قيم هذا المقال
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني (5.00)
لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي (3.67)
نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة (0)
الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة (0)
تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية (0)
إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم (0)
- نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة
- لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي
- الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة
- تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية
- إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم
- حادثة سير تخلف إصابة سبعيني بممر للراجلين وسط الحسيمة
- وكالة مارشيكا تطلق برنامج استثماري بـ900 مليون درهم
- العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
بوكيدارن تخلد ذكرى احداث مارس وسط انزال امني مكثف
نظمت جمعية ايت يوسف وعلي لمتابعة احداث بوكيدان بعد زوال هذا اليوم السبت 16 مارس وقفة احتجاجية بمركز بلدة بوكيدارن وذلك تخليدا واستحضارا للاحداث التي شهدتها المنطقة في شهر مارس من السنة الماضية.
وعرفت الوقفة الاحتجاجية انزالا مكثفا للاجهزة الامنية والقوات العمومية التي حجت الى البلدة عبر العديد من سيارات القوات المساعدة بغية حصار المحتجين.

ورفع المشاركون في الشكل الاحتجاجي الذي نظم تحت شعار "لنناضل جميعا من اجل اطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين و ضد الحصار و العسكرة المفروضين على كل الحركات الاحتجاجية" شعارات منددة بعسكرة المنطقة وكذا التهميش والاقصاء التي تعرفه البلدة اضافة الى شعارات تطالب باطلاق سراح المعتقلين على خلفية احداث مارس من السنة الماضية، وشعارات اخرى تطالب بالاستجابة لمطالبهم.
وفي كلمته بالمناسبة اكد احد اعضاء الجمعية انهم ماضون في احتجاجاتهم التي وصفها بالعادلة والمشروعة وذلك الى غاية الاستجابة لكافة مطالب الساكنة.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك