قيم هذا المقال
جنايات الحسيمة تدين متهما بالاغتصاب وتحكم عليه بـست سنوات سجنا (0)
الحسيمة.. الحبس النافذ لمتهم بالتحريض على التجمهر والمس بالوحدة الترابية (0)
ابحروا من سواحل الريف.. إنقاذ 22 مهاجراً قبالة سواحل إسبانيا (0)
المغرب يطلب من بلجيكا تسليم متهم بتنظيم الهجرة السرية من الريف تسببت في وفيات (0)
الحسيمة.. تطورات جديدة في قضية وفاة الشاب رضوان اليحياوي (0)
- جنايات الحسيمة تدين متهما بالاغتصاب وتحكم عليه بـست سنوات سجنا
- إحباط تهريب أزيد من 3 أطنان من الحشيش قادمة من مليلية
- الحسيمة.. الحبس النافذ لمتهم بالتحريض على التجمهر والمس بالوحدة الترابية
- جمعية المعطلين تخلد ذكرى الحساني ببني بوعياش
- المغرب يطلب من بلجيكا تسليم متهم بتنظيم الهجرة السرية من الريف تسببت في وفيات
- الحسيمة.. تطورات جديدة في قضية وفاة الشاب رضوان اليحياوي
- حملات تحسيسية بإقليم الحسيمة للتشجيع على الانخراط في برامج محو الأمية
- "سيارة ذكية" لاجتياز امتحان رخصة السياقة في المغرب
محكمة في مليلية تدين مغربيا قاد "حراكا" في معبر بني انصار
ادانت محكمة الجنايات في مدينة مليلية المحتلة امس الاربعاء 04 يوليوز، مواطنا مغربيا من اجل المنسوب اليه ، وحكمت عليه بسنة سجنا نافذا وغرامة 1430 يورو.
واعتقل المتهم في اكتوبر من السنة الماضية، بتهمة تهديد واهانة موظفين عمومين اثناء ادائهم لمهامهم في معبر بني انصار، وتحريض على العصيان والاحتجاج على الحدود.
وحسب ما علمته شبكة دليل الريف، فان المتهم كان ينوي الدخول الى مدينة مليلة المحتلة، الا ان شرطة الحدود الاسبانية، منعته من ذلك بمبرر انه لا يتوفر على الوثائق المطلوبة لدخول المدنية، ليقوم بإهانة افراد الشرطة وتهديدهم، قبل ان يعمد رفقة شخصين اخرين على تحريض المواطنين الذين كانوا ينتظرون دخول المدينة، على الاحتجاج ضد الشرطة الاسبانية، ليتطور الامر الى رشق بالحجارة.
وتمكنت الشرطة الاسبانية من اعتقال المتهم بعد يومين من الحادث اثناء محاولته الدخول مرة اخرى، حيث تم وضعه رهن الاعتقال الاحتياطي.
وكانت النيابة العامة قد طالبت بالحكم على المتهم بالسجن 6 اعوام، وغرامة قدرها 14400، الا انه توصل الى اتفاق معها ، للاعتراف بالمنسوب اليه مقابل تخفيض العقوبة الى سنة سجنا.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك