كتابات حائطية تُمجّد "داعش" تَستنفر الأجهزة الأمنية ببني بوعياش

أيُّها الناس، اتقوا الله وتعالى، واشكروه على ما أنعم عليكم من الأمن والاستقرار ورخاء العيش والطمأنينة واجتماع الكلمة في هذا البلد؛ ولكن أعداء الإسلام في الداخل والخارج يحاولون زعزعة هذه النعمة وإزالتها بكل والسائل المكر، ووسائل الشر وهذا مصداق قوله صلى الله عليه وسلم: "يوشك أن تدعى عليكم الأمم كما تدعى الآكلة على قصعتها" قالوا: أما قلت نحن يا رسول الله؟ قال: "لا، أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، تنزع المهابة من قبل أعداءكم ويوقع في قلوبكم الوهن" قيل: وما الوهن يا رسول الله؟ قال: "حب الدنيا وكراهية الموت" إنه حديث عظيم يصف الواقع.

والنبي صلى الله عليه وسلم أخبر عن ذلك محذرا لنا عند وقوعه أن نأخذ حذرنا وحيطتنا، فهاهم يقطعون بلاد المسلمين وبلاد العرب يقتلون ويشردون ويخربون ويقسمون إلى مذاهب وولايات متقطعة وهذه البلاد - ولله الحمد - ما تزال في نعمة وأمن واستقرار؛ ولكنهم يدسون عليها الشر بوسائل متنوعة يدسون الأفكار الخبيثة لأجل أن يفسدوا شباب المسلمين إما إلى متشددين على غير جادة صحيحة تمسك بدينهم تمسكا مقلوب، وإما بالتساهل والانحلال ليخرجونا عن طريق الوسط الذي تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرنا بالسير عليه، طريق الوسط بين الغلو والتشدد وبين التساهل والميوعة، هذا هو الصراط المستقيم: (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ).

وأيضا يحاولون تخريب العقول وتدمير العقول بنشر المخدرات والمسكرات والمفترات ليفسدوا عقول شبابنا؛ بل وعقول كبارنا بهذه المخدرات التي تتسرب إلى هذه البلاد كتسرب السيل العارم أو السيل العرم من كل حدب وصوب، طمعا بما فيها من الدراهم ذات القيمة التي تغري الأشقياء في جلبها وترويجها أو طمعا في إفساد عقول شباب المسلمين وشابات المسلمين حتى من أجل أن ينشئ جيل هابط، وينشئ جيل لا خير فيه يكون وجوده كعدمه، عقوله مدمرة، أفكاره مخربة، ليس له مستقبل هكذا يريدون كما تسمعون وتقرءون من أخبار ترويج المخدرات على أيدي أناس من الداخل والخارج يجلبونها إلى بلاد المسلمين.

وكذلك يخربون الأعراض بما يبثونه من مشاهد مخزية، مشاهد فاضحة فيها هتك للأعراض وكشف للأستار وفيها المظاهر القبيحة التي تغري بوقوع الشهوات - ولا حول ولا قوة إلا بالله -، وذلك في وسائل البث التلفزيوني أو البث في الانترنت أو في الجوالات أو في كل وسيلة بأيد شبابنا وبناتنا حتى أخربت بيوتهم وأعراضهم - ولا حول ولا وقوة إلا بالله .

وأعظم من ذلك ما يروج فيها من الشبهات التي تفسد العقيدة وتخل بالدين، والفتاوى الضائعة الضالة التي تأتي من كل حدب وصوب من أناس إما أنهم جهال لا يعرفون من العلم شيئا وإما أنهم علماء ضلال - والعياذ بالله - كل هذا يغزوا هذه البلاد ليلا ونهارا، وضحيته هم أبناء المسلمين وبنات المسلمين هذه الوسائل تغزوا البيوت وتأتي للأولاد والبنات على فرشهم بهذه الوسائل التي في أيديهم، دائما يقلبونها وينظرون فيها حتى وهم يمشون، وحتى وهم راكبون على السيارات، وحتى وهم نائمون على فرشهم ، وحتى وهم جالسون تجد أبصارهم مشدودة بها يقلبونها، حتى قالوا إن فيها إدماناً أن الذي يعتادها يدمن يصبه الإدمان فلا يصبر عنها لأنها فتنة - والعياذ بالله -.

فالخطر شديد يا عباد الله، وكلكم مسئولون عن بلادكم، مسئولون عن أولادكم، مسئولون عما يدخل بلادكم من الشرور أن تكونوا حراسا لهذه البلاد، فليس ذلك مقصورا على رجال الأمن؛ بل كلكم رجال أمن، والأمن ليس للحكومة فقط الأمن لكم وقبل كل شيء، الأمن لكم فحافظوا عليه: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)،

c'est de la provocation ils s'imaginent que ca marche comme ca ou le point faible c'est il est dans ton coeur alors donne ta soeur

لا اله الا الله محمد رسول الله تستنفر الدولة
فليشهد العالم اننا في دولة اسلامية
حسبنا الله ونعم الوكيل

المخزن المغربي هو أكبر داعيشي
عقنا بيكوم

خطة مفبركة من خطط المخابرات
بني بوعياش لا توجد فيها لا داعش ولا التشرميل ولا شيئ من هذا القبيل
حاربوا الدعارة التي بدأت تظهر في المدينة بعد ان دخلها أولاد الحاج ثابت المسمون زورا وبهتانا بالامن الوطني

داعش الاسم الاكثر رواجا في هذه الايام والكل اصبح يردد داعش كبيرا وصغيرا
ولا شك أن الاطفال كانوا وراء هذا الفعل او انه فعل بعض المسكرين ليلا
فلا عجب من وجودها في الحائط .
رجال الشرطة لا عمل لكم سوى الصباغة هنيئا لكم بالعمل الثاني

داعش خرب عقول الاف الشبان كم من شاب قتل بسوريا داعش هم مجموعت من اناس يزرعون الفتن في العالم يقولون هم جماعة اسلامية حاشا لله ان يكونو مسلمون بل هم جماعة ارهابية يستعملون العنف وتحطيم رءوس اناس ابرياء وهذا ليس معترف به
في القران الكريم اللهم هذا منكر من اين اتى لنا
هد داعش

" داعش هي من ستذبحك وكما يقولون انها تنظيم خطير لا يعترف بشيء غير الاستعمار على العالم والكثير من المتتبعين اصبحوا يقولون بأنهم لا يحترمون باقي الديانات السماوية والله يقول في كتابه {قولوا آمنا بالله، وما أنزل إلينا، وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط، وما أوتي موسى وعيسى، وما أوتي النبيون من ربهم، لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ) وبل لا يحترمون حتى طوائف الاسلام نفسها وفي حين الاسلام يدعي الى العدل بين طوائف الاسلام..... فليس غريب من يقول عنهم بأنهم لا يخدمون بقيم الاسلام بل يصنعون ويبدعون في الاسلام حسب رغباتهم وما يخدم امتدادهم ولا يقفون عند الرحمات التي اتى بها الاسلام وهم مثلهم مثل السلفية التي اظن انها تعتقد أن على العبد أن يعيش في الظلام والحزن ويسبح ليل نهار والاعتزال عن الحياة الدونيا والاسلام يدعوالى ان يعيش الانسان المسلم حقه من الدونيا ويدعوالى الوسطية والاعتدال ويعطي لكل شيئ حقه لنفسه لأهله .... " حسبي الله ونعم الوكيل لا الف مرة لداعش ونعم لدين الرحمة الذي انزل على الرسول من الله القهار وهو ما نفتقد اليه اليوم اكيد .... ويجب على ولاة الامور في الاسلام ان يقوموا بنشر قيم الدين الصحيحة التي اتى به المصطفى في كتاب الله الحكيم لا اكثر ولا اقل .
وشكرا

داعش على طريق الصح

أهل الريف أبطال من جد الجد ولا أبغينا شي حاج أنديروها كنزل الميدان وجها لوجه أهد داعش هي ألي خرجت فيهم كيخافو أبحال الخرفان العيد فوقاش كيشوف الجنوية هك كيدر المخنز فوقاش كيشوف كلمة داعش هدو غير خوافة أوعارفين أنهم مستعمرين على وطننا الريف الجمهورية نحن سنزحفو عليكم يا أذيال الإستعمار أنتم و داعشكم ستهزمون و نسحقكم هنا أحفاد محمد بن عبد الكريم الخطابي أمير الجمهورية الريفية النصر أو الشهادة

خلقوا ليعارضوا.تارة تجدهم يرددون شعار تحي اسبانيا كما حدث في ملعب كرة القدم بالحسيمة في احدى المقابلات وتارة تجدهم يرددون يسقط النظام كما حدث في خرجات عشرين فبراير.وتارة اخرى يكتبون داعش في قلوبهم.هذا يعني ان مبداهم هو انه لا مبدا لهم فقط خلقوا ليعارضوا.ونعم الابطال.ههههههههههههههههههههههههههههههه

أردوغان الذي ذرف الدموع "العزيزة" على الشعب السوري الذي "يـُقتل"، ها هو يشهد، ويشرف بشكل مباشر على حملة إبادة وتصفية جديدة ضد الشعب السوري، مزوّداً القتلة "الدواعش" بالأسلحة الثقيلة والدبابات والصواريخ والعربات المصفحة لتنفيذ المجازر الجماعية، والإبادات، وقطع الرؤوس، بحق سكان "كوباني" و"ملاك الرحمة" أردوغان هذا، هو نفسه الذي ملأت دموعه شاشات التلفزة، ونفذ صبره عشرات المرات حزناً على السوريين* الذين "يقتلهم النظام". وقد كانت الصور التي نقلتها وكالات الأنباء ومواقع التواصل الاجتماعي أكثر من مروعة طالت حتى قطع رقاب لفتيات صغيرات من سكان المدينة الجريحة، كان يتباهى "رسل" أردوغان وآل سعود من الإرهابيين بحمل رؤوسهن المقطوعة، واستعراض ذلك بزهو بذلك أمام الكاميرات. اشترط أردوغان، إطلاق يده ضد الأكراد، قبل الانضمام لما يسمى بالتحالف الأمريكي لكذبة محاربة "داعش"

اذهب الى الجحيم وعليك ان تعرف بأن الريف لا ينصاع لا لداعش ولا لقريش فالريف ارض الايمان والعزة والنصرة والجهاد والاسلام اب عن جد واما علاقة اسبانيا بالريف هي علاقة تاريخية انسانية ونفتخر بذلك وبل حتى اللغة الريفية بنفسها مليئة بالكلمات الاسبانية الى درجة هناك اشخاص يعتقدون انها كلمات خاصة بالريف لكن هي كلمات اسبانية قحة في المعنى والكتابة تماما... واما بالنسبة لداعش فالريفين انفسهم لهم فكر داعشي لكن بالمعنى الصحيح والاسلام الصحيح اي بالمعنى نصرة الاسلام والتمسك بقيمه وهذا معروف عن اهل الريف عبر التاريخ وبل ورغم الشبهات التي تدور حول قيم الداعشين بالمشرق حاليا فابناء الريف بالعشرات اضحوا ضحية لهم بالعراق وسوريا واكثر هناك"شيوخ" يجندون الشبان في جبال الريف ليرسلوهم هناك وكم من مرة القي القبض على بعضهم اضافة الى تجنيد ابنائنا في ديار المهجر .... منطقة الريف منطقة العزة والنخوة ولم يخلق مثلها بعد لكن للاسف مؤخرا مع وجود التلفزة العروبية المغربية باتت تسرب الينا عقليتها الغربية والتي تدعي الانفتاح . لكن مع ذلك الريف ان شاء الله متمسك في قيمه ورغم الغزو.
عاش ريف الريفين الاحرار

هذا دليل لتعرف انك انسان مريض وشرير وانك اصغر من اسيادك الريفين بكثير وغرضك هو معارضة ونقد الريف فقط لانه ريف لا شيئ لأن الجميع يعرف بأن الريف منطقة محافضة ويشهدون على اخلاقها لكن مع ذلك حقد البعض مرضهم وهذا لا يزيد لنا الا افتخارا ودائما الريف هو ارض الاخلاق والانسان الجميل ولكن النية الصافية لاهلنا هي من ستحسم الامور مع حقد المرضى . عاش الريف الحر

الف مرة لا لداعش ونعم للاسلام الذي اتى به خاتم النبيئين محمد صلى الله عليه وسلم منزلا من الاه الرحمان الرحيم ...ونحن بالمرصاد لأي داعشي خارج عن دين الله بل مستعدين لنقدم اروحنا في سبيل قيم الدين الاسلامي الصحيح والريف هي مقبرة لأي زنديق ارهابي يتعامل بفكر سلفي بدعي من عنده نحن اهل الاسلام المحمدي بالحرف لا لأي سلفية شنيعة تأتي لنا بغلو وبامور ظلامية وسوداوية لا تتماشى مع قيم الاسلام الصحيحة والفرقان الكريم واقول للبعض لا تعول على خيرات ارضنا وبسالة شبابنا لاشعال "الداعشية" بالمغرب بكل بساطة لان ايماننا بالقران وبسنة الحبيب لا تتزعزع ولن نقبل بعد رحمة الله رحمة ولا نركع بعد الله لشيئ ولو مقابل أرواحنا!

لا لداعش ولا للسلفية ولا للخوارج ونعم للقران الذي انزل على نبينا المصطفى والسنة المطهرة فقط والريف مقبرة لاي بدعي يسعى لتحريف الاسلام عن قيمه الصحيحة واللعب في شريعة الله سبحانه.