قيم هذا المقال
الحسيمة.. الضمان الاجتماعي يُغرم ارباب مقاهي ومطاعم لم يصرحوا بأجرائهم (0)
مشروع لفتح طريق الى جبل "مورو بياخو" من مدخل مدينة الحسيمة (0)
نقل 28 مهاجرا الى ميناء الميريا بعد اسبوع من صولهم الى جزيرة البوران (0)
تعثر إعادة فتح معمل الحليب بامزورن رغم تسليم إدارته لشركة "كولينور" (0)
طنجة.. محامون وخبراء يناقشون رهانات وتحديات مكافحة جرائم غسل الأموال (0)
- الحسيمة.. الضمان الاجتماعي يُغرم ارباب مقاهي ومطاعم لم يصرحوا بأجرائهم
- مشروع لفتح طريق الى جبل "مورو بياخو" من مدخل مدينة الحسيمة
- المغرب يفكك خلية كانت تحضر لتنفيذ اعمال إرهابية
- حجز ازيد من 5 اطنان من الحشيش بالحسيمة
- نقل 28 مهاجرا الى ميناء الميريا بعد اسبوع من صولهم الى جزيرة البوران
- تعثر إعادة فتح معمل الحليب بامزورن رغم تسليم إدارته لشركة "كولينور"
- طنجة.. محامون وخبراء يناقشون رهانات وتحديات مكافحة جرائم غسل الأموال
- الحسيمة.. الحبس موقوف التنفيذ لمتهم بهتك عرض قاصر
هولندا.. المؤبد لزعيم عصابة مغربي قتل معارضا ايرانيا بايعاز من حزب الله
ادانت محكمة الجنايات في العاصمة الهولندية امستردام، زعيم عصابة مغربي يدعى "نوفل ف"، متهما بالوقوف وراء قتل معارضا ايرانيا وحكمت عليه بالسجن مدى الحياة.
وكانت ذات المحكمة قد حكمت على شخصين اخرين متورطين بتصفية المعارض الايراني في سنة 2015، بإيعاز من المخابرات الايرانية وحزب الله البناني، وحكمت عليهما بـ 20 و25 سنة سجنا.
ويتهم هؤلاء بالوقوف وراء عملية اغتيال المعارض الايراني “محمد رضا كولاهي” في سنة 2015، رميا بالرصاص، والمحكوم عليه بالاعدام في ايران للاشتباه في مسؤوليته عن عملية تفجير في طهران سنة 1981، ادت الى مصرع 71 شخصا بينهم قضاة.
وكانت وسائل اعلام هولندية قد تحدثت عن شبهات قوية بقيام إيران باستئجار عصابات جريمة منظمة هولندية لإغتيال المعارضين الإيرانيين لإبعاد الشبهة عن نفسها.
وأضافت: "إن حزب الله اللبناني يدير تجارة المخدرات على المستوى العالمي وبعض المحللين يرون إن الحزب ربما لعب دور الوسيط في استئجار القتلة".
واعتبرت المحكمة ان الشابين المحكومين بـ 20 و 25 سنة سجنا في ابريل الماضي، قد تم استئجارهما لتنفيذ جريمة القتل من قبل رجل العصابات المعروف ذو الأصول المغربية، "نوفل.ف" والمعروف بلقبي "الكرش" و"الكسكس".
وألقي القبض على نوفل في ايرلندا بمحض الصدفة أثناء قيام رجال الأمن في أبريل 2016 بحملة مداهمة بحثا عن أفراد عصابة ايرلندية قوية تنشط في القارة الأوروبية. ولدى مداهمة إحدى الشقق ألقي القبض عليه بسبب حمله أوراق هوية وجواز سفر مزورين. ولدى أخذ بصماته تبين لرجال الأمن أنه من أخطر المطلوبين.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (2 )
-1-
19 يوليوز 2019 - 16:08
إنه يتزعم معارضة عربية إرهابية تتخذ من لندن وكوبهاخن مقراً لها وبحماية من الأنظمة الغربية وعلى رأسها هولندا التي يتواجد فيها عدد من المنظمات الإرهابية من دول الشر الأوسخ.
المدعو (محمد) رضا كولاهي قام بتفجير مقر البرلمان الإيراني عام1981 ذهب ضحيته 83 من الأشخاص وعلى رأسهم الجمهورية محمد علي رجـائي
المعروف أن الدول الإستعمارية الغربية تحمي عدد كبير من الجماعات الإرهابية لدول مثل إيران وتركيا وروسيا وكوبا وكريا الشمالية التي لا تدور في الفلك الغربي المتصهين.
-2-
19 يوليوز 2019 - 19:11
ومعروف عن معظم رجال السياسة انهم لا يترددون لحظة واحدة عن مبادرة خصومهم السياسيين المنافسين لهم على كراسي الزعامة والحكم بالاغتيال والتصفية الجسدية للتخلص من مزاحمتهم ؛ وذلك يعد من اخس الوسائل واقذرها التي يلجأ اليها عبدة السياسة والمصلحة والأنانية الشيطانية .. فمثلهم كمثل السحرة المجرمين حين يتحالفون مع مردة الجن ولا يقبلون منهم خدمة إلا بشرط اقدامهم على ذبح قربان من الإنس كصفقة متبادلة بينهما . لكن هل فعلا ان كل رجال السياسة اراذل ؟ ام فيهم "شرفاء" ؟ ام هناك استثناءات تنذر ؟ ، طبعا هذه تبقى تساؤلات مطروحة في محلها لا مقام للتفصيل فيها .
الانكى في هذا كله حينما يتعلق الأمر بالأدوات البشرية المجرمة
صاحبة المباشرة والتنفيذ لأوامر أسيادها السياسيين ، هل هي في كامل قواها العقلية وسالم توازناتها النفسية حين تقبلها لمثل هذه المخططات وموافقتها على تنفيذ اوامرها جملة وتفصيلا ؟
هل هذه الأجهزة هي الأخرى تحمل نفس التوجه والمصلحة في تحقيق حلم ومشروع بهذا الحجم ؟! ام ان مجرد بعض الأكياس من الدولارات تكفيهم مع قليل من الولاء الأعمى لجهة ما كي يقتنصوا فرصة مشؤومة ينفذون فيها جريمتهم كما يقتنصها المرتزقة اللعناء سواء بسواء ؟
القضاء الهولندي يقضي بالسجن المؤبد في حق هذا المجرم المرتزق الخطير ، شيء جميل ربما أقصى ما يمكن أن يصدره ! لكن ماذا لو كانت العملية نفذت على أرض دولة "اسلامية" والأوامر من سدتها؟؟ لاشك أن الأمر سيختلف !
مع ذلك فهم يعلمون جيدا ويقرؤون في الكتاب العزيز الحكيم :
( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما ) الآية.
فعلا الحكم عقيم.
أضف تعليقك