قيم هذا المقال
اقليم الحسيمة.. تخصيص نصف مليار لاقتناء 12 حافلة نقل مدرسي (0)
الناظور.. كمين محكم يطيح بمطلوبَين بعد مطاردة على الطريق الساحلي (0)
الارتفاع المهول لفواتير الماء والكهرباء بإقليم الحسيمة على طاولة وزير الانتقال الطاقي (0)
اسبانيا.. العثور على جثث أربعة أفراد من أسرة مغربية داخل منزل (0)
عقوبات صارمة على شباب الريف الحسيمي بعد شغب مباراته أمام فتح ويسلان (0)
الحكومة تعلن رفع قيمة الدعم الاجتماعي المباشر ابتداءً من نهاية الشهر (0)
تطوان.. توقيف أحد الموالين لتنظيم داعش كان في طور تنفيذ مخطط إرهابي (0)
- اقليم الحسيمة.. تخصيص نصف مليار لاقتناء 12 حافلة نقل مدرسي
- الناظور.. كمين محكم يطيح بمطلوبَين بعد مطاردة على الطريق الساحلي
- الارتفاع المهول لفواتير الماء والكهرباء بإقليم الحسيمة على طاولة وزير الانتقال الطاقي
- اسبانيا.. العثور على جثث أربعة أفراد من أسرة مغربية داخل منزل
- عقوبات صارمة على شباب الريف الحسيمي بعد شغب مباراته أمام فتح ويسلان
- الحكومة تعلن رفع قيمة الدعم الاجتماعي المباشر ابتداءً من نهاية الشهر
- تطوان.. توقيف أحد الموالين لتنظيم داعش كان في طور تنفيذ مخطط إرهابي
- الحسيمة.. نقل استاذ في حالة صحية حرجة الى مستشفى اجدير
الحسيمة.. تفاقم معاناة مرضى القصور الكلوي بتارجيست
وجه عبد الحق امغار النائب البرلماني عن اقليم الحسيمة، سؤالا كتابيا الى وزير الصحة والحماية الاجتماعية حول معاناة مرضى القصور الكلوي بتارجيست إقليم الحسيمة.
واوضح امغار في سؤاله ان مركز تصفية الدم ببلدية تارجيست يعيش وضعا متدهورا جراء النقص الحاد في الأطر التمريضية، حيث لا يتوفر إلا على أربع ممرضين وممرض رئيسي رغم التزايد المستمر في أعداد المرضى، إذ يستقبل أزيد من 65 مريضا، ويضطر كل ممرض لرعاية أكثر من 12 مريضا يوميا، مع حصة شهرية تفوق 650 حصة، وهو ما يجعل عمل أطر التمريض جد صعب ومزري، خاصة مع الحالات الحرجة والمستعجلة.
وطالب النائب البرلماني بإيجاد حلول مستعجلة من خلال تعزيز المركز بالأطر التمريضية والمساعدين في العلاج، لوضع حد لمعاناة المرتفقين الذين يضطرون للتنقل نحو وجهات أخرى كالحسيمة تطوان فاس وطنجة للاستفادة من حصص تصفية الدم بسبب محدودية الطاقة الإستعابية لهذا المركز بعدما أصبح غير قادر على استقبال هذا العدد المتزايد للمرضى.
واشار عضو الفريق الاشتراكي الى أن ساكنة مدينة تارجيست والنواحي عقدت أمالا كبيرة على المركز الجديد لتصفية الدم الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 24 سريرا والذي تم إحداثه لتسهيل الولوج إلى الخدمات الطبية وتحسين ظروف التكفل بمرضى القصور الكلوي وتخفيف الضغط على هذا المركز، غير أنه لحد الآن لم يتم فتح أبوابه لتمكين المرضى من متابعة حصص العلاج وإنهاء معاناتهم في التنقل خارج تارجيست.
وتسائل امغار مع وزير الصحة حول الإجراءات المقرر اتخاذها من قبل الوزارة لتعزيز مركز تصفية الدم بالأطر التمريضية والموارد البشرية الكافية، وكذا عن الأسباب الحقيقة وراء التأخر الحاصل في فتح مركز تصفية الدم الجديد أبوابه أمام المرضى لتخفيف العبء عن المرضى بالمنطقة ؟
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك