قيم هذا المقال
مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام (0)
تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية (0)
مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي (0)
بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين (0)
- قرب استئناف أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة
- مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام
- تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية
- مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي
- جنايات الحسيمة تدين متهما بهتك عرض قاصر
- بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين
- الحسيمة.. اطلاق الدراسات التقنية لتأهيل مدينة تارجيست
- اسبانيا .. عصابات المخدرات تستخدم أسلحة حرب وشرطي يُصاب بجروح خطيرة
مشروع المسرح الكبير بالحسيمة في مراحله الاخيرة وسيفتتح قريبا
قامت لجنة مختلطة تضم ممثلين عن مختلف المصالح المعنية، بمعاينة المراحل الأخيرة من انجاز مشروعي المسرح الكبير بالحسيمة والمعهد الموسيقي.
ويعتبر مشروع المسرح الكبير للحسيمة الذي رصد له غلاف مالي إجمالي يناهز 75 مليون درهم وبلغت نسبة تقدم الأشغال به نحو 96 في المائة أحد المشاريع الهامة والمهيلكة بالإقليم على اعتبار أنه يضم معهدا موسيقيا ومرافق ثقافية عديدة ستشكل متنفسا حقيقيا لشباب الإقليم لإبراز طاقاتهم ومواهبم ، ومتنفسا للساكنة للترويح عن النفس.

وصمم هذا الصرح الثقافي الذي ينتظر أن يفتح أبوابه ويشرع في تقديم خدماته خلال السنة الجارية وفق أحدث المعايير المعمارية المعمول بها ، حيث يتميز بجمالية خاصة وطراز معماري أصيل وفريد من نوعه.
يضم مشروع المسرح الكبير مجموعة من المرافق منها قاعة كبرى للعروض تبلغ طاقتها الاستيعابية 500 مقعد وقاعتين للتداريب ، فيما يضم المعهد الموسيقي 4 قاعات لتعلم دروس الصولفيج ، 8 قاعات لتعلم الآلات الموسيقية المختلفة ، استوديو للتسجيل الموسيقي ، قاعة الكوريغرافيا ، مكتبة موسيقية ... وغيرها من المرافق التي من شأنها الرقي بالمشهد الثقافي بالحسيمة.
متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
10 دجنبر 2020 - 16:52
بينمـا المنطقة تعاني من التهميش والفقر والبطالة والهجرة الجماعية بإتجاه أوروبــا الكافرة, ينفق المخزن الملايين في أمور تافهة كهذا المسرح و ملعب الكرة في أيت قمرة .
هل المنطقة بحاجة للمعامل وأماكن الشغل أم أن تعليم الرقص والبندير والكمانجة والبيـــانو أفضل من فرص الشغل.
أضف تعليقك