قيم هذا المقال
السلطات الاسبانية تحبط تهريب 14 سيارة مسروقة كانت في طريقها إلى المغرب (0)
سؤال برلماني يفضح خصاص التدفئة والأغطية بالأقسام الداخلية بإقليم الحسيمة (0)
المديرية الإقليمية بالحسيمة تواكب تنزيل برنامج مؤسسات الريادة بالابتدائي (0)
وعود محطة شقران الثلجية تتبخر .. إقليم الحسيمة خارج خريطة المشاريع السياحية رغم مؤهلاته الطبيعية (0)
نشرة انذارية تحذر من امطار قوية وثلوج بعدد من مناطق المملكة (0)
هولندا.. عملية سطو جديدة على 160 كلغ من الكوكايين تُنذر بتصاعد العنف الإجرامي (0)
- السلطات الاسبانية تحبط تهريب 14 سيارة مسروقة كانت في طريقها إلى المغرب
- سؤال برلماني يفضح خصاص التدفئة والأغطية بالأقسام الداخلية بإقليم الحسيمة
- المديرية الإقليمية بالحسيمة تواكب تنزيل برنامج مؤسسات الريادة بالابتدائي
- وعود محطة شقران الثلجية تتبخر .. إقليم الحسيمة خارج خريطة المشاريع السياحية رغم مؤهلاته الطبيعية
- إغلاق ميناء الحسيمة مؤقتاً بسبب اضطرابات جوية قوية
- 730 مليون لتهيئة حامة الشفاء بإقليم الدريوش
- هولندا.. 18 سنة سجناً لمغربي قتل شخصاً بالرصاص بعد خلاف مروري
- الحسيمة.. جثة مجهولة بجماعة ايت يوسف واعلي تستنفر الدرك الملكي
شاحنات مغربية تصل إلى إسبانيا للمساهمة في إزالة مخلفات "دانا" بفالنسيا
وصلت إلى ميناء موتريل في غرناطة، اليوم الأربعاء، 25 شاحنة من المغرب للمشاركة في جهود إزالة الطين والنفايات التي خلفتها العاصفة "دانا" في محافظة فالنسيا.
وجاءت هذه الشاحنات برفقة 80 فرداً مغربياً، في إطار دعم المغرب لإسبانيا ضمن عمليات التعافي من آثار هذه الكارثة الطبيعية.
وقد أشار وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، خلال مداخلته في البرلمان، إلى أهمية هذا الدعم الذي قدمه المغرب إلى جانب كل من البرتغال وفرنسا، إذ أظهرت هذه الدول تضامنها مع المناطق المتضررة من العاصفة.
وأكد الوزير أن وزارة الداخلية الإسبانية، بالتنسيق مع حكومة فالنسيا الإقليمية، أدارت هذه المساعدة عبر ضم خبراء ومعدات مخصصة لهذه المهام.
كما أوضحت الوزارة في بيان صحفي أن إدارة الحماية المدنية والطوارئ بدأت، فور قبول حكومة فالنسيا لهذه العروض، في تنظيم الدعم اللوجستي الذي تقدمه الدول المجاورة.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك