قيم هذا المقال
الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي (0)
المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية (0)
الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي (0)
الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر (0)
تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي (0)
الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (0)
- الحسيمة.. تقديم وتوقيع كتاب "الوطنية التحريرية والسياسية في المغرب" لمؤلفه علي الإدريسي
- المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية
- الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي
- الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر
- رصد 600 مليون لتهيئة سوق الجملة للسمك بمدينة الحسيمة
- تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي
- الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- مؤسسة دار الحديث الحسنية تكرم الأستاذ الدكتور احمد الخمليشي
الجهل المركب يؤدي إلى استحمار الجماهير باسم النضال الوهمي
إن الإنسان حينما ينطلق لأول مرة نحو عالم الانخراط في مؤسسة المسؤولية يدخل من باب الطيبوبة والسذاجة المتواضعة.ليخرج منها عبر باب قضاء المآرب الآنية القصيرة المدى ،غدارا جاهلا لعمق المقاصد التي تكمن في كواليس هكذا رغبة في توطيد العلاقة مع الطابع التحركي للفعالية التطوعية التي تترفع عن كل غرور أو تكبر يرغبان في اختطاف كل نقاء فطري لم يتلوث بعد بالقراءة الزائغة للكائن وكيف يجب أن يكون. ;وذلك بالانتفاض الواقعي أو الرمزي ضد كل من يتقلب تقلبا حربائيا ويقفز في الهواء قفزة نوعية يظن نفسه بطلا يريد إنقاذ الانسانية من التخلف.وهو يرفل بهذا الوهم المشبوه في وحل خداع الآخرين و يركل مع هذه القفزة كرة المكر والمداهنة للحيلولة دون تبلورالحق في أبهى صوره. وحتى يكون سقوط ضحايا بريئة وسط طريق التمظهرات الاستبدادية تعاني شدة الألم و الغدر من أهم الطقوس التي تعمل على تسريع وتيرة ارتقاء الظلم والشر في سلم النمو. إن كل من أصابته لعنة التملق والنفاق وعبودبة الذات من طرف أهوائها، تتقمصه أشباح الجهل المركب الذي تصيبه بدوره فيروسات التشويش على صعيد إدراك الحقيقة، فتهرب ملامح المعاني من عدسة تصوير المنافق الذي يعمل جاهدا على تحيين مكتسبات قاموسه الزئبقي لتواكب حلزونية المرونة المزيفة الانتهازية التي تثير في النفس التقززوالاشمئزار لأن وجهه لم يعد فيه اية مزعة حياء .إن تحمل المسؤولية بلا اخلاق مثل الصلاة بلا وضوء. والذي يلج عالم السياسة عاريا من كل شرف ومتجردا من كل ثياب الأخلاق كمثل من يعمل على تسبيق العربة على الحصان لتجر الأخير.أو مثل جعل الحصان يولي وجهته نحو العربة يدفعها بالرأس.وحينذاك إما أن يمشي الحصان نحو الأمام مواجها العربة بشكل غبي لأجل دفعها. أو يمشي القهقرى بشكل تراجعي لتتبعه بذلك العربة.كل هذه السيناريوهات تثير التعجب وتخلخل المنطق البديهي الذي اعتاده العقل وتترك العقلاء مشدوهين أمام اختلاط المفاهيم المستقيمة أمام سائق العربة الأحمق.إن التعري الخليع من كل المروءة والشهامة المعهودتين في إطار كل عملية مسؤولياتية،إنما يؤكد أن المسؤول العاري جريء بوقاحته في توريط نفسه للدخول في ماخور الدعارة باسم المصالح الشخصية وإيهام الآخرين البسطاء بانه مناضل فتعطى لنواياه المشبوهة تزكية يتخلص عبرها من أعداءه الافتراضيين باسم القانون ..في وقت يحاول فيه إقناع الناس بمقاولة ثرثرته للناس أنه ولي من أولياء الله وبأنه انخرط في صميم تفعيل الإيمان بالله وترجمة مقتضيات العقيدة السليمة. إن من يقوم بشعائر تعبدية كالصلاة دونما القيام بعملية تطهيرية طقوسية منذ البدء/الوضوء ويريد أن يتقبل منه الله صلاته، إنما يريد تركيع إرادة الله لإرادته والتصرف وفق هواه العنادي الحماري. كمن يريد إركاع الشعب الراغب في الإصلاح لتقبل الفساد رغم انفه انطلاقا من غسل دماغه بأن السياسة لا أخلاق فيها إذن لا مفر من الانخراط في الرضوخ للسائد وارتداء قبعة الذوبان في الجماعة عبر إلغاء كل استقلالية شخصية و كل إردة حرة. ويالتالي فالسياسي من هذا المنطلق المستورد المنحرف عن قواعد المنطق الأخلاقي تعطى له رخصة العيث في الأرض فسادا رغم أنف الجميع باسم الحرية والتقدمية والحداثة والميكيافيلية واللصوصية والسلطة التي منحته إياها صناديق الإقتراع المزورة أو الحقيقية. وفي هذه الحالة التي يريد فيها استحمار الجماهير باسم نضال وهمي مشبوه،تتقمصه لعنة الجهل المركب والخضوع للغرائزية البهيمية الخامة.فهو حينذاك إما أنه ذئب لبس صوف النعاج كقناع مشبوه أو أنه مجرد نعجة لاحول لها ولا قوة لبست جلد الثعلب تحركه خيوط الجبناء من وراء الكواليس من داخل مركز العهر والدياثة. وهو مازال يعتقد في قرارة نفسه أن الناس سيعجبون به وسيصفقون لفروسيته التي يتخيلها كأنه دونكيشوط الذي يحاول أن يتوهم أنه مغامر مقدام يقتحم ميدان الطابوهات ببطولة ويثير جعجعة الغبار ليعمي بذلك أعين العمالقة الجهابذة.لكنه يجهل تمام الجهل بأن التعامل بهكذا طريقة مزدوجة يرتدي خلالها أقنعة شتى يتقلب فيها كما يتقلب الطقس في اليوم الواحد فيصاب بإسهال في مواقفه بسبب تجرعه لجرعات زائدة من محلول المرونة والعشق في التغير وتغيير الذات لأجل مزيد من المسخ لملامح أصالتها. كي يشرعن نيته في بيع وشراء المبادئ.ويتم التخلص وفق ذلك من كل مبدأ فاضل بشكل تدريجي حسب مقتضيات السياق التي تفرض حاجيات معينة لإنتاج آكثر البضاعات جودة في حسن التخلص لمراوغة المتسائلين والهروب بالحقيقة نحو المكان الذي ستجحد فيه هويتها وترفض أن تكون حقيقة ليتراجع جيش الحق أمام فلول الفساد والباطل.إنتبني هكذا موقف مزاجي هوائي غير مستقر في التعامل مع الناس هو نفاق والنفاق يبقى جوهره مؤسسا على الكذب والكذب هدفه المباشر هو تزييف الحقيقة عبر استبدال وجهها الأصيل بقناع دخيل لمغالطة الناس لبرهة محددة لتمرير بعض الرغبات الشريرة والحصول على غنائم مادية غير مشروعة يتضرر منها الآخرون. لكن في آخر المطاف حتى و إن استغفل السذج ونجح في استحمار شريحة عريضة من الشعب،لكن لعنة التاريخ المنبوذ له بالمرصاد تصنع له قبرا مليئا بأشواك الخزي والعار.إن تزوير الحق لأجل إذلال المواطنين الشرفاء لا يجلب لصاحبه سوى السمعة الرديئة والاحتقار لأنه يتلاعب بقضايا جادة لا تحتمل طابع اللعب الصبياني والمكر والمداهنة لربح مزيد من الوقت يستمتع فيها بعملية استحمار الجماهير التي سرعان تنساق سيكولوجيتها مع كل رويبضة منافق عليم اللسان ومتقن لفنون التعبير اللغوي والخطاب البلاغي. لكن هذه النفسية الجماهيرية عندما تصاب بعدوى الصحوة الفكرية و أخلاق الوعي،وتتشنج انفعالاتها كلما شعرت أن مصيرها وعمق وجودها مهددين من قبل هكذا قرارات صبيانية غير مسؤولة .وبالتالي فإن النار الانتقامية تشتعل في عيونها تقفز شراراتها في اصطبل الاستحمار لتحرق بها كل عناصر الوهن الغبية في بيت العنكبوت الذي ينادي بالمرونة والحرية المزيفيتين، وعدم الحفاظ على صداقة دائمة ولا عداوة مستمرة.لتنقاد لهم إمكانية تمثيل أدوار مسرحية على خشبة فن الممكن .حيث الحتمية الجمالية ستفرض على الممثل المذموم كي يضربه الجمهور بأحذية العبيد وطماطم الاحتجاج الذي فسد و انتهت صلاحية استعماله.هذا الجمهور المقهور بلا جمالية لعب الأدوار التي قامالمناضل المتوهم بأداءها بشكل رديء جدا لم يعد معها قادرا على إشباع جوع الناس بتلك الطبخة الفاسدة التي لم تستوف شروط الإكتمال... ما جدوى أن أظهر للناس سمتا مليئا بالتقوى في الظاهر و أقنعهم بمظهري المتدين جدا فيي الظاهر؟ لكنني مقابل ذلك لم أستثمر ذلك التهجد في الفجر مع الجماعة والخشوع في صلاتي كي أصبح عنصرا حركيا في سلوكي متشبعا بخصال الوعي و أخلاق الفكر كي أصير مؤمنا حقيقيا وعنصر فاعلا ؟ينطبق قوله مع فعله مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ليس الايمان بالتمني أو التحلي ولكن ماوقر في القلب وصدقه العمل). إذن فالمسلم الذي يتراءىلنا بلباس ومظهر إسلاميين، ليس الله في حاجة إلى تقواه المزيف و لا عبادته التي يزاولها أمام الناس وهو مستغن عن علمه الشرعي الغزير، إن كان مجرد منافق لا تهمه سوى مصالحه المادية الشخصية. لا يهتم بشأن إخوانه ويخذلهم كل مرة/ مجرد واشي ذليل ومتجسس وضيع يبيع إخوانه ليل نهار /سمسار كذاب يبيع الحق لقاء دريهمات كي يرتاح أصحاب الباطل ويرضون عنه/ لم يعد المكان متاحا لمن يسترزق باللحية أو باسم الإسلام كي يعيش في وهم ملوث بالرياء والغدر ويساند جمعيات و أحزاب الدجل التي لا تمت بصلة إلى مرجعيته الاسلامية... هناك من القيم ما هو متعلق بالجانب الوجداني الداخلي أي القناعات التي أؤمن بها و أقول لها وهناك ترجمة لهذا الإيمان يقوم بها الوجدان الخارجي فيجسدها في أفعال وسلوكات .وكلما بعدت الهوة بين هذين الوجدانين.كلما انفصمت وحدة الذات واحتار العقل والذي قد يستقيل كلية من مركز الأحكام المنطقية ليسلم أوراق اعتماده لطاقم الجنون والحمق.هناك من يؤمن بالكذب كخصلة مذمومة لأن لها تبعات مضرة بالآخرين.ويتألم كثيرا حين يكذب علينا الآخرون لكننا للأسف نحن أنفسنا نقوم بفعل الكذب المادي والمعنوي في تعاملنا مع الغير.إذن فما الجدوى من تمجيد قيمة الصدق على الصعيد القولي النظري فقط إذا لم يجد الصدق صداه في أفعال الواقع. إن الارتماء في أحضان التخبط المواقفي خاصة حينما يجبن المنافقون(المتأسلمين الذين يحملون في ذواتهم روحا علمانية لا تخلط الدين بالسياسة)وتصبح قلوبهم مع الحق قولا لكن سيوفهم على تتسلط على رقبة الحق وضد قوى الإصلاح حينما تراهم يهربون من إخوانهم وكأنهم مرضى ولا يرضون الجلوس معهم حتى لا تتلقفهم نظرات التجسس الرجعية العميلة للاستعمار. مما يعني نصرة الفساد والباطل بشكل أو بآخر،إنما هو أمر مذموم ويلغي كل مصداقية للوجود المحترم في نظر الغير .لا بد من الوضوح والشفافية للحصول على تقدير الآخرين للذات من خلال التفاعل الاجتماعي معهم في فضاء تواصلي صحي يبين كل التفاصيل تحت شمس الصراحة والتي يجب أن تترك مسافة مهمة بينها وبين ظلال الغموض التموقفي وضبابية التوجهات. هل هم مع معسكر الحق / الله أم انهم مع معسكر الباطل/ الشيطان؟ أم أنهم يضعون قدما/قولا مع الحق/الله ويضعون أخرى مع الباطل/ الشيطان كي حافظوا على سلامة صحتهم وخبزتهم؟ ما أتعس التفكير الخبزوي السطحي المرتزق. و ماأشقى الإرادة العبدة التي تنبذ حريتها التي اللله بها عليهم عبر التعبير عن مواقفهم بالتزام الصمت الذليل الجبان.ما أكثر المنافقين الذين يعلنون جهلهم المركب في عصرنا الراهن وقد يكونون أقرب إلينا من حبل الوريد وهو أبعد ما يكونون في الانتماء إلى قناعاتنا، لكن هناك من ما زال على الفطرة في الانتصار للحق والصلاح فينسجم مع اختياراتنا وهم أبعد في المسافة المكانية عنا. القريب جسدا وعقيدة أصبح عنا مواقفيا وجدانيا بعيدا عنا.والبعيد عنا جسما وعقيدة لكنه من أولي القسط والعدل وانصاف الحق لمنه أصبح أقرب إلينا بالروح و المواقف الشجاعة و الوجدان المتزين بأخلاق الفكر والوعي. وبالتالي فإن الانتماء الحضاري والقرب الوجداني هو التواصل الانساني الحقيقي والانسجام الحضاري الأصيل الذي يجب أن يفرض نفسه بعيدا عن الغرور والجهل المركب الذي يريد استحمار نفسية الجماهير وتغليطها بالإعلام الكاذب.يدخل الأنقياء مؤسسة الانبطاح المرتزق لمسايرة حداثة تمييع الأخلاق والنضال الحقيقي، وعلى تاجهم قبعة الفطرة والذكاء المتواضع فيخرجون منها ملوثين مشوهين يحملون على رؤوسهم آذان الحمير لكثرة غرورهم المعرفي وجبنهم المواقفي وانتفاخ أوداجهم بالتكبر على إخوانهم بما هو ظاهري سطحي..لكنهم نسوا بأنهم تحولوا عن وجهتهم النقية تسعين درجة . فأصبحوا، بشكل غير واع يساندون الفساد المصاب بلعنة الحسد الإيديولوجي للإسلام ،لأن شياطين الباطل قد تقمصتهم ربما قبل ولادتهم فأصبح إبليس يشترك مع آبائهم في النكاح. فتحولوا بعد ذلك إلى وحوش مفترسة ضربت في الصفر كل ما قامت به من مجهودات على طريق الدعوة عندما باعوا روحهم للشيطان..وتجاوزوا بتعجل سرعتهم اللامنطقية حدود الجنة فسقطوا في جهنم والعياذ بالله.وكل ذلك بسبب انفصام شخصيتهم والخوف على فقدان ينبوع رزقهم و تضعضع إيمانهم للحظة فاختلطت عليهم أوراق الحق ليصابوا بدورهم بتأثيرات العلمانية في مجال ضرورة الفصل بين الدين والسياسة. إن هذا الغباء الأرعن في هكذا مواقف تخاذلية ينم عن حس انطباعي اتخذ الدجل وليا من أولياء الله ورفع شعار ضرورة الهرولة الاندفاعية وراء غنائم السراب وعشق الهمزة و إدمان الريع لأجل تحقيق المصالح الشخصية التافهة.ولو كان ذلك على حساب المصلحة العامة في ضمان سلامة المواطنين في أعراضهم و أموالهم ودينهم وحياتهم. يمكن لنا ضبط مؤشرات هذه النمطية السلبية المتخاذلة المتهربة من مسؤوليتها في إطار مراجعة الذات في فضاء التفكير الإيجابي الذي يرى إحراز المجد في الاكتفاء بالقليل للقيام بالكثير من خلال القناة التطوعية التي ترى في المكان الفارغ كنوزا مخبوءة، ولا تتشائم البتة من انعدام الامكانيات ولا تفشل أبدا إذا وجدت أن عتاد البحث قليل.وما النصف الفارغ من الكأس إلا فرصة ذهبية كي يسري ماء التفاؤل رقراقا زلال لبلع بزاق التردد قصد نسيان وجود أي نصف كأس آخر فارغ. إن نقطة أمل واحدة قادرة على تسليط ضوء الاستمرارية في التماسك حتى لا تنهار جدران التوقعات على رؤوس السلبيين من مدعي الإيمان والعلم والنضال الوهمي الراغبون في استفزاز العقول السليمة و استحمار الجماهير الغافلة.علينا بمعالجة عوارض الانحراف الوجداني لدى هؤلاء المصابين بالجهل المركب والذين يهرولون وراء تقلد مناصب المسؤولية لجعل الشعب في خدمة المسؤولين الإداريين وليس لجعل المسؤولين في خدمة الشعب. من أراد أن يلتقطوا له صورا كي يقال أنه محسن مناضل فليتصدق من ماله الخاص الذي عرق لأجله ولا داعي لأن يتصدق من المال العام فيغالط العامة بأنه من ماله الخاص. إن مظاهرالإفساد ستستفحل لتصل قمة الاسفاف من خلال هذا التوهم النضالي المنحرف المشبوه،والتي سيحاول من خلالها سرقة الحقوق ،الاعتداء على رواد النضال الحقيقيين،محاولة الهرب من إجراءات المحاسبة و إتلاف كل الأدلة التي تكون ضدهم كي يعلنوا عنادهم الصراح ضدا على كل إصلاح.وهذا يعطي لنا انطباعا بأن خللا ما قد أصاب نفسية هؤلاء المرضى الذين يفضلون استحمارالجماهير الساذجة على توعيتهم بحقوقهم وواجباتهم.كما يفضلون إغراق سفينة الوطن بتصرفاتهم الغبية وجهلهم المركب.إن نظرة المثقفين الملتزمين الواعية للحياة و رؤية الدعاة المخلصين دعوتهم لله هي التي تمنح لنا رخصة تسطير خطوط حمراء أمام كل مظاهر الصعلكة والقرصنة لتهريب الممنوعات باسم القانون، فيناولونها لشبابنا كي يبتلعوها فينتحرون على أسوار المجانية وترك المجال فسيحا أمام قرود الفساد كي يقفزوا كالضفادع باسم الحرية متبجحين أنهم بصدد صناعة التاريخ و إبداع الحضارة.ويالهما من تاريخ وحضارة.
حكيم السكاكي
hakimsekaki@yahoo.com
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (67 )
-1-
14 شتنبر 2013 - 13:14
التحنيش وحده سوف لن ينجيك ولن يخفف عنك.
عليك أن تلتجأ إلى مُرَوّض نفساني لتتحدث معه في القضايا التي تزعجك في وجدانك. كما عليك أن تتناول "القرقوبي" بشكل منتظم.
لأن تلوين وتلحين السطور هو هروب إلى الأمام.
وكلما تسرعت في الهروب، كلما تسرعت الهواجس النفسية راكضة تتابعك من الوراء.
تقوم بالرسم والتلوين من أجل تغطية الفوضى في الأعماق. كما تقول ناس الغيوان: في الأعماق الفوضى، ومن الفوق إبان البحر هادئ.
-2-
14 شتنبر 2013 - 14:04
-3-
14 شتنبر 2013 - 22:27
-4-
14 شتنبر 2013 - 22:32
-5-
15 شتنبر 2013 - 10:41
-6-
15 شتنبر 2013 - 10:47
واش عندو شي حسابات شخصية مع الكاتب؟
هل هناك سوء فهم وتفاهم؟
لماذا يشتعل غضبا كلما قرأ للكاتب؟
هل لأنه حفر عميقا على جرحه؟
هل لأن الكاتب قد اكتشف نقطة ضعف نوردين؟
خاصة في مجال الانتماء السياسي الاعتباطي؟
أم أنه مجرد تطاحن فكري؟
:الكاتب توجهه اسلامي و نوردين يرفض الدين؟
أسئلة شتى أطرحها مباشرة على الحاسوب
أتمنى من كلا الطرفين أن يكونا موضوعيين في إجابتهما.
-7-
15 شتنبر 2013 - 10:48
-8-
15 شتنبر 2013 - 14:07
تنشر المقال بإسم حكيم السكاكي، وبعد ذلك تشارك أسفله في التعليق بإسم "قوزيع" أو"موح أقزين" أو ب"محامي مجاني" أو "Artiste" !
إنك فنان كبير ولكن في التخـربـيـق والتحزميق.
الناس عاقت بك ! the game is over
إتـق الله يا أخي وإذهب إلى طبيب نفساني حيث يجعل الله لك مخرجاً. بدل أن تضيع وقتك وراء الحاسوب في كتابة مقال تسقط فيه نواقصك الذاتية على إنسان آخر.
الإسقاط الذاتي لا ولن يخرجك من دوّامة الكآبة، " تَعْــيـئ ما تَــكْـتـب" .
أنا على أية حال أطلب من الله عز وجل أن يأتيك بالشفاء.
ولكن بشرط أن تزور المستشفئ.
-9-
16 شتنبر 2013 - 00:21
يمنعون الكاتب من الكتابة
وحينما يأتي معلق يعارضهم
يشتمونه أو يتهمون أنه الكاتب مرة أخرى يدافع عن نفسه تقمص إسما آخر.
يبدو ان من يستحق فعلا أن يذهب إلى مستشفى الأمراض النفسية هم كل أولئك الذين لا يكتبون و يأمرون الناس بعدم الكتابة...أليست هذه قمة الأنانية؟
-10-
17 شتنبر 2013 - 12:16
-11-
17 شتنبر 2013 - 14:20
-12-
17 شتنبر 2013 - 23:10
الا انني اعترف ان مستوي كتابات واسلوب الاستاذ السكاكي لا تبعث على الرغبة في مناقشة ما يمطرقنا به من كم هائل من المعلبات اللغوية والقوالب الانشائية،ودمج وخلط المفاهيم السريالية.
ماذا سنانقش ؟؟
الجهل المركب،من هو الجاهل؟هل كل الناس جهلاء ما عدا الاستاذ السكاكي هو الوحيد الذكي النابغة،لا ياتيه الجهل من خلفه ولا من امامه؟
وماذا نقول عن الاستحمار؟
من يستحمر من؟
يقول الاستاذ المفكر"العبقري"
( ....لا بد من الوضوح والشفافية للحصول على تقدير الآخرين للذات من خلال التفاعل الاجتماعي معهم في فضاء تواصلي صحي يبين كل التفاصيل تحت شمس الصراحة والتي يجب أن تترك مسافة مهمة بينها وبين ظلال الغموض التموقفي وضبابية التوجهات...)
ماهذا؟هل يستحمرنا ام يستحمر نفسه؟
بكل حسن نية اين تتجلى الشفافية والوضوح في النص الملوث ،الذي غلف بالتشويه اللغوي والالفاظ الصادمة والحاطة من كرامة القراء و القاموس الحيواني الذي ينهل منه الاستاذ وكانه يعيش في حضيرة.
في اي خانة تصنف هذه الخربشات،هل هو نص ادبي؟هل هي مقالة فلسفية؟ام سياسية.؟ام مجرد سفسطة وتلاعب .
اعتقد ان المعلقين المعروفين بهذا المنبر لم يجدوا في مقالات الاستاذ ما يعلقون عليه. لم يعد يعلق عليه احد،ماعدا الذين يعلقون عن بعضهم البعض سبا او شتما، او تأييدا اعمى للكاتب لانهم اصلا لم يقرأو النص وحتى لو قرأوه فلن يفهموا شيئا من الجهل المركب والاستحمار.
-13-
18 شتنبر 2013 - 10:14
يكتب مقال.. لا بنية فيه ولا بنيان لا أصل فيه ولا مفصل.
ثم يشارك في التعليق بأسماء مختلفة ليوحي بأن هناك عدد كبير من الناس يؤيدونه ويحبونه. وهذا نموذج معروف يطلق عليه إسم "البلطجية".
يبقى السؤال : لماذا يلتجأ حكيم السكاكي إلى البلطجية؟؟
هذا العبد، يحب أن يستعرض نفسه، متبرج. فـإن لم يظهر على خشبة المسرح بإسمه حكيم السكاكي فهو يظهر داخل صفوف المتفرجين تحت لافتة تحمل أسماء مزيفة مثل: "مجرد ناقد عادي" أو critique literaire و "نصيحة طبيب" أو "متعجب"...
وفي البداية كان يستعمل أسماء مستعارة مزعجة مثل "قوزيع" أو "موح أقزين"... ليرعب الناس ويهربون منه خوفاً، وهكذا يحافظ حكيم السكاكي على مكانته فوق خشبة المسرح المعـفـن.. ليس الفن وإنما العفن.
فهو بلطاجي إرهابي، هدفه الوحيد في الدنيا هو: إستعراض نفسه. والمغاربة عادة ما يقولون نعلة الله على المتبرجين والمتبرجات.
أنا لا أريد أن أنعله. وإنما أقترح عليه التداوي، لأن لكل داء دواء. وإذا اقتضى التداوي عليه أن يغادر المسرح، فما عليه إلا بالرحيل، وسوف لا ولن يندم إذا انسحب من الشبكة العنكبوتية.
-14-
18 شتنبر 2013 - 13:00
-15-
18 شتنبر 2013 - 13:03
لا يهدفون إلى استحمارالمعلقين...أنا اتفق معك ان لذة النص عند الكاتب في
مقالاته يتجلى سرها انها غامضة وجمعت بين شتى أساليب الكتابة...ما لاحظته في كتابته انه يحاول ان يتامل مشاهد سياسية معينة ويضفي عليها حكما تجريديا عاما...فهو ليس بمقال تحليلي ولا تركيبي ولا مقال إخبار ي ولا مقال فلسفي فكري ولا بمقال أدبي شعري...يبقى على العموم اننا يمكن تصنيفه في هذا الخليط الذي سنطلق عليه مقال تأملي جمع مجموعة من الألغاز اللغوية والمعادلات الفكرية تحفز القارئ على تفكيك شفرة رموزها للمرور إلى لذة نوعية يخرج من خلالها القارئ بنتيجة واحدة ليست معرفية ولكنها لذة وجدانية قد تثير السخط والغضب وتتفق معه وقد تثير فيك الارتياح والاعجاب فيستفزك فتشتم وتنتقد وتتشنج انفعالاتك ....اما قضية وجوده في الحظيرة الحيوانية فهذا ذوقه وشأنه و اختياره الحر ولا داعي لفرض وصايتنا القمعية على إطار مقدس اسمه حرية التعبير والانتماء الديموقراطي إيديولوجيا.
-16-
18 شتنبر 2013 - 16:04
-17-
18 شتنبر 2013 - 16:11
وأمير الليل يسخر من عبقرية حكيم السكاكي
إذن فمن يملك الصواب في هؤلاء الثلاثة
أليس هذا مثل واضح على الحسد الذي يعاني منه بعض المثقفين
عفوا أشباه مثقفي الريف ....يحاولون تثبيط العزيمة لدى الكاتب وكتاب آخرين
كي لا يكون لدينا مفكر أو فيلسوف في الريف...؟
هل بالضرورة ما يقفوله سي أمير الليل مقنع؟:
( ....لا بد من الوضوح والشفافية للحصول على تقدير الآخرين للذات من خلال التفاعل الاجتماعي معهم في فضاء تواصلي صحي يبين كل التفاصيل تحت شمس الصراحة والتي يجب أن تترك مسافة مهمة بينها وبين ظلال الغموض التموقفي وضبابية التوجهات...)..
أليس نوردين المسكين هو الذي يتخبط في التخـربـيـق والتحزميق ويضرب في الصفر كل ما كتبه الكاتب وما قام به من مجهود يشكر..؟
ألا ينطبق مايقوله الكاتب بشكل تعميمي على عدة سياقات عشناها في التاريخ ونعيشها في حاضرنا ومن يدري قد نعيشها مستقبلا؟
-18-
19 شتنبر 2013 - 14:05
للمعلقين الآخرين مالك شاد فأغنان...لي كتب راه كتب أجره على الله. أما نتا راك
غير جيتي دير العصا فرويضا....عري علا دراعك حتا نتا أو فرحنا بشي مقال
مضخم...يالله توكل على الله أو كون مزيان . كاتتمتع بواحد روح رياضية.
-19-
19 شتنبر 2013 - 19:00
-20-
19 شتنبر 2013 - 20:31
-21-
20 شتنبر 2013 - 05:18
عادة اعود لتتبع النقاش حول المواضيع التي اشارك فيها بتعليقاتي،ومن غير عادتي الرد المباشر على المعلقين الذين يعلقون على مساهماتي.
لكن تعليقك الموجه الي مباشرة،يستلزم بعض التوضيحات:
1 - اين المشاهد السياسية في تعليق الاستاذ السكاكي؟
2 - اين تتجلى الاحكام التجريدية العامة في المقال؟
3 - اذا كان المقال ليس بمقال تحليلي ولا تركيبي ولا مقال إخباري ولا مقال فلسفي فكري ولا بمقال أدبي شعري (يبقى على العموم اننا يمكن تصنيفه في هذا الخليط ،كما تقول) "شارميلا"واذا كان هذا نموذج جديد في الكتابة فان الاستاذ السكاكي يمكن اعتباره من الرواد،ولنا ان ننتظر بضع قرون لينتشر هذا الاسلوب ويصبح مدرسة قائمة بذاتها.
4 - فيما يخص اعتبار استعمال قاموس الحيوانات الذي اعتاد الاستاذ السكاكي ان ينهل منه كمن يسكن حضيرة فمقصودي منه ااتعبير عن رفضي لهذا القاموس دون المس بحرية التعبير لدى الكاتب او القمع او التبخيس.
لان حرية التعبير لا تسمح للكاتب بتشبيه او اسقاط صفات الحيوانات على القراء،فهو لا يخاطب نفسه او شخص بعينه.اذا كنت تكتب ولا تحترم المتلقين او يدعوى الاستفزاز وانت تشتمهم وتحط من كرامتهم فهذه ليست كتابة وانما خصومة مع الجميع.
5 - كتابات الاستاذ السكاكي ليست تاملية وانما تقريرية،في النص الذي نناقشه استعمل "إن"التوكيدية اكثر من 13 مرة فهو يقرر من خلفيات غامضة في معتقدات وقناعات غير قابلة للنقاش،كما في قوله مثلا:"إن الإنسان حينما ينطلق لأول مرة نحو عالم الانخراط في مؤسسة المسؤولية يدخل من باب الطيبوبة والسذاجة المتواضعة.." وجهة نظر الكاتب قطعية لا يترك للقارئ هامش لرفض هذا التصور،
او عندما يقول:"إن كل من أصابته لعنة التملق والنفاق وعبودبة الذات من طرف أهوائها، تتقمصه أشباح الجهل المركب الذي تصيبه بدوره فيروسات التشويش على صعيد إدراك الحقيقة.." هنا يقرر ثم يفنطز(عذرا عن اللفظ) ما معنى اشباح الجهل المركب،الجهل المركب مفهوم لكن كلمة اشباح ما موقعها من الاعراب.؟
ويمكن ان اسوق الكثير من التوكيدات التي ينطلق منها الكاتب ليقرر .
انا احترم حرية التعبير ولا احترم من لا يف للغة بوظيفتها،خاصة من طرف كتاب الرأي،الافكار يعبر عنها باللغة،ولكي تصل فكرتك بوضوح لا بد ان تكون لغتك سليمة و واضحة وسهلة،فبالله عليكم ماذا تفهمون من قول الكاتب:"قبعة الذوبان،العناد الحماري،الغريزة البهيمية الخامة،مركز القهر والدياثة."
المثير ان الكاتب له قدرة على خلط الحيوانات بالمعادن وبالانسان والقيم،والدين والطبيعة والميتفيزيقا،ومن كل فن طرف،مما يجعل نصوصه خارجة عن اي تقعيد وتصنيف،وافكاره البئيسة مغلفة بالضباب، والغموض والنعوت غير المتجانسة كمن يريد ان يخفي هزالة الفكر بالالفاظ الغير مناسبة،كمن يضع سجائر"كازاسبور" في علبة مارلبورو.
واكتفي بهذا القدر.
والى فرصة مقبلة،وشكرا للموقع الذي يتحمل غباوتنا.
-22-
20 شتنبر 2013 - 11:41
الناس عاقت بك، فلماذا تزيد تعلق بأسماء مستعارة جديدة ؟
أكيد شعرت بالفضيحة. ثم لم يبقى لك إلا تعكير مياه البحيرة حتى تختفي عن الأنظار أيها الضفدع.
عدد التعاليق التي قمت بها أنت وحدك في هذا المقام مجموعها يزيد عن إثناعشر، وكل مرة تحت إسم مستعار جديد.
وتقوم تحت كل تعليق بالتنقيط، وهكذا تـقــيّـم حتى التعليق حسب المصلحة. وهكذا تصبح السلطات الثلاثة التنفيذية التشريعية والقضاءية في يد واحدة، الديكتاتور بعينيه!
فمثلاً التعليقين 15 و16 كُــتِــبـا من طرف إنسان واحد وهو صاحب الصورة أعلاه. هذا واضح للعيان. ولكن تحت أسماء مختلفة للإختفاء والتستر. مثل النعامة تحشي رأسها تحت الرملة بينما مؤخرتها عارية عالية في الهواء.
إذن يبدو لي كذلك، ومن المنطق، أن تسحب الصورة أعلاه وتبدلها بصورة لمؤخرتك. هذا حتى نكون أوفياء للأمانة الأدبية.
-23-
20 شتنبر 2013 - 12:31
-24-
20 شتنبر 2013 - 15:11
-25-
20 شتنبر 2013 - 18:13
-26-
20 شتنبر 2013 - 18:16
-27-
21 شتنبر 2013 - 10:33
-28-
21 شتنبر 2013 - 10:41
-29-
21 شتنبر 2013 - 10:43
-30-
21 شتنبر 2013 - 10:47
-31-
21 شتنبر 2013 - 10:48
-32-
21 شتنبر 2013 - 14:16
-33-
21 شتنبر 2013 - 14:39
-34-
21 شتنبر 2013 - 17:54
-35-
21 شتنبر 2013 - 17:58
-36-
21 شتنبر 2013 - 20:10
-37-
22 شتنبر 2013 - 01:22
-38-
22 شتنبر 2013 - 10:39
-39-
22 شتنبر 2013 - 11:09
أهكذا نكافؤ مبدعينا الموهوبين الذين قادوا فيما مضى حركة الفن الغنائي الملتزم الهادف في التسعينيات بالريف؟
سي حكيم ومن لا يعرفه من مجموعة إيمطاون :معروف بشعره النضالي.ملحن عصامي لم يتعلم في أي معهد موسيقيي أي بذل مجهودا شخصيا لوحده ثم كانت له محاولات مسرحية وهاهو الان يدخل ميدان الكتابة من وجهة تعبير فني ممزوجة بشيء من الفكر والنضال السياسي..ويفاجئنا أفراد من تاخير الريفيين المشبوهين يشتمون في كنزنا المحلي الذي لا يمكن تخريجه من الجامعات لأنه نسيج وحده.لا يمكن أن تكون فنانا أو كاتبا موهوبا لمجرد حصولك على الشهادة أو الدبلوم؟نشكر الكاتب على جرأته في الكتابة وندعو الله بالهداية لكل شخص حقود يعلمنا ثقافة الكراهية لأنه ليس من المغاربو و الريفيين الأصلاء.
-40-
22 شتنبر 2013 - 11:10
أهكذا نكافؤ مبدعينا الموهوبين الذين قادوا فيما مضى حركة الفن الغنائي الملتزم الهادف في التسعينيات بالريف؟
سي حكيم ومن لا يعرفه من مجموعة إيمطاون :معروف بشعره النضالي.ملحن عصامي لم يتعلم في أي معهد موسيقيي أي بذل مجهودا شخصيا لوحده ثم كانت له محاولات مسرحية وهاهو الان يدخل ميدان الكتابة من وجهة تعبير فني ممزوجة بشيء من الفكر والنضال السياسي..ويفاجئنا أفراد من تاخير الريفيين المشبوهين يشتمون في كنزنا المحلي الذي لا يمكن تخريجه من الجامعات لأنه نسيج وحده.لا يمكن أن تكون فنانا أو كاتبا موهوبا لمجرد حصولك على الشهادة أو الدبلوم؟نشكر الكاتب على جرأته في الكتابة وندعو الله بالهداية لكل شخص حقود يعلمنا ثقافة الكراهية لأنه ليس من المغاربو و الريفيين الأصلاء.
-41-
22 شتنبر 2013 - 13:17
مرة أخرى سلام تعظيم وتشجيع من القلب مسبقا وبدون مجاملة.
-42-
22 شتنبر 2013 - 14:03
الزبيبة لا مشكلة فيها. المشكل في البواسير، لاسيما وأنك عصّرت كثير من التعليقات.
حصتك في التعليق تجاوزت 2% بالكثير الكثير!
فمن ضمن 37 تعليق قمت أنا بثلاثة، "أمير الليل" بإثنين، والبقية 32 قمت بها أنت بشكل بهلواني وتحت أسماء متفرقة ونبرات صوتية مختلفة.
تريد أن تلعب " لعبة التخبيعة" وهي: أنت تختبأ والآخر يبحث عنك... لعبة يتداولها الأطفال للتسلية... طيب. ولكن ماذا لو أن الساحة فارغة من الأطفال ؟
هل تقحم بالكبار في الساحة ؟
تذهب إلى الرجال وتفرض عليهم الألعوبة رغم أنفهم. وإذا ثار هؤلاء الرجال في وجهك، تتهمهم أنت بدورك بأنهم لا يميزون بين "الذوق" العادي والرفيع ولا يعرفون "اللذة".. و"ملحدون " أو ينتمون إلى حزب معادي ل"بجد".
ولماذا لا يخطر ببالك بأن الوقت قد تغير بعض الشيء وقد تجاوزنا الطفولة ؟
تحاول داءماً أن تعطي تعريفاً definition لكلمة "اللذة" فتبقى تدور.. وتدور.. وتدور بدون أن تصل إلى تعريف تقنع به نفسك! وبالأحرى أن تقنع به الناس الأخرين.
أو تقوم بتفسير الخلفيات وراء "المشاكسات الإلاهية" بغية منك للإطلاع على " لغة العدو" ومفاتيحه، العدو الذي لا يريد أن يلعب معك في الساحة.
ولماذا لا تبحث عن العدو في نفسك ؟
-43-
23 شتنبر 2013 - 13:08
-44-
23 شتنبر 2013 - 14:30
-45-
24 شتنبر 2013 - 14:48
-46-
25 شتنبر 2013 - 20:32
تماما كما صنع زعيم حزب إسلامي سياسي،أثناء حملته الإنتخابية حيث وعد ناخبيه انه سيحارب الفساد والمفسدين حتى أخر رمق!!!
وهذه الفقرة تنطبق عليه وعلى أتباعه حرفيا:ا""الطيبوبة والسذاجة المتواضعة.ليخرج منها عبر باب قضاء المآرب "".
يوبا
مواطن مغربي مع وقف التنفيذ
-47-
25 شتنبر 2013 - 23:53
-48-
26 شتنبر 2013 - 11:29
-49-
26 شتنبر 2013 - 11:38
أقول له بان الكاتب يقصد من الجهل المركب الذي أصاب بعض المتحزبين الذين عاثوا في الرض فسادا فيما مضى كشباط وغيره وجاؤوا الآن إيبينوا روسهوم بجهلهم المركب كايمثلو على الشعب المغربي انهم مناضلون يتحمرون من خلالها الجماهير البسيطة وهم في الحقيقة هم الجهال الحمير الذين يجهلون ان الناس عاقو بيهوم.. أما قولك ان البيجيدي سوف يخرج من الحكومة وقد قضى بعض المىرب فهذا من المستحيلات .ناس العدالة والتنمية ناس مبادئ يخافون الله ولا يستطيعون ان يبيعوها لجل الدرهم والرشوة و أكل رزق عباد الله وبيع الكذب باسم النضال كيما كيديرو بعض المهرولين لي كايلعبو فالماعقول كايتفلاو علا عباد الله باسم النضال....شيوعي سابقا او تروتسكي او اشتراكي يروج الدعاية للتفكير الاقطاعي المحتكرلكل شيء.ديموقراطي حاليا يفكر في الانقلاب واستئصال بعض الفصائل التي لها وجود في الساحة الشعبية.
-50-
26 شتنبر 2013 - 11:46
-51-
26 شتنبر 2013 - 15:35
كلمة ماثورة يجب ان يضعها المسؤولون امام أعينهم كي يتربوا عليها.
-52-
28 شتنبر 2013 - 11:55
-53-
29 شتنبر 2013 - 11:01
-54-
29 شتنبر 2013 - 18:16
-55-
3 أكتوبر 2013 - 14:07
-56-
27 أكتوبر 2013 - 21:27
-57-
28 أكتوبر 2013 - 21:01
-58-
28 أكتوبر 2013 - 21:04
ماتايحلو الأفواه ديالهوم غير عند طبيب الأسنان...علامات الساعة
-59-
28 أكتوبر 2013 - 21:06
-60-
29 أكتوبر 2013 - 11:57
-61-
29 أكتوبر 2013 - 11:58
-62-
29 أكتوبر 2013 - 12:03
فلسفة الأنوار ظاهرة ثقافة أنتجها السياق الثقافي الأوروبي و يجب عليك أن تعلم أنها كانت ردة فعل عنيفة ضد التعامل الكنسي الخاطئ مع المجتمع بكافة شرائحة وبالطريقة الخاطئة في توظيف دينم أصلا مزيف بسبب تدخل البشر في تحريف كلام الله في الكتب السماوية السابقة عن القرآن مما دفع قلة قليلة اسمهم الاكليروس أو الكهنوت الكنسي أو رجال الدين آنذاك باحتكار شتى مناحي الحياة فكان الظلم والاستبداد واللاخلق اللتي كان الدين الحقيقي يحاربها...أعود فأقول فلسفة الأنوار ...اذهب وراجع جيدا دروسك في التاريخ إن كان لديك وقت....أعود فأقول...فلسفة الأنوار ظاهرة ثقافبة أنتجها السياق الثقافي الأوروبي مستفيدا في ذلك من الفكر الاسلامي وعلومه في الحضارة الاسلامية...إذن فشتان بين الدينين: الاسلامي والمسيحي...سواء في أصالتهما أو في سياق ظهورهما أو في شكل تفاعلهما مع الأحداث التاريخية...اقرأ التاريخ جيدا حتى لا تصدر حكما رقميا جامدا تظن معه أنه بمعادلاتك الرقمية هذه أن تصدر حكما صارما واحدا جامعا مانعا في إطار ثقافي تتحكم فيه الانتماءات البشرية والاختلافات الانسانية علما أن الانسان ظاهرة معقدة أرهقت العلوم الحقة في توحيد ظاهرته في قانون علمي واحد...نحن لا نجرد العلماني من حقه في الوجود والتواجد والتفكير وعرض رؤيته للكون....لأننا بشر خلقنا الله مختلفين وتلك هي ميزتنا عن باقي الكائنات أننا لسنا نسخا مطابقة متشابهة....الاشكال هو أن تحذف ضرورتك الانتمائية الهوياتية وتستبدلها بانتماء هوياتي مستورد من الغرب وفلسفة الانوار؟لتجعل نفسكط تتوهم أنك فعلا من عصر الأنوار و أنك متنور أكثر من أجدادك في الحضارة الاسلامية علما أن فلسفة الأنوار نفسها قد اسثمرت التراث الاسلامي لتصل إلى ما وصلت إليه في مكنهجها العلمي التجريبي...ليست هناك قطيعة إيبستيمولوجية معرفية ...التراث البشري نهر متصل ولم ينقطع يوما...فلماذا تجعل العقل الانساني منطلقا من عصر الأنوار فقط؟ أليس هناك براهين في التاريخ بأن الاسلام انطلاق من نبيه محمد ومن جاء بعده تقول وتؤكد بأنهم الذين حرروا الانسان أولا من عبوديات عدة ومن ثم مهدوا للعقل البشري أن يتحرر من عدة أصنام تعرقل الابداع والحكمة؟ وعليك أن تعلم بأن الأوروبيين مازالوا متمسكين بثقافتهم وانتمائهم الحضاري الديني حتى داخل ممارساتهم العلمية باستثناء بعض أغبيائنا المقلدين الذين لم يفهموا معاني عصر الأنوار ففصلوا العلم عن إطارها الثقافي الهوياتي....الانسان حتى لو كان عالما لا بد له من ان يكون إنسانا له مواقف وانتماءات وعقيدة ومشاعر....لا يمكن لك أن تجعل منه مجرد آلة أو حاسوبا أصما....وأتمنى أن لا أكون قد اطلت عليكم
-63-
31 يناير 2014 - 11:06
-64-
1 يونيو 2017 - 06:09
-65-
16 يوليوز 2017 - 04:42
-66-
12 غشت 2017 - 08:21
-67-
23 مارس 2019 - 16:37
أضف تعليقك