قيم هذا المقال
الحسيمة.. اعتقال عشريني حاول اغتصاب سائحة اجنبية بباينتي (5.00)
"زمن الجراح من الريف الى الحوز" اصدار جديد للكاتب خالد مسعودي (0)
الناظور.. توقيف متورطين في صيد والاتجار في أصناف بحرية مهددة بالانقراض (0)
الحسيمة .. إطلاق أول مركز نداء لخدمة الزبائن باللغة الأمازيغية بالمغرب (0)
يصل قطره لنصف متر.. ظهور قنديل بحر غريب بالسواحل الشمالية للمغرب (صورة) (0)
- سائقو سيارات نقل البضائع بامزورن يؤسسون مكتبهم النقابي
- "زمن الجراح من الريف الى الحوز" اصدار جديد للكاتب خالد مسعودي
- الناظور.. توقيف متورطين في صيد والاتجار في أصناف بحرية مهددة بالانقراض
- الحسيمة .. إطلاق أول مركز نداء لخدمة الزبائن باللغة الأمازيغية بالمغرب
- يصل قطره لنصف متر.. ظهور قنديل بحر غريب بالسواحل الشمالية للمغرب (صورة)
- الحسيمة.. اعتقال عشريني حاول اغتصاب سائحة اجنبية بباينتي
- عريضة الكترونية للمطالبة بفتح خط جوي بين برشلونة والحسيمة
- انتحار شاب شنقا في ظروف غامضة نواحي اقليم الحسيمة
عائشة الخطابي تكشف تفاصيل لقاءها بالملك وقضية نقل جثمان والدها
حاز استقبال العاهل المغربي، الملك محمد السادس، لعائشة الخطابي، إبنة البطل الريفي الشهير الراحل محمد بن عبد الكريم الخطابي، على اهتمام كبير داخل المغرب، إذ تزامن الحدث مع استمرار اعتقال عدد من نشطاء ما يعرف بـ "حراك الريف"، وما رفق هذا الاعتقال من مطالب مستمرة بإطلاق سراحهم عبر عفو ملكي.
في حوار هاتفي قصير مع DW عربية بعد يوم من لقائها بالملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 19 لترّبعه على العرش، تتحدث عائشة الخطابي عن ظروف اللقاء وعن رسالتها لعاهل البلاد ونظرتها لـ "حراك الريف"، فضلاً عن مصير قبر والدها الذي لا يزال مدفوناً في مصر (توفي في القاهرة عام 1963).
DW عربية: كيف مرّ استقبالك من قبل الملك محمد السادس؟
مرّ الاستقبال بأجواء جيدة، وفرحت كثيراً للقائي بالملك. أحسست أنني قريبة منه وأحببته أكثر ولا أخفي أنني ارتحت كثيراً بعد هذا اللقاء. علماً أن هذه ثاني مرة ألتقي فيها الملك محمد السادس، فقد سبق أن استقبلني رفقة شقيقي عندما زار مدينة الحسيمة غداة اعتلائه عرش المملكة.
كيف جرى التخطيط لهذا اللقاء؟ هل أنت من طلبت لقاء الملك؟
نعم، طلبت ذلك قبل 15 يوماً، عبر السيد بنعلي المنصوري، وهو مستشار في الديوان الملكي، كما كتبت رسالة في هذا الموضوع طلبت من خلالها تدخلاً ملكيا من أجل حلّ مشكلة معتقلي الريف. تمنيت في رسالتي أن يتم العفو عن هؤلاء المعتقلين، فما دام الملك يعفو عن سجاء آخرين فأكيد يمكنه العفو عن معتقلي الريف.
وهل تلّقيت إجابة على هذا الطلب؟
لا، لم يجبني الملك. لكن أحس أنه سيقوم بشيءِ ما، وعندي أمل كبير في تدخله لحلّ المشكل.
في نظرك، هل العفو عن المعتقلين سينهي حالة الاحتقان؟
نعم، المشكل سيجد طريقه للحل إذا صدُر العفو. وأنا مستعدة للاستمرار في متابعة ملف الريف، فقط علينا أن نتعامل بحكمة، وأن نكون معتدلين ولا ضرر في المطالبة بالحق.
ولو أنني لا أريد ذكر هذا الأمر، لكن بما أن المناسبة سانحة فأود الإشارة إلى أنني نقلت كل تجهيزات مصحة زوجي الراحل، التي كانت من أهم المصحات في المغرب، من مقرّها بالدار البيضاء إلى مدينة الحسيمة حتى أساهم في تنمية هذه المدينة، رغم أن التجهيزات غالية الثمن وكان يمكن بيعها بمبلغ كبير.
يعني أنت مصممة على تنمية الحسيمة والريف؟
نعم. ولكن يجب أولاً أن يتم التسامح مع الشباب المعتقلين. صحيح أنهم قاموا بالقليل من الفوضى ومن ذلك مثلاً ما رأيته من مشاهد الركض في الشوارع. لكن صراحة لا أدري لماذا اعتقلوهم ولماذا الحكم على بعضهم بعشرين سنة.
في نظرك الحكم كان قاسياً؟
نعم كان قاسياً. السجن لكلّ هذه السنوات أمر قاسٍ. أتمنى العفو عن المعتقلين. وأنا مستعدة لبذل كل جهودي لأجل المساهمة في حلّ الملف.
بعيداً عن "حراك الريف"، أود سؤالك عن قبر والدك الراحل، محمد بن عبد الكريم الخطابي. سبق أن عبّرت في أكثر من مناسبة عن رغبتك بنقل الجثمان إلى المغرب. هل من جديد في القضية؟
لديّ اتصالات مع الديوان الملكي حول الموضوع. لكن بصراحة الآراء مختلفة داخل العائلة وبين عدد من المقرّبين حول المدينة التي يجب أن يُدفن فيها الجثمان. هناك من يقول إنه من الضروري أن يُدفن في الحسيمة نظراً لجذور والدي الريفية، وهناك من يقول، ومن ضمنهم رأي للحكومة المغربية، إن ذلك ليس ضرورياً ويمكن دفنه في العاصمة الرباط بما أن الراحل ينتمي للمغاربة جميعا وليس فقط الريفييين، وأظن أن هذا الرأي لديه الحق كذلك.
هل من عراقيل أخرى غير مسألة الاتفاق على مدينة الدفن؟
لا، لا توجد. وإذا اتفقنا على مكان الدفن، أظن أن الجثمان سيعود. المهم بالنسبة لي أن والدي مغربي، ويجب دفنه في المغرب وفقط.
هل من رسالة توّدين توجيهها؟
أريد أن أضيف أننا كلنا مغاربة ولا فرق داخل البلد ببن الريفيين وغيرهم. نحن إخوة ويجب أن نساعد بعضنا بعضاً وأن نحرص على مصلحتنا جميعا. شخصياً لا فرق عندي بين ريفي ومغربي آخر، فأنا ضد العنصرية في البلد.
أجرى الحوار: إسماعيل عزام / DW عربية
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (2 )
-1-
1 غشت 2018 - 16:29
-2-
1 غشت 2018 - 17:36
: عجباً لهؤلأي القوم..خانو نصف سكان الريف..كأنهم أنبياء معصوم من المعاصي..
:المشكلة ليست في الثيران التي لم تتعظ بما حل بالثور الابيض
انما في الجواميس التي انجبت ثيران تحمل جينات آبئها الغبية !!
متى ينقطع هذا النسل
إنتبه! : هناك الكثير من يسب و يخون*الزفازفي في سير*وفي العلن يمدحوه ..خوف من فقدن الشعبيته..في المستقبل القريب سوف يخونه إنه مرض إنفصم الشخصية
: ا**لريفيون اليوم ليسوا الريفون الأمس¡¡** :و لايصلحُ أخر هذه الشعب، إلا بما صَـلُــحَ به أولهــا¿¿
أضف تعليقك