English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. الحسيمة.. الضمان الاجتماعي يُغرم ارباب مقاهي ومطاعم لم يصرحوا بأجرائهم (0)

  2. مشروع لفتح طريق الى جبل "مورو بياخو" من مدخل مدينة الحسيمة (0)

  3. المغرب يفكك خلية كانت تحضر لتنفيذ اعمال إرهابية (0)

  4. حجز ازيد من 5 اطنان من الحشيش بالحسيمة (0)

  5. نقل 28 مهاجرا الى ميناء الميريا بعد اسبوع من صولهم الى جزيرة البوران (0)

  6. تعثر إعادة فتح معمل الحليب بامزورن رغم تسليم إدارته لشركة "كولينور" (0)

  7. طنجة.. محامون وخبراء يناقشون رهانات وتحديات مكافحة جرائم غسل الأموال (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | اكثر من 220 مهاجر سري لقوا مصرعهم قبالة سواحل الريف

اكثر من 220 مهاجر سري لقوا مصرعهم قبالة سواحل الريف

اكثر من 220 مهاجر سري لقوا مصرعهم قبالة سواحل الريف

ارتفعت مآسي الهجرة السرية من شواطئ المغرب وإفريقيا الغربية نحو الشواطئ الإسبانية بشكل مأساوي خلال سنة 2019، حيث لقي 665 شخصا حتفهم خلال مغامرة العبور على متن القوارب، وأكثر من الثلث من جنسية مغربية.

وأوردت منظمة الهجرة العالمية في تقرير لها خلال الأسبوع الجاري  بوجود المئات من الغرقى بين الذين جرى انتشال جثثهم وبين أولئك الذين ابتلعهم البحر إلى الأبد، وأكدت مقتل 665 شخصا موزعين على الواجهة المتوسطية لإسبانيا والواجهة الأطلسية. ومن المظاهر الأكثر مأساوية لهذه الظاهرة هو أن ثمانية من أصل عشرة لا يتم انتشال جثثهم ويبتلعهم البحر إلى الأبد، وهو ما يزيد من معاناة الأهل والأقارب.

ويبرز التقرير غرق 425 شخصا خلال مغامرة العبور من شواطئ المغرب والجزائر نحو شواطئ إسبانيا في البحر الأبيض المتوسط، بينما لقي 240 حتفهم في مياه المحيط الأطلسي خلال مغامرة الوصول إلى شواطئ جزر الكناري الإسبانية. واستقت المنظمة هذه الأرقام من مصادر متعددة، منها البيانات الرسمية وعائلات الضحايا والجمعيات الحقوقية.

وبهذا تسجل سنة 2019 عودة قوية لمآسي ظاهرة قوارب الهجرة بعدما كانت نسبة الغرقى في الشواطئ الليبية نحو إيطاليا هي التي تسجل أرقاما كبيرة. ويعود ارتفاع غرقى الواجهة المتوسطية إلى عودة زعم الهجرة من الجزائر وأساسا المغرب نحو شواطئ إسبانيا، حيث تمتزج هجرة الأفارقة مع هجرة المغاربة والجزائريين.

ووفق المنظمة، لقي 146 شخصا حتفهم في غرق القوارب في مضيق جبل طارق، و228 في بحر آلبران وهي المنطقة البحرية الواقعة بين الحسيمة ووجدة شمال شرق المغرب نحو جنوب غرب الأندلس الممتدة ما بين إقليمي غرناطة وألمرية. ثم 35 غريقا ما بين شواطئ الجزائر نحو جنوب غرب الأندلس. وكانت الحصيلة ستكون أكبر لولا تدخل فرق الإنقاذ البحري المغربية والإسبانية عشرات المرات لإنقاذ المهاجرين.

كما ارتفع عدد ضحايا الهجرة من غرب إفريقيا نحو جزر الكناري الإسبانية بـ245 غريقا، وكانت آخر مأساة الأسبوع الماضي عندما غرق 63 شخصا من أصل مائة كانوا على متن قوارب خشبية ضخمة تعرف بكايوكو، وانطلقت من شواطئ غامبيا. ويتوزع الغرقى ما بين الذين يلقون حتفهم في شواطئ المغرب نحو جزر الكناري ونسبة أخرى في مياه موريتانيا.

القدس العربي

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 )

المجموع: | عرض:

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media