قيم هذا المقال
الإعلان عن مباراة لتعيين مدير إقليمي جديد للتعليم بالحسيمة (0)
مدرّسو الأمازيغية بجهة الشمال ينددون بتمييز إداري يعرقل إدماج اللغة بالمدرسة العمومية (0)
اندلاع حريق داخل منزل بشارع بمدينة الحسيمة يثير حالة هلع بين السكان (0)
بلجيكا.. بحث عن مغربي مدان بـ 29 سنة سجنا في قضية اختطاف وتعذيب طفل (0)
مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية (0)
- مصرع شاب ينحدر من اقليم الحسيمة في حادثة سير باجرمواس
- الإعلان عن مباراة لتعيين مدير إقليمي جديد للتعليم بالحسيمة
- مدرّسو الأمازيغية بجهة الشمال ينددون بتمييز إداري يعرقل إدماج اللغة بالمدرسة العمومية
- ارتفاع جديد في أسعار المحروقات بالمغرب
- اندلاع حريق داخل منزل بشارع بمدينة الحسيمة يثير حالة هلع بين السكان
- بلجيكا.. بحث عن مغربي مدان بـ 29 سنة سجنا في قضية اختطاف وتعذيب طفل
- مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
- الحسيمة.. غرفة الجنايات تدين 6 قاصرين على خلفية أحداث إمزورن
باحث فرنسي يدعو إلى إقامة تمثال للخطابي في أوروبا
في خضم الاحتجاجات التي تعرفها مختلف الدول ضد العنصرية، بعد مقتل المواطن الأمريكي من أصل افريقي، على يد الشرطة، وما تخللها من أعمال عنف، تعرضت مجموعة من تماثيل شخصيات تاريخية ارتبط اسمها بالاستعمار والعبودية للاسقاط والتخريب.
ويقول المتظاهرون ان هذه التماثيل وآلاثار تركز على العنصرية والتفوق الأبيض والعنف الاستعماري، وهو ما جعلها تتعرض للتخريب من طرف المتظاهرين المناهضين للعنصرية.
ومن هذه التماثيل الموضوعة على قوائم المتظاهرين نصب تاريخي للزعيم الإنجليزي ونستون تشرشل الذي يتهم بتبني وجهات نظر عنصرية بيضاء، وبكونه مسؤولاً عن سياسات وحشية في الهند "درة تاج" الإمبراطورية البريطانية السابقة.
بعد 125 عامًا من بنائه أسقط متظاهرون غاضبون التمثال البرونزي لتاجر الرقيق إدوارد كولستون (توفي 1721) قرب ميناء نهر بريستول جنوب غربي بريطانيا، الذي كان أحد أهم موانئ تجارة الرقيق في بريطانيا.
وفي إعقاب هذه الإحداث تم التحرك لازالة تماثيل ارتبط اسمها بالاستعمار والعبودية، ومنها تمثال جان بابتيست كولبير المنصوب أمام واجهة الجمعية الوطنية في فرنسا.
وفي هذا الإطار قال فرانسيس غليس باحث الفرنسي المساعد في مركز برشلونة للشؤون الدولية، "انه بدلاً من سحب التماثيل ، قد يكون من الأفضل تكريم أولئك الذين قاوموا الاستعمار بالتماثيل كنيلسون مانديلا ومهاتما غاندي في لندن. لماذا لا يوجد تمثال أو مبنى ثقافي في فرنسا يحمل اسم المقاتل الأسطوري ضد الغزو الفرنسي للجزائر ، الأمير عبد القادر أو الزعيم المغربي الذي قاتل الجيوش الإسبانية والفرنسية في الريف في عشرينيات القرن العشرين ، عبد الكريم الخطابي؟".
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك