
قيم هذا المقال
ابن الحسيمة أنزار الصديقي يتوج بالمركز الثاني في مسابقة الرسم بمعرض الفرس بالجديدة (0)
الحسيمة .. 6 سنوات سجنا لمستشار جماعي متهم بالاتجار في المخدرات الصلبة (0)
هولندا.. العثور على جثتي أم وطفلها داخل منزل قُتلا في ظروف غامضة (0)
- وزارة الصحة تحيل ملف وفيات بمستشفى أكادير على القضاء
- ابن الحسيمة أنزار الصديقي يتوج بالمركز الثاني في مسابقة الرسم بمعرض الفرس بالجديدة
- الحسيمة .. 6 سنوات سجنا لمستشار جماعي متهم بالاتجار في المخدرات الصلبة
- الحسيمة.. ايداع عدد من موقوفي أحداث إمزورن السجن المحلي
- شخص يُضرم النار في جسد آخر بمدينة الحسيمة
- هولندا.. العثور على جثتي أم وطفلها داخل منزل قُتلا في ظروف غامضة
- 2,6 مليار لاحداث 32 ملعبا بمختلف جماعات إقليم الدريوش
- الجيش الإسباني يجري مناورات عسكرية واسعة تحت اسم "الحسيمة 25"
الحدوشي : التعذيب الذي تعرضت له بالسجن ما زالت آثاره بادية على جسمي

قال عمر الحدوشي أحد شيوخ تيار "السلفية الجهادية" الذي ينحدر من جماعة بني حذيفة باقليم الحسيمة ان عمليات التعذيب التي تعرض لها داخل السجن، ما زالت آثارها بادية على جسمه واكد أنها تسببت في فقدان عينه اليسرى القدرة على الإبصار مضيفا أن التعذيب الذي تعرض له بكوميسارية المعاريف بالدار البيضاء كان مجانيا بحكم أن الأحكام التي صدرت في حقه رفقة باقي المعتقلين كانت جاهزة قبل ذلك.
واوردت جريدة المساء المغربية ان المشاركون في الندوة الصحفية التي عقدتها اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين ومن بينهم ابن الريف عمر الحدوشي، اعتبروا أن التقرير الأخير للمجلس الوطني لحقوق الإنسان حول أوضاع السجون "أثبت بالملموس أن التعذيب داخل السجون ليس مجرد حالات محدودة، ولكنه سياسة ممنهجة تهدف إلى كسر إرادة المعتقلين في التحرر والانعتاق من الظلم الذي لحق بهم، بعد سجنهم دون ذنب ارتكبوه".
واضافت ذات المصادر ان الحدوشي الدي اعتقل وسجن على خلفية احداث 16 ماي بالدارالبيضاء أكد أن لا أحد من حقه المزايدة على أعضاء التيار السلفي، مضيفا أن "الجميع يعرف مدى حبنا لوطننا، ولا أحد يملك الحق في تجريدنا من هذا الحب، وما نسب إلينا كان ملفا مفبركا من ألفه إلى يائه، والدليل أن العملية الطائشة التي ارتكبت في 16 ماي 2003 لم يتبنها أي أحد إلى الآن، وهو ما يعتبر دليلا على أن تلك العملية كانت وسيلة فقط للانتقام من جزء مهم من أبناء الشعب المغربي".
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

-1-
23 نونبر 2012 - 11:07
أي أن آلهة الصحراء لا تقبضهم ولا تعبّرهم ولا تقيم لهم وزناً، وتناكدهم وتناكفهم، و"تكيد لهم كيداً"، وتفعل، تماماً، عكس ما يطلبون ويتمنون. فهم مثلاً باتوا يصلون كل سنة بما يعرف بصلوات الاستسقاء، من دون علم أو دراية، بطبيعة وسبب انهمار الأمطار وخضوعها لقوانين فيزيائية وطبيعية بحتة لا علاقة لها بالسماء، وتوزعها يتعلق بطبيعة وموقع المنطقة الجغرافي من العالم، ولكن وبعد كل صلاة استسقاء يحل القحط والجفاف وانحباس الأمطار في بلدانهم المتصحرة، ويطلبون المدد والعون فيأتيهم العجاج والغبار و"الطوز".
ويطلبون الرحمة والعطف والبركة لشعوبهم من آلهة الصحراء فينزل عليهم الفقر وغضب أجهزة الأنظمة العربية والطواغيت الديناصورية والجلادين العرب الذين يسمونهم القهر والعذاب. ويطلبون النصر على أعدائهم فتنفذ إسرائيل وأمريكا العمليات العسكرية ضدهم وترتكب مجازر الإبادة وعمليات القتل الجماعي ضدهم، وتسود حالات من الرعب والخوف واللا استقرار في معظم بلدانهم المهزوزة والقابعة على براميل بارود.
ويطلبون من آلهة الصحراء الرزق والعطاء، فتمص الأنظمة العربية دماءهم، وجلود شعوبهم، وتجوعهم، وتقهرهم وتذلهم، وترسل لهم لصوص العرب الكبار النهبويين الذين لا يشبعون ولا يرتوون الذين يحلبونهم حلباً وينهبونهم بلا هوادة ويحيلونهم إلى شعوب فقيرة جائعة مهمشة تعاني الفاقة والقلة و"العزا والشحار".
ويطلبون السلام والأمن فتندلع الحروب الأهلية في بلدانهم وتسفك الدماء، ويطلبون الوحدة الوطنية لبلدانهم فتصبح معظم منظوماتهم مهددة بالتشرذم والانقسام وتتفكك الأوطان وتتفسخ وتتداعى كالشمع أمام النار، ولم تبق في حقيقة الأمر، حروب أهلية مستعرة في العالم، إلا في بلدان الشيوخ والفقهاء الذين يؤججون غضب الناس ويحرضونهم على الكراهية والحقد والعصيان فيتناسل الإرهابيون والمفخخون الذين يقتلون أبناء جلدتهم، وتنفجر تلك النفوس المحقونة والمشحونة بالغل والسموم في وجه بعضها البعض. ويدعون بزوال إسرائيل فتتوسع بالمستوطنات وتقضم أراضيهم، ويهزم ستة ملايين يهودي 300 مليون عرباوي يقضون معظم أوقاهم بالصلوات والدعوات و الإنصات لفتاوى الشيوخ والفقهاء وتفسير الأحلام والتنبؤ بالمستقبل المشؤوم لهذه الشعوب في الفضائيات.
-2-
23 نونبر 2012 - 12:51
-3-
23 نونبر 2012 - 18:32
ان الله يمهل و لا يهمل فحذاري من التعالي على الله و مجادلته.
عد الى رشدك قبل فوات الأوان.
-4-
24 نونبر 2012 - 13:33
الدول الديموقراطية والغربية أصلاً ومبدأيا لا تعذب السجناء. ولكن في بعض الحالات تريد هذه الدول التحقيق في الأمر بسرعة نظراً لخطورة القضية، فتقوم بترحيل السجين الى المغرب مثلاً. لماذا؟ لأن المغرب قادر أن ينتزع إعترافات من السجين في أسرع وقت ممكن.
فأمريكا مثلاً قامت ب" تصدير" متهمون إلى بقعة أرضية في كوبا، وبعد إحتجاج الرأي العامم أغلق مركز (غكونطانمو) وتم ترحيل المعتقلين إلى أفغانستان،الجزائر،مصر والمغرب حتى يتم التحقيق بسرعة في القضية. هذا لأن المعتقلين في الغرب لهم حقوق من بينها حق الإلتزام بالصمت، معناه: الحق في عدم الإدلاء بأية شهادة. وهذا معناه أن بعد مدة زمنية محددة قانونيا سوف يطلق صراح السجين إذا لم يقوم هذا الأخير بأي تصريح ولا شهادة.
فالسجين يطلق صراحه إذا إلتزم الصمت. والسّي الحدوشي يعرف هذا.
إلاّ أن الأمور تتعقد حينما يتعلق الأمر بالإرهاب. الدول الغربية تريد أن تَــقِـي مواطنيها، لأن الوقاية أفضل من العلاج.
لذلك إذا ألقي القبض على إنسان مشبوه بالإرهابي فسوف لن يطلق صراحه بسرعة وإن إلتزم هذا الأخير بالصمت.
ولكن رغم كل هذا، الدول الغربية تحكم بالعدالة أفضل من المغرب بكثير.
والآن لنعود إلى موضوع السّي الحدوشي الحذيفي.
أمريكا والغرب لا يتدخلون في شؤون الدولة المغربية.
إذا قامت السلطات المغربية بإعتقال شخص داخل التراب الوطني فهذ أمر يهم المغرب ولا دخل لأمريكا ولا للسوق الأروبية في هذا الشأن.
إذا إعتقلت أمريكا مثلاً شخصاً داخل التراب الأمريكي وأسلمته إلى السلطات المغربية، فهذا شيءٌ آخر، في هذه الحالة تقوم أمريكا بإستخبارات ومواصلات مع المغرب حول التطورات والمستجدات في القضية.
السي الحدوشي، حسب علمي، ألقي عليه القبض من طرف المغاربة داخل المغرب. فماعلاقة أمريكا بالحدوشي من بني حذيفة؟
صراحة، هذا كذب وإفتراء واضح من صاحبنا "المؤمن" السي الحدوشي.
وإن لم يكن صاحبنا كاذب فهو مغرور بنفسه حيث يعتقد أن له أهمية كبيرة وشخصيته معروفة حتى في أمريكا.
وأخيراً السي الحدوشي يريد أن يبني دولة تقطع فيها الأيادي والألسنة والرجم بالحجارة، أليس هذه هي أبشع طرق التعذيب؟؟
-5-
24 نونبر 2012 - 16:21
في بلَدِ الرِّمَالِ وَالبترول
ثَمَّ العلوجُ أشْكالٌ وَألْوَانْ
وَكُلُّ أنْوَاعِ الامِاءِ وَالخُمُورِ وَالغِلمَانْ
مِنَ الهِنْدِ .. مِنَ السِّنْدِ .. وَمِنْ تَعْرِصْتَانْ
وَمِنْ أرُوبَّا وَإسْرَائيلْ
عَلى قَفَا وظهرِ مَنْ يَشِيلْ
لمْ تَحْلُمْ بِها
عَيْناكْ
فِي بَلَدِ الحَرَمَيْنْ
إسْلامٌ مُشَوَّهٌ كَالشُّيُوخْ وَالمُلوكْ
مُسْتَعْرَبونَ أصْلُهُمْ يَهودْ
الذَّاكِرُونَ اللهَ دائما
الحَافِظونَ دوْماً لِفُرُوجِهِمْ ـ ـ ـ
نشاطَها وَشكلَهَا المَعْهُودْ
يُفَضِّلونَ أكلَ الحُصْرُمْ
فِي كلِّ مَوْسِمْ
وَيزْهَدونَ بِالكَعْثَبْ
مُنْقَلِبِ العَدَّادْ
ذَوُو وُجوهٍ لا تَسُرُّ النَّاظرين
لا ينصُرونَ الضعيف
إلا حَسَبَ الظروف
أو أمامَ الكاميرات
أتدري بهذا؟
يا ابنَ اوباما
يا بَرَاكْ
أضف تعليقك