قيم هذا المقال
لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي (5.00)
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني (5.00)
نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة (0)
الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة (0)
تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية (0)
إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم (0)
- نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة
- لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي
- الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة
- تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية
- إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم
- حادثة سير تخلف إصابة سبعيني بممر للراجلين وسط الحسيمة
- وكالة مارشيكا تطلق برنامج استثماري بـ900 مليون درهم
- العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
فتحت السلطات الإسبانية، خلال هذا الأسبوع، تحقيقًا قضائيًا بعد العثور على جثة مهاجر مغربي داخل غابة بإقليم طراغونا، شمال شرق إسبانيا، تحمل آثار إصابة بطلق ناري.
ووفق ما أوردته وسائل إعلام إسبانية، فإن الجثة وُجدت في منطقة غابوية نائية، حيث انتقلت عناصر الشرطة الجهوية الكتالونية إلى عين المكان، وجرى تطويق الموقع وفتح تحقيق أولي لتحديد أسباب الوفاة وملابسات الحادث.
وتشير المعطيات المتداولة إلى أن الضحية كان يتواجد بالمنطقة في إطار أنشطة مرتبطة بالعمل داخل الغابة، في وقت لم تستبعد فيه التحقيقات الأولية فرضية أن تكون الإصابة ناتجة عن إطلاق نار، مع بقاء كل السيناريوهات مفتوحة، بما في ذلك احتمال حادث عرضي أو فعل إجرامي.
وتتابع الجالية المغربية بإسبانيا، إلى جانب الرأي العام المحلي، تطورات هذه القضية، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات الرسمية، خاصة في ظل تكرار حوادث مماثلة بالمناطق الغابوية خلال فترات الصيد والعمل الموسمي.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك