مصرع شيخ ثمانيني صدمته سيارة في حي بوغرمان ببني بوعياش

20 يونيو 2014 - 19:14

لقي شيخ مسن مصرعه بعد أن صدمته سيارة على الطريق الرئيسية في حي "بوغرمان" بمدينة بني بوعياش بعد عصر هذا اليوم الجمعة 20 يونيو.

وافاد شهود عيان انه بينما كان الشيخ المسن الذي يبلغ اكثر من ثمانين سنة يسير على جنبات الطريق بعد خروجه من المسجد حيث صلى صلاة العصر لتصدمه سيارة خفيفة من نوع "هونداي" كانت تسير بسرعة كبيرة وترديه قتيلا.

وأضاف هؤلاء الشهود ان السيارة المذكورة بعد أن صدمت الشيخ الثمانيني انقلبت أكثر من ثلاث مرات في السماء لتسقط على سيارة اخرى كانت مركونة على بعد امتار من مكان الحادث، ولم يتعرض السائق لاصابات بليغة فيما لحقت بالسيارتين اضرارا كبيرة.

هذا والتحقت بمكان الحادث عناصر من الشرطة التي حررت محضرا في النازلة بحيث احتفظت بالسائق الذي ادخلته في سيارة الأمن فيما تم نقل الجثة الى مستودع الاموات بالمستشفى الجهوي محمد الخامس بالحسيمة عبر سيارة الوقاية المدنية.

دليل الريف : متابعة

مواضيع قد تعجبك

مشاركة في:

Twitter

عدد التعليقات (18 )

-1-

hosaymia

20 يونيو 2014 - 19:55

لا حول ولا قوة الا بالله ان لله و ان اليه راجعون

-2-

محمد

20 يونيو 2014 - 20:38

ان الله وان اليه راجعون مسكين الحاج محمد

-3-

فافقغايث

20 يونيو 2014 - 22:23

لحول ولا قوت بلاه

-1

-4-

Kamal

20 يونيو 2014 - 23:14

ان لله وان اليه رجعون. لاحولا ولاقوة الا بالله

-5-

كمالl

20 يونيو 2014 - 23:15

ان لله وان اليه رجعون

-2

-6-

عبدالإله بوعمار

20 يونيو 2014 - 23:16

على الإنسان ان يصبر على هذا الإبتلاء

وان يدعو لفقيده فهو خير من البكاء والسخظ والحزع

ومن هذه الادعيه التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم

اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِ من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر له وارحمه، فإنك أنت الغفور الرحيم

اغفر لحينا وميتنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا، وشاهدنا وغائبنا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفَّهُ على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

_____________________________________
اللهم اغفر له وارحمه واعف عنه وعافه وأكرم نزله ووسع مدخله، واغسله بماء وثلج وبَرَد، ونَقِّهِ من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وزوجاً خيراً من زوجه، وقِهِ فتنة القبر وعذاب النار

لهم أنت ربها وأنت خلقتها، وأنت رزقتها وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء له فاغفر له ذنبه