ الاخيار لا ينجرفون وراء شعارات ومسيرات هدامة وهم الذين في قلوبنا وزوجتي منهم .والتضامن يكون مع كل المظلومين.لان داعش لاتفرق في هجماتها بين كردي وايزيدي وتركماني وعربي.شيء من الفكر وشكرا.

أنا أنصحكم أن تتضامن مع بعضكم البعض،قبل أن تتضامون مع الاكراد لا يعرفون أصلكم من فصلكم!! الآكراد ليس أحفادنا ولا أصهارنا، كونو عاقلين،وأستغفر ربكم وأبتعدو عن النفاق والقيل والقال،، أنظرو إلى أحوالكم وأصلحو بينكم، أش داكم للأكراد أو الأتراك!!!!

الحكم الذاتي بالريف

اكراد العراق لقنوا للقومجين العرب دروس في الإنسانية التي يفتقدها العرب المتوحشين ووباءهم ايبولاالدواعشي كما يعلم الجميع اكراد العراق استقبلوا على اراضهم اكثر من 2 مليون لاجأ من مختلف الطواءف والاعراق ونصبوا لهم الخيم وقسموا معهم طعامهم لافرق عندهم بين من اءرتكب جراءم ضدهم من القومجيين العرب اوالشيعة اوالتركمان احتضنوا الجميع وتصدو لإيبولاالداعشية المنتشرة بمساعدة تركيا ونظام الحيواني الاسد وتامروا على كوباني وارسلو مرض الداعشي العرقي الى مناطق الاكراد لتصفية العرقية الان الاكراد مسلميين ليسوا عرب مثلهم مثل الامازيغ نعم سينتصرون لقد وقفوا في وجه الطاغوت صدام الذي سخر ثروة العراق من اجل ابادتهم وهاهم اقوياء وهو مقبور مات مثل الكلب ضحوا به ابناء جلدته في يوم العيد

أزوووووول:

ـ الشعب الأمازيغي و الشعب الكوردي علاقات وطيدة .

أما أنت يا من سمى نفسه بمبعوث خاص . فمن خلال الإسم الذي اخترثه يتضح من أنت و من أبعثك إلينا .

في الوقت اللذي كان فيه المغاربة يطالبون بالحرية و الكرامة و العدالة اﻹجتماعية كان الشق الكبير من اﻷمازيغ يطالبون بدسترة اﻷمازيغية ... ها هي دسترت ، مبروك عليكم و بعد هذا الفتح الدستوري المبين لم يبقى سوى أن تمدوا يد العون للأكراد من فوائض الميزانية الناتج عن عائدات صادرات الصناعات و الفلاحات و السياحات و الخدمات المتنوعة ، و لما لا الدخول معهم في حرب و فتح جبهة سوريا-تركيا-إيران-العراق لتحريرهم من نير الإحتلال التركي السوري اﻹيراني العراقي.
- بويدرار سير تنعس راك فايق و عايق بزاف .
- RR سوريا ما زالت موجودة و إلا لما نرى مبعوثها في ردهات اﻷمم المتحدة يصول و يجول و يحنقز ، أن أكون عروبي أو من الموزمبيق فذاك شأني ، المهم مناقشة الفكرة يا..... كن ما شئت فذاك شأنك .
تنميرت .

من العار و السذاجة ان يتضامن الامازيغي الحر مع الكردي العميل للامريكان و المنبطح لليهود

مازلنا نتذكر كيف سهل الاكراد للامريكان عملية غزو العراق


الاكراد اختاروا الاصطفاف مع امريكا واسرائيل

نحن منطقتنا لا يمكن الا ان تستمر على نهج الاجداد وهي كالتالي ديننا الاسلام مذهبنا السنة نصلي بالقران ونتحدث بلهجتنا الريفية واللغة العربية هي للادارة وهذه هي بطاقة التعريف لمن لا يعرفها ونعم لنصرة المظلوم لكن الريف الحر يرفض من يتبنى تفكير خاص يتماشى مع اعداء الدين ويتماشى مع مصالح اعداء الوحدة الاسلامية نحن ضدها ولنفس السبب مؤخرا وقفنا ضد " داعش " لانها لا تحترم هذا المبدئ حسب ما قاله المتتبعين من مختلف مناطق العالم وهذه الحركة ارتكبت اخطاء بالجملة وخاصة في كوباني ... لا لداعش لا للخوارج لا للسلفية ولا للبدع نعم للدين الاسلامي الذي اتى لنا به نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم وكل من يحاول تشويه القيم الصحيحة للدين فهو عدو لله قبل الريف والمسلمين عموما ولذلك فدائما نقول ان الريف هي مقبرة لاي زنديق يحاول النيل من القيم الرائعة التي اتى بها الاسلام ولا نقول مقبرة فضولا وانما حقيقة وقيم والريف معروف عالميا بمبادئه وهي غير قابلة للتغير بتاتا ...

نهاية الحرب السورية ستعني نهاية دراماتيكية لمشروع المئة سنة القادمة لتركيا الاسلامية .. والانكفاء الى الداخل ومعاودة الصراع مع العلمانيين الاتاتوركيين وغالبا مواجهة مصير الاخوان المسلمين المصريين .. وهذا انتحار لتركيا العثمانية الحالمة ومشروع السنوات المئة القادمة ..ولذلك سيستميت اردوغان وحزبه في ابقاء الحرب في سورية لمئة سنة قادمة
ولكن القنبلة الأهم التي ستواجه تركيا ان انتهت الأزمة السورية لن يكون في مناوشات المشروعين الأتاتوركي والعثماني وتوتر العلاقات المزمن مع الجنوب .. بل القنبلة الكردية التي هي كابوس تركيا الأكبر .. وأكبر خطر وجودي يتهدد تركيا القادمة .. لأن حسابات الأتراك كانت أن نهوض تكتل اسلامي اقليمي تقوده تركيا سيذيب القضية الكردية التركية نهائيا وتكون دولة البرزاني ضعيفة في محيط عملاق يدين لتركيا بالولاء من دولة سنستان العراقية الى سورية .. بل ان المستقبل سيذيب دولة كردستان العراق في الكتلة التركية بسبب وقوعها جغرافيا على كتف هذا التكتل وهي بذلك لاتقدر على التنفس الا من خلال قصباته الهوائية فتضطر للذوبان في التكتل وفق شروط تركيا أو تنهار تلقائيا بسبب عزلتها