قيم هذا المقال
السلطات الاسبانية تحبط تهريب 14 سيارة مسروقة كانت في طريقها إلى المغرب (0)
سؤال برلماني يفضح خصاص التدفئة والأغطية بالأقسام الداخلية بإقليم الحسيمة (0)
المديرية الإقليمية بالحسيمة تواكب تنزيل برنامج مؤسسات الريادة بالابتدائي (0)
وعود محطة شقران الثلجية تتبخر .. إقليم الحسيمة خارج خريطة المشاريع السياحية رغم مؤهلاته الطبيعية (0)
نشرة انذارية تحذر من امطار قوية وثلوج بعدد من مناطق المملكة (0)
هولندا.. عملية سطو جديدة على 160 كلغ من الكوكايين تُنذر بتصاعد العنف الإجرامي (0)
- السلطات الاسبانية تحبط تهريب 14 سيارة مسروقة كانت في طريقها إلى المغرب
- سؤال برلماني يفضح خصاص التدفئة والأغطية بالأقسام الداخلية بإقليم الحسيمة
- المديرية الإقليمية بالحسيمة تواكب تنزيل برنامج مؤسسات الريادة بالابتدائي
- وعود محطة شقران الثلجية تتبخر .. إقليم الحسيمة خارج خريطة المشاريع السياحية رغم مؤهلاته الطبيعية
- إغلاق ميناء الحسيمة مؤقتاً بسبب اضطرابات جوية قوية
- 730 مليون لتهيئة حامة الشفاء بإقليم الدريوش
- هولندا.. 18 سنة سجناً لمغربي قتل شخصاً بالرصاص بعد خلاف مروري
- الحسيمة.. جثة مجهولة بجماعة ايت يوسف واعلي تستنفر الدرك الملكي
هولندا .. مقتل مغربية على يد زوجها رميا بالرصاص (فيديو)
فارقت شابة من اصل مغربي الحياة، بمستشفى ارنهايم بهولندا، متأثرا بجروح اصيبت بها اثر تعرضها لإطلاق نار صباح يوم الاثنين الماضي.
وافادت مصادر مطلعة ان الشابة "يسرى س" تعرضت لإطلاق نار من طرف زوجها المغربي" محمد" ، داخل منزل كائن بنفس المدينة.
وافاد شهود عيان ان الضحية كانت تستغيث وتطلب المساعدة من نافذة المنزل، قبل ان يُسمع ذوي اطلاق نار، وبعده بقليل شوهد زوجها وهو يغادر المنزل مسرعا.
وتمكنت الشرطة من اعتقال المتشبه فيه، بعد مطاردته في ازقة وشوارع الحي الذي يوجد به المنزل، حيث سيتم التحقيق معه حول دوافع ارتكابه للجريمة، قبل احالته على المحاكمة.
وحسب افادات جيران الضحية، فانه يرجح ان تكون جريمة القتل، ناتجة عن خلافات عائلية بين الضحية والمشتبه فيه.
وكان والد الضحية قد تعرض للقتل بدوره في سنة 2008، على يد شقيقه، بسبب خلاف حول الميراث، حيث عثر على جثته وهي تحميل عدة طعنات بسلاح ابيض.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك