قيم هذا المقال
اطلاق مشاريع تهيئة بعدد من جماعات إقليم الدريوش بميزانية تتجاوز 2.5 مليار (2.00)
الحسيمة.. حملة ليلية لإيواء الأشخاص دون مأوى لحمايتهم من موجة البرد القارس (0)
أعضاء بمجلس إمزورن يراسلون عامل الإقليم بخصوص “خروقات قانونية” (0)
صدمة في إسبانيا بعد مقتل طفل عثر على جثته بشاطئ واعتقال والدته وشريكها (0)
مدير يوبّخ ويستفسر أستاذاً للغة الامازيغية كتب اسمه بتيفيناغ (0)
بلجيكا تُدرج المغرب لأول مرة ضمن قائمة “البلدان الآمنة” رغم اعتراض هيئة اللجوء (0)
- الحسيمة.. حملة ليلية لإيواء الأشخاص دون مأوى لحمايتهم من موجة البرد القارس
- أعضاء بمجلس إمزورن يراسلون عامل الإقليم بخصوص “خروقات قانونية”
- صدمة في إسبانيا بعد مقتل طفل عثر على جثته بشاطئ واعتقال والدته وشريكها
- مدير يوبّخ ويستفسر أستاذاً للغة الامازيغية كتب اسمه بتيفيناغ
- اطلاق مشاريع تهيئة بعدد من جماعات إقليم الدريوش بميزانية تتجاوز 2.5 مليار
- هولندا.. ثلاثة قتلى في حادث مروع خلال مطاردة للشرطة
- بلجيكا تُدرج المغرب لأول مرة ضمن قائمة “البلدان الآمنة” رغم اعتراض هيئة اللجوء
- الحسيمة.. تأجيل النظر في ملف المتهم بحرق الفنان "سوليت"
إسرائيل تحيي الذكرى 60 لغرق 43 يهوديا قرب الحسيمة
تحل هذا الشهر الذكرى الستين، لغرق سفينة كانت تقل مهاجرين يهود من المغرب الى اسرائيل، قبالة سواحل الحسيمة، مباشرة و بعد إبحارها من ميناء المدينة.
وكانت السفينة تحمل اسم "ايجوز" وأبحرت في 10 يناير 1961، من ميناء الحسيمة (في رحلتها الثالثة عشرة) مع 44 من المهاجرين اليهود على متنها.
وغرق جميع المهاجرين، جنبا إلى جنب مع موظف في الإذاعة الإسرائيلية، وأحد أعضاء طاقم السفينة الإسبانية، فيما تم إنقاذ ثلاثة آخرين من افراد الطاقم، جميعهم من الأسبان.
وقد تم انتشال 22 جثة فقط، دفنت جثثهم في مقبرة صباديا بالحسيمة، قبل ان يسمح الملك الحسن الثاني في سنة 1992، بنقل رفاتهم الى اسرائيل ودفنها في جبل "هرتسل" في القدس.
قبل غرقها، كانت "ايجوز" قد نقلت 334 يهوديا من أصل مغربي في غضون فترة ثلاثة أشهر.
وتحيي اسرائيل سنويا ذكرى غرق اليهود قبالة الحسيمة، كما تم تسمية العديد من الشوارع في مختلف المدن الاسرائيلية، بـ " ميم جيميل" التي تعني 43 بالعبرية.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك