English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. منظمة شباب الأصالة والمعاصرة تختتم مؤتمرها الوطني الثاني وتنتخب قيادة جديدة (0)

  2. موكب زفاف مغري يثير الفوضى في بروكسيل (0)

  3. اطلاق مشروع لصيانة طرق إقليمية بالحسيمة (0)

  4. الحسيمة.. 1,2 مليار لبناء قاعة رياضية بجماعة بني حذيفة (0)

  5. انفجارات قوية تهز عمارة سكنية في هولندا (0)

  6. الحسيمة.. إدانة متحرش بقاصر مع منعه من الاتصال أو الاقتراب منها لمدة سنة (0)

  7. إسبانيا.. تحذير أحمر بسبب أمطار غزيرة وتعليق الدراسة في فالنسيا (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | الخطابي وكتير.. وزيرتان مغربيتان ضمن الحكومة البلجيكية الجديدة

الخطابي وكتير.. وزيرتان مغربيتان ضمن الحكومة البلجيكية الجديدة

الخطابي وكتير.. وزيرتان مغربيتان ضمن الحكومة البلجيكية الجديدة

في سابقة هي الاولى في التاريخ الساسي البلجيكي ظفرت سيدتان من أصل مغربي، بحقيبتين وزاريتين مهمتين ضمن التشكيلة الوزارية الحالية للحكومة البلجيكية، بقيادة الليبرالي الفلاماني ألكسندر دو كرو.

ويتعلق الأمر بكل من بزكية الخطابي التي حصلت على حقيبة البيئة والمناخ والتنمية المستدامة، وهي رئيسة سابقة لحزب الخضر الفرنكوفوني، ومريم كثير، التي تولت حقيبة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.

وللاشارة فقد تقلدت الخطابي منصب رئيسة حزب الخضر في سنة 2015، وكانت اصغر امرأة تقود حزب سياسي في التاريخ الحزبي في بلجيكا، بينما لم تكن، حينها، تبلغ سن الأربعين بعد.

حينها، اعتبرت زكية الخطابي، المنحدرة من أسرة ريفية في تصريحات إعلامية، أن فوزها إنما هو مؤشر إيجابي بالنسبة للنساء، وخصوصا في العالم العربي، معتبرة بأن المكانة التي وصلت إليها أمر طبيعي في المجتمع البلجيكي.

ويعتبر حزب الخضر، أن مناضليه، “لا ينظرون إلى أصولك، ولكن يهتمون بمن هو الشخص الذي يصلح للقيادة، وماذا يستطيع أن يفعل ويحقق على المستوى السياسي في البلاد؟”.

اما مريم كتير البالغة من العمر 40 عامًا والتي أدت اليوم اليمين الدستورية أمام الملك كـ وزيرة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة في حكومة ألكسندر دي كرو الجديدة، فهي الإبنة السابعة في عائلة مكونة من أحد عشر طفلا ووالدين من أصل مغربي. فقدت والدتها عندما كان عمرها عامين فقط. أكملت دراستها الثانوية في معهد سينت باربرا في ماسمشيلين. ولكن في سن 18، كان عليها أن تتخلى عن حلمها في التعليم العالي بعد وفاة والدها.

في عام 1999، انضمت إلى مصنع فورد لتجميع السيارات في جينك كعاملة، حيث كانت نشطة كممثلة نقابية في النقابة الاشتراكية. في عام 2004 تم تعيينها في مجلس أعمال المصنع.

منذ 10 يونيو 2007، أصبحت عضوة في لجنة الشؤون الإجتماعية في البرلمان الفديرالي. ومع ذلك، استمرت في العمل في خط تجميع السيارات يوم في الأسبوع.

دليل الريف 

 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 )

المجموع: | عرض:

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media