English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

0

  1. المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية (0)

  2. الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي (0)

  3. الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر (0)

  4. رصد 600 مليون لتهيئة سوق الجملة للسمك بمدينة الحسيمة (0)

  5. تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي (0)

  6. الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (0)

  7. إختتام فعاليات الملتقى الإقليمي للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | العثماني : الحكومة لا تتحمل مسؤولية الاحكام الصادرة في حق النشطاء

العثماني : الحكومة لا تتحمل مسؤولية الاحكام الصادرة في حق النشطاء

العثماني : الحكومة لا تتحمل مسؤولية  الاحكام الصادرة في حق النشطاء

قال سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، ان السياسة العامة للحكومة في مجال حقوق الإنسان عرفت تطورات إيجابية، مهمة وكبيرة، طيلة العقدين الأخيرين، معتبرا أن المغرب، بفضل التوجيهات الملكية، عرف قفزة كبرى بعد دستور 2011، في مجال الحقوق والحريات.

وأضاف العثماني خلال الجلسة الشهرية لرئيس الحكومة، الثلاثاء 10 دجنبر بمجلس المستشارين، أن مسار حقوق الإنسان سيبقى ورشا مفتوحا، يتطلب جهدا متواصلا ومستمرا، "لأننا واعون بالتحديات الكبرى التي ينبغي التصدي لها، باعتماد التدابير الملائمة لتفعيل الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، ومحاربة كل أشكال الميز كما ينص على ذلك دستور المملكة".

وأوضح المتحدث ذاته، أنّ الحكومة جعلت مسألة حقوق الإنسان من صميم أولوياتها، بموجب البرنامج الحكومي، الذي نص على اعتماد سياسة حكومية مندمجة في مجال حقوق الإنسان، وفق تخطيط استراتيجي تشاركي، وتحيين خطة العمل الوطني في مجال الديمقراطية حقوق الإنسان.

وبخصوص إدانة نشطاء ومحتجين بالسجن، أخلى العثماني مسؤولية حكومته من الأحكام القضائية الصادرة في حقهم وقال إن القضاء مستقل عن السلطة التنفيذية، ويجب احترام أحكامه، وأن حكومته "لا تتحمل أية مسؤولية في القرارات التي تتخذها المحاكم".

واشار أن الحكومة عملت على استكمال وتعزيز استقلال السلطة القضائية طيلة الفترة الماضية وتجسد هذا الاهتمام في حزمة القوانين التي أخرجتها الحكومة، كتعزيز أدوار المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، باعتباره ورشا مهما، عبر اعتماد القانون المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الذي عزز اختصاصات هذه المؤسسة الوطنية ومتعها بالاستقلال الوظيفي، عبر إحداث ثلاث آليات جديدة مهمة، في مقدمتها الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب، وآلية التظلم الخاصة بالأطفال ضحايا الانتهاكات، والآلية الوطنية الخاصة بحماية الأشخاص في وضعية إعاقة.

متابعة 

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 )

المجموع: | عرض:

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media