قيم هذا المقال
المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي (0)
مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام (0)
تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية (0)
مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي (0)
- المغرب.. إحباط 42.437 محاولة للهجرة السرية إلى غاية نهاية غشت الماضي
- قرب استئناف أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة
- مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام
- تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية
- مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي
- جنايات الحسيمة تدين متهما بهتك عرض قاصر
- بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين
- الحسيمة.. اطلاق الدراسات التقنية لتأهيل مدينة تارجيست
ادانة صاحب فيديو "العظام المشبوهة" في واد امليل بالحبس النافذ
أدانت المحكمة الابتدائية بتازة، اليوم الإثنين، صاحب مقطع فيديو “جماجم وبقايا عظام حمير بواد أمليل” (ا. ن)، بـ8 أشهر حبسا نافذا، وذلك على خلفية متابعته، في حالة اعتقال احتياطي قبل أسبوعين بسجن تازة، بتهم جنحية لها علاقة ببثه شريطا مصورا على صفحته الشخصية على “فيسبوك”، لمح فيه، معلقا على صور بقايا عظام وجماجم تم التخلص منها بمكان غير بعيد عن مطاعم الشواء التي تشتهر بها مدينة واد أمليل بإقليم تازة، بأنها تعود لحمير وليس لأبقار.
وتوبع المعني بالأمر، على خلفية هذه القضية التي أثارت الكثير من الجدل بمدينة واد أمليل، بتهم “إهانة موظفين عموميين اثناء قيامهم بمهامهم”، و”إهانة السلطات العامة، وذلك بالتبليغ عن جريمة يعلم بعدم حدوثها، وتقديم أدلة زائفة متعلقة بجريمة خيالية”، و”بث وتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة بواسطة الأنظمة المعلوماتية بقصد التشهير بالأشخاص”.
وكان صاحبا مطعمين للشواء بواد أمليل تقدما بشكاية ضد صاحب مقطع الفيديو بخصوص ما قام بترويجه من أخبار، فتمت إثر ذلك إحالة البحث القضائي في هذه القضية على المركز القضائي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية بمدينة تازة، تم، إثره، وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية بأمر من مصالح النيابة العامة المختصة.
هسبريس
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك