بقايا حزب "الاحرار" بالحسيمة يجرون مفاوضات للالتحاق بالعدالة والتنمية

حزب العصابات التالية ( الاشرار، الجرار، الاستغلال،) إلى مزبلة التاريخ .

كنت اظن ان حزب العدالة والتنمية محصن من المفسدين ولن يقبل بهم في صفوفه , ولكن ان تم قبول فلول الاحرار فلن اصوت لهذا الحزب بل ساصوت للبام
لقد عرضوا انفسهم على كل الاحزاب فرفضوهم فكيف يقبل بهم حزب العدالة والتنمية الذي نراهن عليه ان يخلصنا من المفسدين في بلدية الحسيمة وان يقوم بتطهيرها من الانجاس الذين عاثوا فيها فسادا بدئا ب"""" فاطمة السعدية والعزوزي وبنتهامي شطررا والبلوقي واقضاض الخطابي """" وامزيان الادريسي كريم والبوعزاوي وبعض الموظفين """" كحسن رفيق وشعيب برحيلي وحسين المفتوحي وجمال هادن

A Dalilrif
D'abord vos informations sont souvent trop approximatives, très rares et si on plus vous ne publiez que ce qui va dans votre sens dites moi de ne plus participer.

هكذا يستمر تمييع المشهد السياسي باقليم الحسيمة،الاشخاص السياسيون يتنقلون بين الاحزاب الادارية التي لا تملك قاعدة شعبية ولا هم يحزنون...
ومع الاسف الشديد كل مرة نكون شهود عيان على البيع والشراء في ذمم المواطنين المستضعفين،اصوات المواطنين يتقاسمها مالك معمل الاجور ومالك مراكب الصيد وبارونات المخدرات في الجبال الكل يؤدي الثمن والكل يقبض من اجل التصويت والكل مرتاح ومصالح البلاد والعباد في خبر كان واخواتها...
والادهى ان ينضم الى هؤولاء الاطر والدكاترة واصحاب العيادات الخاصة...
وزاد الطين بلة دخول الحزب العتيد على الخط،عندما لجأ العراب البدوي الى استقطاب المناضلين ومساومتهم على ما تبقى من الكرامة لديهم...
وهكذا باع الشيوعي نفسه والعلماني مبادئه،وتبعهم الاسلامي والمحايد حتى اصبح الكل في الحسيمة يتغنى بالفساد ويطبل ويزمر له.
نخب فاسدة تجري وراء السلطة والجاه والماديات..

تبقى الميوعة قاسم مشترك بين جميع السياسيين،التنقل بين الاحزاب من اجل التفاوض على المواقع،هناك من يريد مجلس النواب وهناك من يريد الوصول الى البرلمان ومن يريد كرسي البلدية ومن يطمح للغرف المهنية والمجالس الجهوية،هم انفسهم لا يتبدلون ولا يتغيرون،يتبادلون الادوار والمواقع والاحزاب،كلهم فاسدون ومفسدون،وكما قال احد الحكماء 'سعدات اللي مات قبل ما يوصلوا هذا البشر الى السياسة'

اذا اصبح الرايس عضوا في العدالة والتنمية فيعني ان هذا الحزب يجمع " اللي كان". ان يكون المرء برلمانيا عن الريف لا يعني شيئا. كلنا يعرف من يمثلون الريف فب البرلمان وكيف "ينجحون" .....
اظن ان على العدالة والتنمية ان تبتعد على هؤلاء. هناك الكثيون من ابماء الريف يمكن لهم ان يشرفوا هذا الحزب.

المعركة الآن ستنتقل الى من أشعل فتيل الفتنة الى الذي يعرف نفسه جيدا وهو حزب الأصالة والمعاصرة صاحب الفتنة الكبيرة في اضعاف وقتل حزب التجمع الوطني للأحرار بالحسيمة وارساله بدون دمغة الى حزب الإستقلال. ان حزب الجرار بفعلته هذه سيْؤدي الثمن غاليا. ان من التحق من التجمعيين الى حزب الاستقلال سيتداركون الموقف وستتأكد لهم الأمور أن سبب مصيبة حزبهم هو حزب الجرار الذي يجر لهم الويلات ثم سيعودون الى المربع الأول لفهم الأمور فهما دقيقا ثم بعدئذ سيلتحقون بحزب العدالة والتنمية لمصارعة خصمهم الحقيقي صاحب الفتنة الذي هو حزب الأصالة والمعاصرة ثم ستلتقي كفة من سميت ببقايا حزب الحمامة مع شقيقتها الحمامة المهجورة التي كانت قد انخرطت دون وعي في حزب الميزان ويتقوى بعد ذلك حزب المصباح وتبتدئ المقابلة الساخنة بين المصباح والجرار ومن المؤكد أن الجرار ستنكشف مؤامرته وسينتهي به الحال الى الزوال. وما ضاع حق وراءه طالب. واش فهمتو ولا لا.........../

أنا من المؤيدين للسيد إسماعيل الرايس ، وأؤكد أنه سيشكل خطورة في الانتخابات المقبلة خاصة إذا التحق بحزب العدالة والتنمية الذي يحاول جهد المستطاع الإطاحة بحزب الجرار

on peut pas parler de la politique à Al-Hoceima tant que des types comme le nommmé Raiss continue à représenter encore un parti de renommée nationale; ce mec a siègé au parlement pendant deux législatures ne dispopose d'aucune culture politique, il passe la majorité de son temps à jouer aux cartes en plein centre ville au Belevard mohamed V avec ses copains qui n'ont aucune préocupation politique, pour lui la politique c'est question d'argent , il est passé maître dans l'attirance des voix notammenet celles des femmes coiffures qui accueillent tant d'autres de profession douteuses et faciles à corrompre.

Il ya quelques jours on nous a annocé que Al Ahrar à Bni Gmil Mastassa, Bni Gmil Maksouline, Snada et Bni Boufrah a été absorbé par l'Istiqlal.
Aujourd'hui on nous dit Al Ahrar (Mr Ismail Rais) cherche à se lier au PJD.
Que croire?
Sinon, ce sont des initiatives pour lesquelles difficile d'avoir un consensus.
On ne "vend" pas des milliers d'électeurs lors d'une réunion autour d'un barrad atay...
Certains hommes politiques ne se vendent pas...facilement.

لامكان في الحسيمة لمن لامكان في قلبه للحسيمة ونحن لسنا كبش فداء للاعداء ماذا جنت الحسيمة منذ الاستقلال من هذه الاحزاب غير الاقصاء والتهميش والعزلة وكل ما ننظر اليه باحر من الجمر هو تفقدنا من طرف صاحب الجلالة لااكثر ولا اقل واثناء الانتخابات نحن ما مصوتينش