
قيم هذا المقال
الحسيمة.. إدانة متحرش بقاصر مع منعه من الاتصال أو الاقتراب منها لمدة سنة (0)
إسبانيا.. تحذير أحمر بسبب أمطار غزيرة وتعليق الدراسة في فالنسيا (0)
ينحدر من الحسيمة .. اعتقال احد اكبر اباطرة المخدرات في اوروبا (0)
- اطلاق مشروع لصيانة طرق إقليمية بالحسيمة
- الحسيمة.. 1,2 مليار لبناء قاعة رياضية بجماعة بني حذيفة
- انفجارات قوية تهز عمارة سكنية في هولندا
- الحسيمة.. إدانة متحرش بقاصر مع منعه من الاتصال أو الاقتراب منها لمدة سنة
- إسبانيا.. تحذير أحمر بسبب أمطار غزيرة وتعليق الدراسة في فالنسيا
- ادعى تعرضه لاضطهاد ديني.. رفض طلب لجوء مغربي في إسبانيا
- ينحدر من الحسيمة .. اعتقال احد اكبر اباطرة المخدرات في اوروبا
- حالة الطقس.. امطار متفرقة مرتقبة بالواجهة المتوسطية
الحدوشي يُحذر من تبادل التهاني في رأس السنة ويعتبر ذلك حرام

في خرجة جديدة حذر عمر الحدوشي أحد ابرز شيوخ ما يعرف بالسلفية الجهادية من الاحتفال برأس السنة أوتهنئة المسيحيين بها واعتبر الاحتفال بها حرام.
وقال الشيخ السلفي ابن اقليم الحسيمة في شريط نشره على حسابه على الفايسبوك "نحذّر إخواننا ومن يصنع الحلويات ويبارك لليهود ومن ومن... فإن معنى ذلك انه يقرّهم على دينهم، فليحذر، اجعل الاسلام في كفة ومباركتك لليهود والنصارى في كفة".
و أضاف الحدوشي الذي غادر السجن مستفيدا من عفو ملكي أن "النبي (ص) كان يأمرنا بمخالفة اليهود والنصارى، والله يقول لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء... يقولون سنة سعيدة، أي سعادة هذه؟ بل ويباركون لهم، وأنت عندما تبارك له وتدعو له بالسعادة، معناه أنك تقرّه على دينه، لذلك قال العلماء هذا حرام، ومن تشبه بقوم فهو منهم".
هذا واعتبر عمر الحدوشي أن من يصنع الحلويات ويقوم بتحضيرها وبيعها بمناسبة رأس السنة فهو مرتكب لفعل محرّم.
دليل لريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
27 دجنبر 2013 - 16:23
-2-
27 دجنبر 2013 - 16:44
-3-
27 دجنبر 2013 - 16:56
-4-
27 دجنبر 2013 - 17:02
-5-
27 دجنبر 2013 - 17:49
هو ودينه هي حقيقة هذا العالم
-6-
27 دجنبر 2013 - 19:41
-7-
27 دجنبر 2013 - 19:43
-8-
27 دجنبر 2013 - 20:08
Immu7 ikkar adh issiwar.
-9-
27 دجنبر 2013 - 20:49
-10-
27 دجنبر 2013 - 21:33
ثانيًا: لا يجوز للمسلم الاحتفال بعيد إلا بالأعياد المشروعة المأذون فيها في ديننا، وقد شرع لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين؛ عيد الفطر وعيد الأضحى. فقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس -رضي الله عنه- قال: "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون بهما، فقال: قد أبدلكم الله تعالى بهما خيرًا منهما يوم الفطر والأضحى". فالنبي -عليه الصلاة والسلام- أبطل أعيادهم؛ حتى لا يضاهى بها أعياد المسلمين. وإذا تساهل الولاة والعلماء بذلك، عظّم العوام أعياد الكفار كتعظيمهم لأعياد المسلمين.
ثالثًا: لا يشرع في ديننا الاحتفال بمولد أحد مهما كان، سواء كان يتعلق بمولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأنبياء أو الصديقين والصالحين. فمولد الأنبياء ومماتهم -صلوات الله عليهم- ليس مناسبة دينية يتقرب بها إلى الله، ويظهر فيها الفرح أو الحزن أو غير ذلك من مظاهر الاحتفال.
ولذلك لما كسفت الشمس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ظنَّ الناس أنها كسفت لموت إبراهيم ولد النبي صلى الله عليه وسلم، فردَّ صلى الله عليه وسلم هذا الظن وأبطله، كما أخرج البخاري حديث المغيرة بن شعبة قال: كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم مات إبراهيم، فقال الناس: كسفت الشمس لموت إبراهيم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم فصلوا وادعوا الله". ولذلك لم يرد في شرعنا دليل يدل على الاهتمام بمناسبة المولد أو الممات ومشروعية الاحتفال بهما، ولم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو الأئمة المتبوعين الاحتفال بذلك.
رابعًا: أن الاحتفال بعيد المسيح فيه نوع من إطرائه والغلو فيه والمبالغة في حبه، وهذا ظاهر في شعائر النصارى في هذا اليوم. وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك فقال: "لا تُطروني كما أطرت النصارى المسيح ابن مرين، فإنما أنا عبده، فقولوا: عبد الله ورسوله"[2]. وقد نهى الشرع عن تقديس الأنبياء والغلو فيهم وعبادتهم دون الله ورفعهم فوق منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى. فالرسل بعثهم الله مبشرين ومنذرين يدعون الناس لعبادة الله، لا لأجل عبادتهم والغلو فيهم.
خامسًا: أن الاحتفال بذلك العيد فيه موالاة للكفار ومشاركة لهم في شعائرهم الباطلة وإشعار لهم أنهم على الحق وسرورهم بالباطل، وكل ذلك محرم من كبائر الذنوب. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [المائدة: 51]. وهذا إذا لم يقصد المسلم الرضا بدينهم والإقرار بشعائرهم من التثليث والتعميد والذبح لغير الله وشد الزنار وغيره، أما إن قصد ذلك فهو كافر مرتد عن دين الإسلام باتفاق أهل العلم. والعامي لا يفرق في هذا المقام؛ ولذلك يجب على المسلم اجتناب كنائس ومعابد النصارى في هذا اليوم وغيره.
سادسًا: أن الاحتفال بعيدهم فيه تشبه بالنصارى فيما هو من خصائصهم من شعائر الكفر، وهذا من أعظم الذنوب التي نهى عنها الشرع وذمَّ فاعلها. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم"[3]. والتشبه بالظاهر يوجب التشبه بالباطن، ويوجب أيضًا المحبة والمودة بين المتشبه والمتشبه به؛ ولذلك قطع الشرع الحكيم كل وسيلة توصل المسلم إلى الإعجاب بالكفار والرضا بدينهم واللحاق بعسكرهم.
سابعًا: العيد المشروع للمسلمين ما كان بعد الفراغ من العبادة. فهو شكر لله على تيسيره للعبادة وفرح للمسلم على إتمامه العبادة؛ فعيد الفطر بعد إتمام الصوم، وعيد الأضحى بعد إتمام الحج وعشر ذي الحجة. فهو فرح وعبادة وشكر وإنابة للمولى عز وجل، وليس فرحًا لمخلوق أو أمر من الدنيا. وهذا المعنى غير موجود في عيد المسيح عليه السلام وشريعته قد نُسخت، فلا يشرع لمسلم أن يحتفل به ويتبع شرعه.
ثامنًا: أن الاحتفال بهذا اليوم فيه مخالفة لهدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وتنكب لسبيله. فقد كان رسولنا -عليه الصلاة والسلام- يبالغ في مخالفة طريقة أهل الكتاب ويعجبه ذلك في عبادته وزيه وأخلاقه وعادته في شئون الدنيا؛ كمخالفته لهم في استقباله القبلة، وفرق شعره، وقيام الناس له، وتغيير الشيب، وصفة السلام، وغير ذلك مما هو من خصائصهم. وقد ثبت عنه ذلك بالقول والفعل. وهذا أصل عظيم يجب على المسلم الاعتناء به. وقد أخبر النبي -عليه الصلاة والسلام- بوقوع طائفة من المسلمين في التشبه باليهود والنصارى آخر الزمان، فقال صلى الله عليه وسلم: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم. قال الصحابة: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمَن"[4]. وهذا أمر مشاهد والله المستعان.
فلأجل هذا يحرم على المسلم الاحتفال بعيد النصارى وشهوده والمشاركة فيه بوجه من الوجوه، وتبادل الهدايا فيه وتهنئتهم بذلك، والتجارة فيما يعينهم على فعله والتسويق والدعاية له...........................منقول للفائدة
-11-
27 دجنبر 2013 - 22:05
-12-
28 دجنبر 2013 - 00:23
-13-
28 دجنبر 2013 - 00:43
-14-
28 دجنبر 2013 - 01:04
-15-
28 دجنبر 2013 - 01:35
-16-
28 دجنبر 2013 - 01:35
-17-
28 دجنبر 2013 - 07:30
-18-
28 دجنبر 2013 - 07:37
-19-
28 دجنبر 2013 - 10:25
-20-
28 دجنبر 2013 - 12:19
-21-
28 دجنبر 2013 - 13:03
إن كل من رفض شيئ مما جاء به رسول الله فهو كافر وكل من إهتدى بغير الإسلام فهو ضال و كافر لإن يوم القيامة كل من أتى بدين غير الإسلام لا يقبل منه هذا يعين أنه سوف يقذف به إلى نار جهنم.
فكل من تهكم على سنة رسول الله فهو كافر كالذي يسب صحيح البخاري فالويل له من عذاب جهنم
أما من يرى أن الهدى في كتب الكفار فل يقتد بها ولكن ليكن على علم أن كل هذه الكتب تدعوا إلى نفي فكرة وجود إلإله الواحد بل تنفي وجوده تماما لذالك فلا مانع أن نقرأها لكن إتباع أفكاها الملحذة هو كفر بالله وخروج عن ملة رسول الله .(إن الذين كفروا وماتو وهم كفار ؤلىئك عليهم لعنت الله والملائكة والناس أجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون) صدق الله العظيم سورة البقرة.
و نستنتج من كل هذا أن ما يقوله الشيخ صحيح وهو يدعو إلى الإسلام وهو ليس سلفيا ولا سنيا ولا شيعييا ولا وهابيا ولا ينتمي إلا أي طائفة فهو مسلم يتبع كتاب الله وسنت رسوله فاستمعو لمايقول فهو على حق وصواب وأصلح الله جميع المسلمين آمين والسلام على من اهتدى.
-22-
28 دجنبر 2013 - 13:05
إن كل من رفض شيئ مما جاء به رسول الله فهو كافر وكل من إهتدى بغير الإسلام فهو ضال و كافر لإن يوم القيامة كل من أتى بدين غير الإسلام لا يقبل منه هذا يعين أنه سوف يقذف به إلى نار جهنم.
فكل من تهكم على سنة رسول الله فهو كافر كالذي يسب صحيح البخاري فالويل له من عذاب جهنم
أما من يرى أن الهدى في كتب الكفار فل يقتد بها ولكن ليكن على علم أن كل هذه الكتب تدعوا إلى نفي فكرة وجود إلإله الواحد بل تنفي وجوده تماما لذالك فلا مانع أن نقرأها لكن إتباع أفكاها الملحذة هو كفر بالله وخروج عن ملة رسول الله .(إن الذين كفروا وماتو وهم كفار ؤلىئك عليهم لعنت الله والملائكة والناس أجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون) صدق الله العظيم سورة البقرة.
و نستنتج من كل هذا أن ما يقوله الشيخ صحيح وهو يدعو إلى الإسلام وهو ليس سلفيا ولا سنيا ولا شيعييا ولا وهابيا ولا ينتمي إلا أي طائفة فهو مسلم يتبع كتاب الله وسنت رسوله فاستمعو لمايقول فهو على حق وصواب وأصلح الله جميع المسلمين آمين والسلام على من اهتدى.
-23-
28 دجنبر 2013 - 15:44
فهم يسمون أولياء نعمتهم الغربيين، مثلاً، في أدعيتهم بحفدة القردة والخنازير، وبعد ذلك يذهبون متذللين إلى ديارهم لطلب حمايتهم وتقديم المساعدات العسكرية، والاستشفاء والاستنقاه في مشافيهم، ومن دون أي إحساس بالخجل والحرج، أو أي نوع من الحياء. ويتصرف الفقهاء والشيوخ، ومن ورائهم أنظمة الدمار الشامل، ويحاولون الإيحاء لهذه الشعوب المنكوبة، بأن لهم خطوطاً ساخنة مع السماء ويملكون مفاتيحها، وأن العلاقات فيما بين السماء وبينهم هي "خوش بوش"، وعلى "أبو موزة"، وبمجرد أن يطلبوا أي شيء من السماء فإنها ستستجيب لهم على الفور، لأنهم خير أمة أخرجت للناس، وفضلهم الله هم وأنظمتهم ورموزهم الكبار على كل بني البشر، الذين-بني البشر- لا يساوون ذرة تراب في نعال بدوي جاهل، كما عبر أحد رموز الصحوة في إحدى مقالاته اللوذعية مؤخراً. ولكن، وبكل أسف، ما يتأتى بعد كل تلك الخطب الدينية الرنانة الطنانة النارية التي تبث على الهواء، هو حدوث العكس تماماً، وبروز نوع من الدعاء بالمقلوب.
-24-
28 دجنبر 2013 - 18:53
-25-
28 دجنبر 2013 - 19:01
-26-
28 دجنبر 2013 - 19:20
-27-
28 دجنبر 2013 - 20:17
-28-
28 دجنبر 2013 - 22:08
-29-
29 دجنبر 2013 - 01:30
-30-
29 دجنبر 2013 - 01:36
-31-
29 دجنبر 2013 - 13:13
-32-
29 دجنبر 2013 - 15:13
-33-
29 دجنبر 2013 - 22:15
-34-
29 دجنبر 2013 - 22:40
-35-
2 يناير 2014 - 18:04
ما اقول هو ان من قال اي كلام سيحاسب عليه .....ارجو الا تكونوا ابواقا اكثر من لن تكونوا اصحاب رأي
-36-
2 يناير 2014 - 18:07
-37-
4 يناير 2014 - 13:57
(لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا ٱلْقُرْءَانَ عَلَىٰ جَبَلٍۢ لَّرَأَيْتَهُۥ خَٰشِعًۭا مُّتَصَدِّعًۭا مِّنْ خَشْيَةِ ٱللَّهِ ۚ وَتِلْكَ ٱلْأَمْثَٰلُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
21). صدق الله العظيم. سورة الحشر.
نحن هنا سنتكلم بالدليل إن شاء الله ; لذا فإن الشيخ المحترم حينما وجه هذا النداء خص به السلمين لأ القرآن الكريم جاء للعالمين ليأخذ به العاقلون الذين ينظرون إلى هذا العالم المادي بنور الله لقوله تعالى:( الله نور السماوات والاض) ليعلموا (أي العاقلون) أن مثل هذه البدع هي أسلحة من أسلحة الشيطان ليصد به عن سبيل الله لقوله سبحانه وتعالى:(قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) أي أن الشيطان أقسم على أن يظل البشرية جميعا عن الطريق المستقيم لكن لاحظو أنه إستثن المخلصين لقوله تعالى:(إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) أي العاقلين الذين يؤمنون بالله ورسوله والذين يتفكرون في خلق السماوات والارض ويقولون ربنا ماخلقت هذا باطل فلمثل هؤلاء تفظل الشيخ وقدم لهم النصيحة وأمرهم أن يحذرو من مثل هذه الإحتفالت الوثنيت التي تخص المشركين والكفار أما من يتطاول على دين الله ورسوله ويسبناويتهمنا نحن المسلمون بأننا نؤمن بالله فهو ليس من المسلمين بل هو خرج عن الإسلام وهو كافر ولديه الحق أن يقول مايشاء لقوله تعالى: من شاء فل يؤمن ومن شاء فل يكفر. والسلام عليكم
-38-
11 يونيو 2017 - 00:45
camiseta del chelsea http://www.camisetasdefutbolbaratas9.com/27-camiseta-del-chelsea
أضف تعليقك