أرباب وسائقي "الطاكسيات" بالحسيمة يرفعون تسعيرة التنقل بالاقليم

atmina monasiba

asabatkom la3na 2ola wahiya ""ziyadat 3adad taxisiyat"" 7it kat3adaw 3la lmowatin achfara , wal2an ba3da hatihi lkhotwa sawfa tosibokom la3na okhra bi2idni allah

و لماذا لم تطالبو بالدخول الى داخل المدينة فهاذا سبب مباشر زيادة عن اسباب عدة في تراجع الحراك الاقتصادي اذ اضحى عائقا امام تنقل الافراد خاصة القرويين و نحن نعلم ان نسبة السكان الريفيين الاصليين يسكنون القرى و بهم و منهم نسترزق كتجار صغار
و النتيجة هروب هؤلاء القرويين الى اماكن اخرى كامزورن و بني بوعياش و لهم الحق في ذلك

1EURO BEZZAF

هل نحن في دولة الحق والقانون أم في دولة الغاب
من الذي قرر هذه الزيادة. هل مكاتب أرباب ومستغلي الطاكسيات أصبحت دولة في دولة حيث يجوز لها كذلك الزيادة متى شاءت. أين رجال المكلفين بمراقبة المخالفين. هل لا يعرفون سوى الضعفاء المغلوب على أمرهم . اذا تبين المعنى فلا داي للتوضيح اكثر

ان لم تستحي فافعل ما شئت..
لا شيء في هذا الوطن الا رفع الاسعار والقمع والحكرة...
السؤال المطروح متى سينتفض هذا الشعب ؟؟؟ هل حتى يفرضون تسعيرة على الهواء الذي نستنشقه؟؟؟
حسبي الله ونعم الوكيل

لابد لسلطات المدينة التدخل بحزم قصد ايقاف وضعية التسيب التي يتسبب بها مثل هذه التصرفات الطائشة من قبل ارباب الطاكسيات الذين درجوا على استعراض عضلاتهم بين الفينة و الاخرى عبر فرض اشكال من الاستغلال المقيت لحاجة الناس في التنقل و ليعلموا يقينا ان ساكنة الحسيمة ستتعامل بحزم مع هؤلاء بفرض رقابة قسرية على سيارتهم و عدم السماح لهم بمغادرة المحطة و الا تعرضوا لما لا يحمد عقباه من طرف الشعب فلتراجعوا موقفكم يهديكم الله

إن أول ما يفكر فيه المسافر وهو خارج من محطة القطار أو الطائرة أو المحطة الطرقية هي سيارة الأجرة فقد يكون لعالم سائقي الأجرة وضع غريب ومتنوع، وقد يكون لهم في جماعاتهم وفي تصرفاتهم ما يغري بالكتابة عن عالمهم، ولكن من يتخذ سيارات الأجرة وسيلة، سواء وسيلة دائمة أم وسيلة مؤقتة وخاصة في السفر،
فقد يحدث أحيانا ما لم نتوقعه مع سائقي سيارات الأجرة وكثيرا ما نجد بعض المتعة والطرافة وقد تكون لك فكرة مسبقة بان سائق السيارة حاصل على حسن السيرة والسلوك، والمعاملة الجيدة واحترام حقوق المواطن،وأيا تكون سيارة الأجرة فالأهم أن تمر الرحلة بسلام، فأهواء الزبائن قد لا تلتقي وميول السائقين، والعكس صحيح. لقد أصبح المواطن يشتكي من التجاوزات المستمرة لبعض سائقي سيارات الأجرة، والمواقف المزعجة الكثيرة التي أصبح يتعرض لها، والكلمات التي يسمعها يوميا: "لا أستطيع الذهاب إلى تلك المنطقة"، "سأذهب إلى المكان الفلاني بعدها أوصلك"، "سنأخذ في طريقنا هذا الشخص..." وكلمات أخرى مختلفة. الإهمال، الفوضى، التلاعب بالأرواح.. مصطلحات نسمعها كثيرا من متضرري سيارات الأجرة في ، تلك التي تحولت إلى فارضة لقانونها الخاص على المواطن،.
وعلى من يريد معرفة هذا القانون فعليه أن يستقل سيارة أجرة ليستمتع برحلة مليئة بالمشاحنات، رحلة مليئة بالصخب والأغاني المبتذلة ، زيادة على الصراع القائم على الطريق في سباق مع الزمن متجاهلين عواقب السرعة الجنونية التي تؤدي في حالات كثيرة إلى إزهاق الأرواح، وأحيانا تتصادف مع سائقين كلامهم كله سب وقذف للسائقين الآخرين وللراجلين، ويقضي طريقه في الشكوى من الحالة المزرية الذي يعيشها، بالإضافة إلى حالة أغلب سيارات الأجرة المتهرئة والمتسخة مع افتقارها لأبسط التجهيزات. و أن أغلب السائقين لا يحترمون مهنتهم وأخلاقياتها حيث يعمد البعض منهم إلى إيصال أكثر من شخصين لوجهات مختلفة لغرض الربح السريع دون حتى أخذ إذن من الزبون الأول وعند امتطائك لسيارة أجرة صغيرة يمكن للسائق في طريقه أن يُقل معك عاهرات، مختلون عقليا، أو أشخاص مشبوهون مما يمكن أن يسبب لك ضررا معنويا. هناك في بعض البلدان العربية مِن سائقي الأجرة من يحاول أن يفرض عليك رأيه فيما يتعلق بدولته، وحقيقة قد يكون هؤلاء مصدرا لقياس الرأي العام، ولكن قد يكون بعضهم عبارة عن دعاية متنقلة للحكم، وقد تخشى أن يتحول بسيارته لهتاف يريد أن تردد معه.ومع هدا وداك لايمكن ان نعمم تصرفات سائقي سيارة الأجرة فمنهم الطيب ..المحترم لمهنته ومنهم من يحترم الزبون والقانون
ويبقى السؤال هل نلتمس عذرا للأشرار من سائقي سيارة الأجرة

atmina monsab lima lihtajaj hakad