قيم هذا المقال
- عامل إقليم الحسيمة يواصل زياراته الميدانية لعدد من جماعات الإقليم 1
- ناصر الزفزافي يثير قضية المختفي مروان المقدم في رسالة تضامن 1
رحلات مكتظة بين برشلونة والناظور… ومطار الحسيمة خارج التغطية الجوية رغم الطلب المرتفع (0)
عامل إقليم الحسيمة يواصل زياراته الميدانية لعدد من جماعات الإقليم (0)
ناصر الزفزافي يثير قضية المختفي مروان المقدم في رسالة تضامن (0)
حادثة سير خطيرة على الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين الحسيمة وتطوان (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم باضرام النار في ناقلة وتعويض للامن الوطني (0)
مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية (0)
- رحلات مكتظة بين برشلونة والناظور… ومطار الحسيمة خارج التغطية الجوية رغم الطلب المرتفع
- عامل إقليم الحسيمة يواصل زياراته الميدانية لعدد من جماعات الإقليم
- ناصر الزفزافي يثير قضية المختفي مروان المقدم في رسالة تضامن
- حادثة سير خطيرة على الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين الحسيمة وتطوان
- شخص ينهي حياته بطريقة مأساوية نواحي اقليم الحسيمة
- الحسيمة.. السجن النافذ لمتهم باضرام النار في ناقلة وتعويض للامن الوطني
- مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
- الحكومة تصادق على مرسوم إعانة الأطفال اليتامى والمهملين
ابتدائية الناظور تدين "صيدلانيا" يبيع ادوية مهربة بالسجن والغرامة
ادانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية، مؤخرا صيدلي مزور كان يبيع ادوية مهربة، وحكمت عليه بشهر واحد سجنا نافذا.
وكان الظنين قد تم توقيفه من طرف الشرطة بعد العثور بحوزته على ادوية مهربة من مليلية والجزائر، كان يبيعها للمواطنين، ليتم عرضه على انظار النيابة العامة التي تابعته بتهمة "مزاولة مهنة الصيدلة بدون ترخيص وحيازة بضاعة اجنبية دون سند صحيح خاضعة لمبرر الاصل".
وقضت ذات الغرفة بمؤاخذة الظنين من اجل ما نسب اليه و عقابه بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها 500 درهم مع تحميله الصائر والاجبار في الأدنى .
وفي طلبات إدارة الجمارك حكمت المحكمة على المعني بالامر باداء لفائدتها غرامة نافذة قدرها 2078394 درهم مجبرة في سنة واحدة حبسا عند عدم الأداء مع الصائر و مصادرة السيارة والبضاعة المحجوزة لفائدة نفس الإدارة .
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك