
قيم هذا المقال
- التحقيق مع شرطي في مدريد بتهمة قتل تاجر مخدرات بالرصاص
- حجز مبلغ ضخم من العملة الصعبة لدى مهاجر بميناء الناظور
- منظمة شباب الأصالة والمعاصرة تختتم مؤتمرها الوطني الثاني وتنتخب قيادة جديدة
- موكب زفاف مغري يثير الفوضى في بروكسيل
- اطلاق مشروع لصيانة طرق إقليمية بالحسيمة
- الحسيمة.. 1,2 مليار لبناء قاعة رياضية بجماعة بني حذيفة
- انفجارات قوية تهز عمارة سكنية في هولندا
- الحسيمة.. إدانة متحرش بقاصر مع منعه من الاتصال أو الاقتراب منها لمدة سنة
خطيب جمعة باقليم الحسيمة يعلن عن "ظهور المهدي المنتظر"

ذكرت مصادر صحفية ان خطيب جمعة بمسجد قبيلة بني يطف باقليم الحسيمة اعلن خلال خطبة الجمعة الماضية عن ظهور المهدي المنتظر ، وانه نزل بقبيلة بني دركول باقليم شفشاون .
واضافت نفس المصادر ان المصلين لم ينتبهو الى ان الفقيه يعاني من اختلال عقلي إلا عند اعتلائه المنبر والشروع في خطبته، مما جعلهم في اندهاش وحيرة من أمرهم بين إنزاله من المنبر، أو الخضوع للحديث الذي يروى قبل بداية الخطبة ويدعو المصلين عدم الاكلام اثناء الخطبة.
يذكر أن هذا المسجد يبقى من أكبر المساجد بالمنطقة، تم تشييده مؤخرا من طرف أحد رجال الأعمال الذي ينحدر من المنطقة.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
30 يونيو 2013 - 23:22
-2-
1 يوليوز 2013 - 15:27
صراحة أنا أعلنت الطلاق الثلاث على حزب المصباح منذ أن شاهدت بن كيران يرقص على ايقاع الامداح مباشرة عقب الاعلان عن اكتساح حزب العدالة لاغلبية المقاعد في انتخابات استثناية قيل بشأنها ما لم يقل ملك في الخمر وسبب هذا الطلاق ليس احتجاجا على الرقص الذي كان قبل سنوات من ضمن المحرمات التي تؤدي بالمسلم الى الدرك الاسفل من النار حسب القاموس القديم لقادة الحزب عندما كانوا في المعارضة إنما سبب الطلاق هو رؤية رئيس الحكومة يترنح تحت الانغام بلحية يغزوها الشيب ورأس إخواني منغلق عن كل شيئ له نافذة مطلة على النفاق والولاء للملك..فالانسان الذي يفرح أكثر من اللازم في مثل هذه الحالات ينكر ضمنيا جسامة المسؤولية وما تعنيه الكلمة من تكليف وأمانة ومحاسبة وحساب وكان الخليفة عمر يذرف دموع الاسى على مكانته في الحكم خوفا من أن يكون قد فرط في ذرة من حقوق المحكوم فيسأل غدا أمام الله عكس بن كيران اليوم اذ في أول تربع له على عرش المسؤولية أعلنها حربا ضروس على الشعب والقيم وكل الشعارات التي ظل يتغنى بها بالامس و عوض أن ينخرط في مسلسل الاصلاحات ويعمل على تنزيل مضاميين الدستور الجديد إذا به يحترف الشعبوية ويغازل القصر في خرجات مملة مقرفة لم يقدم عليها حتى من عرفوا لدى المغاربة بالوصوليين الجبناء ممن اشتهروا بمواقف منحازة ضدا على مصلحة الشعب المغربي فكانوا يختبؤون وراء الملك لشن غارات إجرامية باسم الحفاظ على الاستقرار والوحدة الترابية!!
اذا كانت الجماعات الاسلامية التي تتشدق بالشريعة والدين جادة في مواقفها فلماذا نلمس هذا الازدياد المطرد في علمنة المجتماعات العربية لاسيما وأن هذه الجماعات هي من تتولى زمام التسيير والحكم في المغرب ومصر وتونس وبلدان الشتاء الديمقراطي المظلم..أليس من ضمن أولويات هذه الجماعات تطبيق شرع الله في الارض وإغلاق دور الدعارة وهدم الخمارات وإلغاء مهرجانات الرقص الماجن ومطاردة اللصوص واسترداد الاموال المنهوبة من وحوش مافيا الفساد والعقار..أم أن دور هذه الجماعات الهدامة هو التباهي بطول اللحية وتجييش فقهاء السوء للافتاء في أمور مضحكة كذلك الشيخ الذي أفتى بعدم تسبيق الرجل اليسرى على الرجل اليمنى عند الدخول الى المرحاض!!أين هموم الشعب في هذه الفتاوى المضحكة التي أستمع اليها من باب التسلية بل أرى فيها معولا للاجهاز على منطق الاسلام وصدقه ونقائه فهي تصور هذا الدين في قالب حقبة تاريخية جامدة تؤثثها الخرافات والتقوقع ومصالح النخب الماسونية العربية التي تتخذ من الاسلام أقصر الطرق المؤدية للتسلط والاضطهاد..هناك من يحتج على كلامي بأن هذه الجماعات لم تمنح الوقت الكافي للقيام بمهامها على أحسن وجه وأن هناك فلول وبلاطجة وقوى ضاغطة لايهمها من السياسة والاصلاح غير وضع مزيد من العصي في عجلة الخلافة الاسلامية لكنني أرى أن هذه الحجة غير مقنعة على الاطلاق فاغلب الاحزاب الاخوانية قد عمرت في السلطة أزيد من سنة ونيف ولم تنجح ولو في تحقيق ولو وعد من أكياس الوعود التي كانت توزعها على المواطنين في الحملات الانتخابية وهناك من يقول بان الاسلاميين قد تسلموا حكومات عفنة أنهكها العبث والفساد وأنا أرد على هؤلاء بسؤال يتضمن جزأ من الجواب-..وما منع اللحى من اللجوء الى قرار الاستقالة بعد توضيح الاسباب المعرقلة لاي تغيير محتمل عوض الاكتفاء بتوزيع المهدئات السياسية والهروب الى الامام..؟؟؟؟
-3-
1 يوليوز 2013 - 23:18
-4-
2 يوليوز 2013 - 02:09
أضف تعليقك