قيم هذا المقال
لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي (5.00)
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني (5.00)
نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة (0)
الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة (0)
تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية (0)
إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم (0)
- نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة
- لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي
- الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة
- تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية
- إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم
- حادثة سير تخلف إصابة سبعيني بممر للراجلين وسط الحسيمة
- وكالة مارشيكا تطلق برنامج استثماري بـ900 مليون درهم
- العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
اخر رحلة بحرية تغادر ميناء الحسيمة.. وهذه ارقام عملية مرحبا 2024
شهد ميناء الحسيمة، يوم الخميس الماضي 5 سبتمبر، مغادرة آخر رحلة بحرية باتجاه ميناء موتريل جنوب إسبانيا، وذلك في ختام عملية "مرحبا 2024" التي تنظم سنوياً لاستقبال ومغادرة الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
هذه الرحلات البحرية كانت مؤمّنة من قبل باخرة تابعة لشركة "أرماس" الإسبانية التي تربط بين الميناءين.
ووفقاً للمعطيات الرسمية، فقد بلغت حصيلة عملية مرحبا هذا العام عبر محطة الحسيمة البحرية 21039 مسافر وافدا و 24621 مغادرا، في حين بلغ مجموع عدد العربات التي تم نقلها 11161 عربة.
وعلى الرغم من مرور العملية في ظروف جيدة عموماً على مستوى ميناء الحسيمة، إلا أن عدداً من المسافرين أعربوا عن استيائهم من ضعف الخدمات التي قدمتها باخرة "أرماس" هذا الموسم. وقد تركزت الشكايات حول تدهور جودة الخدمات داخل الباخرة مقارنة بالأعوام السابقة، وهو ما أثار استياء العدد من افراد الجالية الذين اختاروا هذا الخط البحري للعودة إلى ديارهم أو مغادرتها.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك