English French German Spain Dutch

rif category

قيم هذا المقال

1.00

  1. رأي : الإفراج المقيد بشروط..الية قانونية لإنفراج أزمة معتقلي الحراك (0)

  2. الحسيمة.. تفاقم معاناة مرضى القصور الكلوي بتارجيست (0)

  3. المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تمول 473 مشروعا باقليم الحسيمة (0)

  4. صحيفة "ذا ناشيونال" : مهرجان السينما بالناظور جوهرة ثقافية عالمية مخفية (0)

  5. اقليم الحسيمة.. الاستعدادات جارية لموسم الاصطياف (0)

  6. مشروع لفتح طريق بين مدخل مطار الحسيمة والطريق الساحلي (0)

  7. الحسيمة.. اعضاء مجلس جماعة زرقت يلوحون بتقديم استقالة جماعية (0)

الكلمات الدليلية:

لا يوجد كلمات دليلية لهذا الموضوع

الرئيسية | في الواجهة | العماري يَكتب رداً على مقال منجب حول حراك الريف ونهاية حزب القصر

العماري يَكتب رداً على مقال منجب حول حراك الريف ونهاية حزب القصر

العماري يَكتب رداً على مقال منجب حول حراك الريف ونهاية حزب القصر

اطلعت على مقالك تحت عنوان: "حراك الريف بعد حراك 20 فبراير.. هل هي نهاية حزب القصر؟" المنشور على موقع "القدس العربي"، والذي أعاد نشره موقع "لكم 2" المغربي.

وبما أن مناسبة مقالك هي تقديمي لاستقالتي من الأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة، أرى أنه من حقي أن أتفاعل معك، وبحكم أنني لا أنتمي مثلك إلى إطار الباحثين والمؤرخين، سأكتفي بتوجيه رسالة بسيطة تتناسب ومستواي الثقافي والسياسي، ورسالتي هاته عبارة عن جملة من التساؤلات.

عزيزي "المؤرخ"، تعود معرفتي بك إلى السنوات التي كنتَ فيها طالبا قبل أن تحمل صفة الباحث و"المؤرخ". واحترمتُ وما زلت آراءك ومواقفك السياسية، حتى وإن كنتُ لا أتفق مع كلها أو بعضها. كما تابعتُ كتاباتِك ومجهوداتك التي بذلتها وتبذلها لفهم الظواهر الاجتماعية والسياسية المعاصرة ببلادنا.

لقد علَّمَنا التاريخ، عزيزي "المؤرخ"، أن الإنسان لا يصيب دائما ولو كان مؤرخا؛ بل قد تحصل له زلات وكبوات وانزلاقات كما تحصل لأيّ باحث حتى في العلوم الحقة.

عزيزي "المؤرخ"، من موقعي كفاعل قدر المستطاع في المشهد السياسي المغربي، أجد نفسي شاهدا -وقد أكون مخطئا- على كبوتك وزلتك. فربما خذَلَكَ قِصَرُ المسافة الزمنية الكافية بينك كمؤرخ وبين حدث استقالتي التي كانت مطلع شهر غشت المنصرم. وربما أيضا عجزتَ عن أن تتخلص من سلطة المواقف والميولات السياسية التي لازمتْكَ منذ مدة أمام المشهد السياسي الوطني؛ وهو ما حجب عنك ضوء الموضوعية والحياد اللازمين إزاء المشهد السياسي في بلادنا.

عزيزي "المؤرخ"، كيف لمن هو بحجمك العلمي والأكاديمي، ممن يتكلمون عنهم في مجالس الأمراء وحلقات الشيوخ وفي بعض النوادي، أن يسقط قناعاته ومواقفه الشخصية وتحمسَه السياسي -بالرغم من محاولاتك إخفاء ذلك- لتيار حزبي سياسي جعل من المشترك الديني مرجعية له؛ وهو ما يتعارض مع وظيفة المؤرخ والباحث والمحلل، التي تستلزم النزاهة الفكرية لإصدار أحكام أو استنتاجات أو قراءات في صورة تحليل تاريخي وعلمي حول وقائع وأحداث لا تزال ذاكرة معظم الفاعلين فيها حيوية ومتوهجة. دون إغفال مفارقة أخرى شحَذْتَ لها كل ذكائك وأسلحتك الفكرية لتمجيد تيارات سياسية محافظة، من خلال البحث لها عن مشروعية، في الوقت نفسه الذي تكافح وتكابد وتتفانى من موقعك، كما تعلن عن ذلك بنفسك، في تجسيد وتشجيع الفكر الحداثي والتقدمي.

عزيزي "المؤرخ"، اسمح لي بأن أتوجه إليك بسؤال أتمنى أن لا تحسبه استنكاريا. إذا كان "البام" من صنع النظام أو السلطة أو القصر، فمن يا تُرى صنع التيارات الإسلامية التي تمتلك، في نظرك، مشروعية الوجود والتمثيل؟

عزيزي "المؤرخ"، وأنت العارف بمسارات وتحولات نشأة وتطور الحركات السياسية الدينية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، بما فيها المغرب، مَنْ دَفع ومَوّل وشجّع ظهور التيارات الإسلامية، ولأجل ماذا خلقت ووظفت؟

عزيزي "المؤرخ"، أتوجه إليك بهذه الأسئلة لتنور القارئ. لأنني إذا قدّمتُ وجهة نظري في الموضوع، سيقال إنها تصفية لحسابات سياسوية وسعي إلى تشويه ونزع المشروعية عن خصم سياسي وحزبي. أما أنت كـ"مؤرخ" ومحترف للكتابة والتحليل العلمي، فأجوبتك وقراءاتك تُحمَل بطريقة خاصة، وتُقرَأ في معطفها الأكاديمي الذي من المفترض – نظريا- أن لا يأتيها الباطل من أي جانب.

عزيزي "المؤرخ"، من وَظّف الحركات الإسلامية طوال السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات في بلادنا؟ ومن كان يدعمها ويقويها؟ وضد من؟

عزيزي "المؤرخ"، قلت إن القصر أسس "البام" لـ"محاربة التوجه الاسلامي المعتدل.."، ولا أدري لم تحفظتَ على تسمية هذا التوجه الإسلامي "المعتدل"، علما أن القارئ يعرفه جيدا. وأدرك أنك تعرف -أكثر مني بكثير لأنك "مؤرخ" ومحلل مشهود لك أكاديميا- بأن هذا التوجه الإسلامي "المعتدل" قد أُنشِئ في سياقات وظروف سياسية يعرفها الجميع. وأنت تعرف أيضا الأدوار التي لعبها هذا التوجه بداية السبعينيات، حيث كان يشتغل في الظلام، إلى لحظة الإعلان عن تجربة التناوب التوافقي، فاتُخِذ قرارُ تمكينه من الأداة الشرعية، كي لا أقول العلنية. وأنت تعرف جيدا من هم أصحاب هذا القرار وكيف اشتغلوا عليه. كما أنك تعرف أيضا الموقف الذي كان لأصحاب هذا التوجه من حكومة التناوب، في زمن المرحوم الحسن الثاني، حيث لعبوا دور المساندة النقدية، بعد أن مكنتهم الجهة التي تعرفها من فريق برلماني، بالرغم من عدم حصولهم على العدد الكافي من المقاعد. وسُجِل آنذاك أول ترحال سياسي عالي المستوى. كما تتذكر بأنهم سحبوا المساندة النقدية ورحلوا بها إلى المعارضة، بعدما رحل من أوحى لهم بذلك في النسخة الثانية من حكومة التناوب التوافقي سنة 2000.

عزيزي "المؤرخ"، أريد منك جواب المؤرخ العالم والعارف بجوهر الوقائع وأعراضها، حيث إنك تنتمي -كما تقول- إلى مدرسة فلسفة التاريخ، وليس جواب الإخباري.

كيف يمكن، كما تفضلت في مقالك، أن يخلق القصر أداة حزبية لمواجهة الأداة التي عمل على خلقها لما يقارب من نصف قرن؟ وكيف للقصر أن يخلق أداة كـ"البام" لمحاربة الذين ولدوا في القصر ورضعوا من حليب القصر، وعلى رأسهم المرحوم عبد الكريم الخطيب وأتباعه، وأتباع التابعين؟

فكيف استسغتَ التحليل الذي قادك إلى السقوط في مفارقة منطقية لا تحتاج إلى برهان لكشف تناقضاتها؟ كيف انتصرتَ لمواقفك الشخصية على صرامة قواعد المؤرخ لتَسْقطَ في مفارقة مكشوفة جعلْتَ فيها القصر والسلطة يؤسسان حزبا لمحاربة حزب ثَبُتَتْ شهادة ميلاده في رحاب القصر والسلطة؟ أتمنى أن تجد مخرجا لهذه المفارقة وتنور بها قراءك والرأي العام والمتتبعين لمقالاتك التحليلية والأكاديمية.

عزيزي "المؤرخ"، تكلمت عن استقالتي من الأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة، واستنتجتَ بشكل جازم أن استقالتي كانت بسبب ما وصفته بـ"فشل الأصالة والمعاصرة التام في لعب أي دور إيجابي لصالح النظام، منذ انطلاق حراك الريف..."؛ وهو استنتاج قد يكون مبررا من الناحية السياسية انسجاما مع قناعتك الشخصية في الانتصار لمواقفك في دعم تيارات الإسلام السياسي في المغرب، لكن استنتاجُك مجانب للصواب إذا خلصت إليه بصفتك مؤرخا، لكونه لا يحتكم إلى وقائع ثابتة ومعلومات دقيقة صادرة عن صاحب قرار الاستقالة، أو صادرة من دوائر أخرى تملك ما يشفع لموقفك من وثائق وتصريحات مدونة.

من المؤكد أن استقالتي قد عبّرتُ عن مبرراتها وأسبابها في ندوة صحافية رسمية. ولم أقل، أبدا، أن سببها هو ما يحدث في مدينة الحسيمة. وأنا معتز أيما اعتزاز بكل أشكال النقد، حتى الذي تجاوز الحدود وتحوّل إلى هجوم وتحامل على شخصي. فبحكم أنه صادر عن إخوتي الذين لا يحركهم فيما يقولونه إلا هاجس مصلحة الحسيمة ونواحيها، ونحن نعبر عن ذلك بمثل ريفي أمازيغي: "أُومَاكْ أَشِيفَزْ أُشِيسَغْرَايْ" (أخوك قد يمضغك لكن لا يبتلعك).

عزيزي "المؤرخ"، من حقك أن تقول ما تشاء وتعبر عن رأيك فيما تشاء وكيفما تشاء؛ لكن أعتقد أنه قبل أن تقدم على ذلك، كان لزاما عليك نزع عباءة "المؤرخ" التي اعتاد القراء رؤيتها، وهي العباءة التي تفرض عليك أن تلتزم الحياد وتتوخى الموضوعية وتنشد الحقيقة التي تسندها الوثائق والوقائع، لا أن تجاري مواقفك وآراءك التي تراودك في تعاطفك، الذي قد يكون مفهوما ومشروعا حتى، مع توجه سياسي وحزبي معين.

أخيرا، اسمح لي إذا كنت قد تجرأت عليك، وأنا في تقديرك لستُ سوى أداة سياسية يقوم بتوجيهي من قلت بأنه كان قد صنعني. واسمح لي إذا كنت قد ارتكبتُ أخطاء فيما كتبته لك في هذه الرسالة، سواء في اللغة أو في الصياغة أو في المضمون؛ لأنني أيضا قد أكون مجرد صنيعة بتعبيرك..

عزيزي "المؤرخ" البطل، اعذرني، أنا الذي لم ألج الجامعات مثلك، ولم أجالس الأمراء والفقهاء والمفتين مثلك، ولم أجالس المؤرخين من المدارس المختلفة (ماركسية، ليبرالية، إسلامية...). أنت الذي كتبت عن الأمير ودافعت عن الحرية بمفهومها الأمريكي، مستعملا في ذلك أدوات الماركسية، وأنت الذي ناصرت بنفسك توجهات دينية محافظة موظِفا في ذلك مفهوم الحرية عند رواد الحداثة. فلتسمح لي يا من جمعت من أدوات التحليل المتناقضة، من ماركسية إلى ليبرالية إلى دينية إلى غيرها في قاعدة واحدة؛ واستكثرتَ بل استغربتَ في إحدى مقالاتك من عمل على الجمع بين يساريي بلدك وبعض المغاربة من أصناف وأطياف أخرى في حزب واحد.

إلياس العماري

مشاركة في: Twitter Twitter

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (13 )

-1-
ريفي من الخارج
4 شتنبر 2017 - 03:07
اصاحبي ارا اقانغ ترانكل كي الحسيمة غير ثمذهام كنيو ثفتنم ثمدينت.
كنا نعيش في هناء و احترام منذ ان خرجتم انتم و حزبك و حاشيتكم الى مدينتي العزيزة خلقتم فيها الفتنة بمعنى الكلمة،الفساد،الفوضى،غلاء المعيشة و تحمير الشعب...الله ياخذ فيكم الحق ...دعوتي منكم الى الله كابن الحسيمة
مقبول مرفوض
16
-2-
سميرة
4 شتنبر 2017 - 03:53
هذا ابليس الذي يتاجر في الريفين والذين ادخل الويلات الى الريف نعلة الله عليك ياخاءين يامجرم ياشكام
مقبول مرفوض
0
-3-
ملاحظ
4 شتنبر 2017 - 06:30
الحقيقة التي يتحتم على جميع المسؤولين الكبار بالرباط معرفتها هي ان هذا الحزب الذي فرضوه على منطقتنا بالزور والتدليس هو سبب الاحتقان وتوتر الاجواء هنابالريف اذن كفى من محاولات النفخ فيه واعادة تدويره اكيد انكم لن تفلحوا في ذلك وحتما سيكون مصيره مزبلة التاريخ وللذين مع(الاستاذ) الياس
مقبول مرفوض
0
-4-
حفيد المجاهدين
4 شتنبر 2017 - 07:28
"أخيرا، اسمح لي إذا كنت قد تجرأت عليك، وأنا في تقديرك لستُ سوى أداة سياسية يقوم بتوجيهي من قلت بأنه كان قد صنعني. واسمح لي إذا كنت قد ارتكبتُ أخطاء فيما كتبته لك في هذه الرسالة، سواء في اللغة أو في الصياغة أو في المضمون؛ لأنني أيضا قد أكون مجرد صنيعة بتعبيرك..."
لم تكذب في هذه رغم أنك تروغ روغان الثعلب وكنت من أسباب فشل الريف وانطلاق حراك الريف ضد صنيعة المخزن حزب البام
مقبول مرفوض
-1
-5-
abakkouy
4 شتنبر 2017 - 10:44
laisse toi de tes betisses des clochards de la montagne du MNOUD, parceque la politique na jamais etait fait pour toi.j espere que ta ramasser assez du poignon, alors dit a ton amant (patron( que tu peux pas continuer et laisse le Maroc et le Rif en paie..ont a deja assez d ANNES comme toi c est trops.
مقبول مرفوض
0
-6-
M
4 شتنبر 2017 - 10:49
عاش الريف و خبت أيها الخائن الذي استغل و ركب على هموم مدينتنا العزيزة لتحقيق مآربه الخاصة
مقبول مرفوض
3
-7-
مواطن بسيط
4 شتنبر 2017 - 12:16
عزيزي المؤرخ هل فكرت يوما في خدمة اهلك وذويك في الريف والترفع عن انتماءاتك الشخصية والحزبية من أجل ابناء وطنك بالريف ام ان عمى الجيوب اعمى بصيرتك. إلى اليوم السجون والاعتقالات ظلما وعدوانا وانت تحتسي سيكارا غليضا وتقهقه يمنة ويسرة مثل الغوريلا. تبا لهذا الزمن اللعين الذي انجب اشباه الرجال
مقبول مرفوض
-1
-8-
4 شتنبر 2017 - 12:34
الي مزبلة التاريخ انت واتباعك ياحزب اليكود الصهوني
مقبول مرفوض
-1
-9-
Idir
4 شتنبر 2017 - 12:51
احسنت قولا يا الياس (اوماك اشيفز اوشسغراي) فنحن الريفيين(ايث وياغر ابقوين ايث تمسمان ....) لحمة متلاحمة حينما يتدخل احد في شأننا الداخلي
مقبول مرفوض
2
-10-
Riyaad
4 شتنبر 2017 - 19:55
Ilyas omari grand maffia, assassin et faux
مقبول مرفوض
1
-11-
مهاجر
4 شتنبر 2017 - 21:27
لن تضللنا مرة ثانية نحن نعرفك وحزبك ومن صنعك وكيف صنعك وهدفك.انت طرحت عدة اسئلةونحن نطرح عليك سؤال واحد:كيف تستطيع أن توفق في كل أعمالك ؟ رئيس حزب، رئيس جهة، رئيس جماعة، رئيس عقار، رئيس مخابرات(شكام )، رئيس مخدرات، رئيس مقاولات، رئيس اعلام، رئيس السمسرة. ..الخ مع العلم أن مستواك الدراسي ضعيف، إذن من الغبي انت أم الشعب أم الذي وضعك على هذه المسؤوليات؟ ولكن المغربي لا يلسع من جحر مرتين.نحن نعرف إن ما تكتبه ليس بخط يدك لأننا نعرف مستواك الدراسي أولا ثم الحوارات التي تقوم بها عبر التواصل الاجتماعي خاوية المضمون لغة وثقافة ونحوا...ووو.أما انتخابات البام فحدث ولا حرج، فكل برنماني البام يخسر 700 مليون حتى ينجح يعني فوزكم بهذه النتيجة 100%رشوة وزور.لهذا أتمنى أن تسقط هذه الحكومة ويتم إعادة الانتخابات أغلب رؤساء جماعات الباب سوف تخسر لانها لازالت فيها دين الماضي.وختاما اقول لك السي الياس أن الشعب فاق وعاق ولن تنفع معه تلك الإعلانات من الهدرة الخاوية وان السي المؤرخ غني عن التعريف في مصداقيته وأنه ولد العائلة قل نضيره في المغرب ك كاتب ومحلل ومؤرخ لن نصدق ما كتبوه لك عنه وأخيرا اقول لك ومن معك ارحل قبل فوات الأوان لأنكم لا تومنون بقول الله تعالى:وتلك الأيام نداولها بين الناس.صدق الله العظيم.
مقبول مرفوض
1
-12-
hamadi3210@hotmail.com
5 شتنبر 2017 - 00:20
لمؤرخ خطط أسطره وقال ما أملته عليه مخيلته تحليله الذي يراه هو الصواب،لكن لا يستدل أو يعتمد على مرجعية أو حقائق مبينة واضحة تزكي أن البام من صنع القصر فتأسيس حزب الأصالة والمعاصرة حاله كحال الأحزاب الأخرى وإلاّ سنطرح أسئلة من صنع الإتحاد الإشتراكي والإستقلال والتقدم والإشتراكية والبيجيدي....المؤرخ قام بقراءة ذات خلفية يعرفها ولا تليق بمكانته كأستاذ مؤرخ أكاديمي محترم.
من جهة ثانية كيف تجرأ الأستاذ بربط استقالة العماري من أمانة حزب البام بما يحدث في الريف وعدم قدرته للتصدي للبيجيدي/أو الإسلاميين ومن أنبأه بهذا،هل تموقع الأستاذ المحترم موقع العراف أم لديه من الأدلة ما يكفيه ليفيد القارء حتى لا تكون مصيبتنا حتى في نخبنا ومؤرخينا ومفكرينا.إذن مهلا ياكاتب التاريخ ماذا حصل حتى صدمتنا بتحليل تكهني يبعدك عن الحقيقة والصواب،تمهل !!!
لا خلفية مهما كانت ماهيتها وراء قراءة الواقع بصيغة سليمة تستند إلى معطيات صحية لا إفتراضية.
أحترم شخصك يا كاتب التاريخ بالحقائق لا بالتخمين التحليلي لقضايا هامة.
شكرا على النشر
مقبول مرفوض
0
-13-
التاريخ يبهدل الخونة
5 شتنبر 2017 - 04:32
أقسم بالله العلي العظيم ،أن هذا الرد لم يكتبه العماري . (كام أتاوحام)
مقبول مرفوض
0
المجموع: 13 | عرض: 1 - 13

أضف تعليقك

المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

للكتابة بالعربية

rif media