قيم هذا المقال
جمعية تراسل مندوب الصحة حول جودة الأغذية المقدمة للمرضى بمستشفى الحسيمة (0)
لأول مرة .. المغاربة أكثر العمال الأجانب مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا (0)
هولندا.. محاكمة مغربي متورط في 6 عمليات تصفية بسبب المخدرات (0)
المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية (0)
الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي (0)
- جمعية تراسل مندوب الصحة حول جودة الأغذية المقدمة للمرضى بمستشفى الحسيمة
- لأول مرة .. المغاربة أكثر العمال الأجانب مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- هولندا.. محاكمة مغربي متورط في 6 عمليات تصفية بسبب المخدرات
- نقاشات حادة خلال دورة ماي لمجلس جماعة امزورن
- مشروع تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة يثير الجدل
- المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية
- الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي
- الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر
بنشماش يوجه "نداء القلب والعقل" لتجاوز الاحتقان بمنطقة الريف
تنويه :هذا نداء أوجهه لكل من يعنيهم الأمر، نداء أكتبه ليس بصفتي رئيسا لمجلس المستشارين، ولا حتى مسؤولا بحزب سياسي، أكتبه ببساطة بصفتي مواطنا مغربيا من الريف.
1 -مقدمة لابد منها:
أتقاسم القناعة مع الذين يقدرون بأن اللحظة التاريخية التي يجتازها الريف في علاقتة بالدولة، هي لحظة تتوفر فيها الكثير من المقومات التي تجعل منها لحظة دقيقة وحرجة، وأكاد أجزم أن البلد برمته يجتاز محكا صعبا .
أتقاسم القناعة أيضا مع الذين يؤمنون بأن حساسية اللحظة التاريخية، تستوجب من الجميع الترفع عن المزايدات العقيمة، وعن الاختلافات الحقيقية والوهمية من أجل توحيد الكلمة وتعضيد الجهود لإطفاء الحريق وتجنيب منطقتنا ووطنا السيناريو الأسوأ.
إنني أتعجب لحال أمة يصرف العديد ممن يفترض أنهم قادتها، من زعامات حزبية وسياسية ومن فعاليات مدنية وصناع الرأي العام، ورواد منتديات التواصل الاجتماعي، رصيدا غير قليل من طاقاتهم لرمي الجمر على النار، عِوَض العمل على إطفاء لهيبها تمهيدا لمعالجة جذورها وأسبابها.
أيدرك هؤلاء أنهم بفعلتهم هذه إنما يساهمون في " صناعة" جيل جديد بجروح جديدة ؟!
إنني أقدر بأن المناخ المهيمن على منطقة الريف تحديدا وعلى البلد برمته إلى حد ما، لا يسمح في الوقت الراهن بطرح وبحث الأسئلة والقضايا العميقة (المشروعة على كل حال) والمرتبطة بجذور وأسباب ما حدث ويحدث، وان الأولوية القصوى، الآن، هي المساهمة الملموسة، بنفس وطني، في نزع فتيل الأزمة واحتواء حالة التوتر والاحتقان، في أفق تهيئة الأجواء المناسبة لمناقشة أعمق للقضايا والأسئلة التي أفرزتها الاحتجاجات الشعبية، وبحث صيغ معالجتها بأسلوب الحوار الحضاري.
لقد أفرزت الاحتجاجات التي اتسعت رقعتها وامتدت في الزمان والمكان أسئلة عميقة وإشكاليات أعمق، بعضها جديد وبعضها الآخر قديم جديد، من ذلك على سبيل المثال لا الحصر، الأسئلة المرتبطة بأزمة الثقة في المؤسسات التي استفحلت وبلغت أعلى درجاتها، والأسئلة المتعلقة بالأعطاب التي تشكو منها المؤسسات التي يفترض أن تضطلع بوظائف الوساطة بين الدولة والمجتمع، والأسئلة المرتبطة بانتشار وتعمق الشعور بالظلم والحكرة، والأسئلة المرتبطة بمشروع الإنصاف والمصالحة الذي لم تستكمل كافة حلقاته، والأسئلة المرتبطة بالتحولات الجارية على مستوى البنية الديمغرافية، وبروز جيل جديد بهواجس وانتظارات جديدة، عجزنا عن فهمها واستيعابها، وتهييئ الأجوبة المناسبة لها من خلال سياسات عمومية …
ينبغي الاعتراف بأن أسئلة من هذا النوع وغيرها كثير لا يمكن، بحكم طبيعتها، معالجتها بالجدية والعمق المطلوبين في ظل هذا المناخ المهيمن على الفضاء العام.
لقد عاينا على امتداد سبعة أشهر من الاحتجاجات بروز وانتشار خطاب ينطوي على درجة كبيرة من الخطورة: خطاب التبخيس (تبخيس مجهودات الدولة والمؤسسات) خطاب التهييج (بما رافقه من استدعاء ماكر للذاكرة والتاريخ) خطاب الشعبوية المقيتة (مسايرة الجماهير في مطالبها وأهوائها المعقولة منها وغير المعقولة على حد سواء)، خطاب التخوين الذي لم يؤد فقط إلى تخوين المخالفين للرأي، والمنتقدين لبعض شعارات الحركة الاحتجاجية، ولمواقف بعض قادتها، أو أساليب قيادتهم للجماهير الغاضبة، وإنما أدى ببعض زعماء الأغلبية الحكومية إلى اقتراف أشنع الخطايا ( خطيئة توجيه تهمة الانفصال ) في تطاول سافر على السلطة القضائية...
إن الواجب تجاه الوطن وأهلنا في الريف، يقتضي إدراك خطورة الانقياد لهذا المنطق والتطبيع معه والمطلوب الآن، وليس غدا، الترفع عن المزايدات والكف عن تأجيج الخلافات والاختلافات وعن تهييج المشاعر والعواطف.
إن خطوات بسيطة يمكن أن تترتب عنها أشياء عظيمة، وعلى الذين يصرون على إلقاء المسؤولية فيما حدث ويحدث، ويوجهون اللوم لهذه الجهة أو تلك ( أيا كانت مواقعهم ) أن يدركوا أنهم بفعلتهم هذه، إنما يصبون الزيت على النار، أقول ذلك ليس من باب التهرب من المحاسبة، لأنها واجبة بمقتضى الدستور، وإنما من منطلق الإيمان، بأن شروط المحاسبة المنتجة والبناءة، غير متوفرة في الظروف الراهنة و بأن توجيه النقاش في هذا الاتجاه، الآن في ظروف ملتهبة ومتوترة، لن يفضي إلا إلى مزيد من رمي الجمر على الحطب.
لست من أنصار نظرية المؤامرة. وحدهم الجاحدون ينكرون أن شبابنا ونساءنا خرجوا للشوارع للدفاع عن الحقوق الدنيا، من حقوق المواطنة وأنه لم يفعلوا ذلك إلا بعد أن نهشت الحكرة والظلم عظامهم، غير أنني مقتنع أشد ما يكون الاقتناع بأن ما عشناه ونعيشه على خلفية الاحتجاجات المتواصلة يؤشر على الالتقاء الموضوعي، حتى لا أقول التحالف الموضوعي، بين عدد من المتربصين باستقرار الوطن، المتحينين للفرص المواتية، الواقفين على قارعة الطريق، يستوي في ذلك بعض الذين قذفت بهم الانتخابات، المحلية و/أو الوطنية، إلى الهامش، والذين تحينوا الفرصة لتصفية حساباتهم الشخصية والفئوية، القديمة أو الجديدة، مع الدولة، أو مع النظام السياسي أو مع هذا الحزب أو ذاك، مثلما يستوي في ذلك أيضا صناع الخرائط الجيوبوليتيكية، الفاعلون في المتغيرات المتلاحقة التي يشهدها المحيط الإقليمي والدولي من حولنا.
في أتون ذلك يتم الزج بمطالب المواطنات والمواطنين العادلة والمشروعة، في حسابات السياسة وتقلبات استراتيجياتها وتكتيكاتها، والمؤسف انه في سياق ذلك يتم، أيضا، توظيف واستغلال معاناة المواطنين المعذبين، الذين لا يطلبون سوى رفع الحكرة و الظلم المسلط عليهم ولا يطلبون سوى حدا معقولا من الكرامة ومكانة محترمة في وطن يفترض أن يتسع لجميع أبنائه.
من أجل هؤلاء على الأقل، من أجل الأمهات اللواتي ذرفن ويذرفن الكثير من الدموع على فلذات أكبادهن، من أجل شبابنا الذين قدموا للعالم أروع الدروس في السلمية والحضارة ( رغم الانزلاقات هنا وهناك)، من أجل أبنائنا واخواننا من مختلف القوات الأمنية الذين قدموا للعالم أروع الدروس في الصبر وضبط النفس، (رغم التجاوزات هنا وهناك)، من أجل أطفالنا الذين ينشأون ويكبرون أمام أعيننا وهم حاملين لجروح، الله وحده يعلم أي أثر ستتركه على تركيبتهم النفسية والذهنية، من أجل هذا الجيل الجديد الذي سيحمل غدا مشعل مواصلة البناء، نناشد الجميع العمل بروح وطنية صادقة، لإنجاز مهمة مستعجلة هي الآن الأولوية القصوى المطروحة على الأجندة الوطنية في المرحلة الراهنة، ألا وهي أولوية احتواء حالة الاحتقان والتوتر و نزع فتيل الأزمة تمهيدا لإنضاج المناخ المناسب لمعالجة أسبابها.
إننا نترافع هنا عن فكرة نقدر أنها واقعية مضمونها أن نزع فتيل الأزمة ( تمهيدا لمعالجة أسبابها) أمر ممكن إذا التفت وتوحدت إرادات العقلاء في البلد، وما نخال أن ذلك بعزيز على أمة، اعتادت على طول تاريخها الممتد عميقا في التاريخ أن تواجه الأزمات والتحديات.
2 - عناصر مشروع مبادرة
ومن دون استشارة أحد في الموضوع ولا حتى التداول في الأمر مع أحد، أتقدم فيما يلي بمبادرة متواضعة أخال أنني أستمدها من مفردات مدرسة الواقعية السياسية، أعرضها في العناصر التالية:
1- الإقرار بعدالة ومشروعية الملف المطلبي للساكنة، وأن اقليم الحسيمة والريف بشكل عام، بالنظر للخصاص التنموي المسجل يستحق أكثر من سقف المطالَب المعبر عنها. في نفس السياق يقتضي الوضوح القول بأن بعض المطالب التي رفعت هي مطالب متهافتة، ومن غير المعقول أن تخرج مسيرات ومظاهرات تحت يافطتها ( مثال شعار إسقاط ظهير العسكرة )
2 -المطالبة بإلغاء المظاهر الصارخة للتواجد الأمني المكثف في المنطقة. و إذا كان من الجائز أن نعثر على مبررات لهذا التواجد الأمني الكثيف في لحظة من اللحظات، فإن الأغلبية الساحقة جدا من المشاركين والمشاركات في المظاهرات والمسيرات، برهنوا للعالم أجمع طيلة سبعة أشهر عن أسلوبهم السلمي والحضاري الراقي وعلينا اليوم أن نقر بأن استمرار وجودها بهذه الكثافة أمر يساهم في الإبقاء على الوضع محتقنا، وفِي نفس الوقت تقتضي الشجاعة القول، في هذا السياق ، بأن الدولة من واجبها أن تعبئ ما تراه مناسبا لحفظ وحماية أمن المواطنات والمواطنين والممتلكات.
3- في اللحظات الحرجة يفترض أن تضطلع الدولة بواجب الأم تجاه أبناءها(العقلاء منهم والمجانين)، وعليه نطالب بوقف الملاحقات والمتابعات والمطاردات، وتوفير أقصى الضمانات للمحاكمة العادلة لمن أعتقل من النشطاء تمهيدا لتهييئ الأجواء لصياغة ملتمس مرفوع لجلالة الملك لإصدار عفوه السامي على المعتقلين على خلفية الاحتجاجات.
4 - مطالبة الحكومة بالإعلان الرسمي والعلني على المخطط التنفيذي، وفق جدولة زمنية بتواريخ مضبوطة معلنة، خاصة بكل وزارة على حدة، لإنجاز المشاريع والبرامج التي يتضمنها برنامج التنمية المجالية لإقليم الحسيمة (منارة المتوسط) والتي التزمت، بمقتضاه، أربعة عشر قطاعا حكوميا أمام جلالة الملك بإنجاز برامج ومشاريع تنموية داخل أجل نهاية 2019، وهي مشاريع نجزم أنها تجيب على جزء هام للغاية من المطالب الاقتصادية والاجتماعية للساكنة.
5- الدعوة إلى إطلاق دينامية تأسيس مجلس إقليمي تنسيقي يضم منظمات المجتمع المدني العاملة بالإقليم، أولا من اجل مواكبة وتتبع مدى التقدم في إنجاز المشاريع الملتزم بها أمام جلالة الملك وفق الجدولة الزمنية المعلنة، وثانيا من أجل احتضان النقاش والحوار الهادئ حول ما يتوجب اقتراحه كمشاريع وبرامج للترافع عنها من أجل ارتياد آفاق تنموية أرحب.
6 - يقتضي الواجب والصراحة القول بأن برنامج (منارة المتوسط) إذا كان يجيب على جزء هام للغاية من مطالب وانتظارات الساكنة، فانه في نفس الوقت لن يكون بمقدوره حل جميع المشاكل والانتظارات، خاصة بالنسبة للشباب الطامح لفرص شغل تحفظ كرامتهم. ولذلك ندعو، من جهة، الحكومة إلى إطلاق برنامج تكميلي على المدى القريب، ومن جهة ثانية إلى تنظيم مناظرة وطنية بالحسيمة لبحث سبل تحسين مناخ الاستثمار بالإقليم وبحث صيغ تحفيز المستثمرين الخواص.
7 - تقترح المبادرة أيضا - بعد الانتهاء من إنجاز مشاريع منارة المتوسط- رفع ملتمس لجلالة الملك لإسباغ عطفه السامي على المنطقة مضمونه (الملتمس) تكليف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لقيادة ورعاية مسلسل تشاركي يفضي إلى صياغة واعتماد نموذج تنموي خاص بالريف، يستحضر، من جهة، ضرورة إعمال توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة المتعلقة بجبر الضرر الجماعي، ومن جهة أخرى استثمار إمكانات ومؤهلات المنطقة، الجغرافية والتاريخية والبشرية وخصوصا الإمكانات التي يتوفر عليها مغاربة العالم الذين ينحدر قطاع عريض منهم من المنطقة.
وأخيرا أناشد أهلنا في الريف، في الداخل والخارج، وبصفة خاصة العقلاء منهم إلى مغالبة النفس وتقديم عربون من أجل إعادة بناء الثقة من خلال التوقف والكف عن الخروج إلى الشوارع. إنني لست هنا أتطاول وأصادر الحق المشروع المكفول دستوريا في التظاهر والاحتجاج، ولكنني أتصور أنكم ستبهرون أخوتكم المغاربة شركائكم في الوطن وستبهرون العالم مرة أخرى بتقديم درس إضافي في السلمية والحضارة مضمونه : حسنا، لقد وصلت رسالتنا لمن يعنيهم الأمر وها نحن عائدون إلى بيوتنا، تعبيرا منا عن حسن نيتنا، وأننا بهذا القرار نريد أن نوفر للحكومة الوقت والمناخ لنرى ما هي فاعلة بمطالبنا وانتظاراتنا.
يا إخوتي وأخواتي:
"إن المحن والشدائد تخضع العقول البسيطة، ولكن العقول العظيمة ترتفع فوقها"، ولكي نرتفع على المحن ونحول الشدائد إلى وقود للأمل والبناء على التراكم، دعونا نستحضر، أكثر من أي وقت مضى، واحدة من أعمق وأعظم الحكم الخالدة التي تركها المجاهد محمد عبد الكريم الخطابي حين قال: فكر بهدوء واضرب بقوة!
حكيم بن شماش: مواطن مغربي من الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (43 )
-1-
10 يونيو 2017 - 13:12
-2-
10 يونيو 2017 - 13:17
ارحلوا دون عودة لم نعد نتحمل رؤيتكم و لا حتى سماع شيء عنكم. كل ما يحصل بإقليم الحسيمة سببه انتم منتخبون افرزهم التزوير و شيكات على بياض بطلها مافيا العقار الحموتي و مافيا الحشيش البشحاتي.
يجب أن ينضاف مطلب إلى منارة المتوسط و هو إطلاق سراح أعضاء المجالس لأنهم مرهونين بشيكات على بياض.
سحقا سحقا سحقا لكم
-3-
10 يونيو 2017 - 13:19
-4-
10 يونيو 2017 - 13:35
-5-
10 يونيو 2017 - 13:57
-6-
10 يونيو 2017 - 14:08
-7-
10 يونيو 2017 - 14:09
-8-
10 يونيو 2017 - 14:48
And for commentator number 1 I say; Friend creep in your cave. You have no idea what you're talking about, certainly your response to this amazing exposition of this great man of the region, in one word I say; Disgusting that low level. وبالنسبة للمعلق رقم 1 أقول؛ صديق زحف في الكهف الخاص بك. ليس لديك أي فكرة عما تتحدث عنه، وبالتأكيد ردكم على هذا المعرض المدهش لهذا الرجل العظيم في المنطقة
-9-
10 يونيو 2017 - 15:19
-10-
10 يونيو 2017 - 15:19
-11-
10 يونيو 2017 - 15:32
دليل الريف يفقد المصداقية
-12-
10 يونيو 2017 - 15:38
-13-
10 يونيو 2017 - 15:41
-14-
10 يونيو 2017 - 15:48
-15-
10 يونيو 2017 - 15:58
-16-
10 يونيو 2017 - 16:07
هل تتذكر مناضلتك في 1984
كنت آنذاك شجاع وسرت الان جبان
هل كنت في ذالك الزمان تتوقع ان تكون هكذا كما انت عليه الان
في الواقع التاريخ بعود نفسه .
فأقرء من التاريخ الذي أستاذه الليل والنهار
ها انت رئيسا في مجلس المستشارين
نصيب كبير جدا والشقق هنا وهناك في طنجة وغيرها من المدن المملكة
مصطفى ولد ثلاث ازلف منحك شقة في SKY
مسكين يا مصطفى !!! تانت انكشف امرك
-17-
10 يونيو 2017 - 16:23
محمد الشيخ ثم عزيز بنعزوز ثم محمد الحموتي ثم الياس العماري ثم فؤاد علي الهمة ثم دونالد ترامب
ضحايا النيران التي اريد لها ان تشتعل بالريف هم الاتية اسمائهم:
عزيز اخنوش و محمد اليعقوبي و و البيجيدي و ميزانية منارة المتوسط
شن طن
انتهى الكل
-18-
10 يونيو 2017 - 16:34
ألا تخجلون من أنفسكم بالله عليكم جلستم على الكراسي بطرق مزورة و انت منهم يا بنشماش فإن نسيت سنذكرك عندما سارع مافيا المخدرات البشحاتي إلى احتواء المستشارين و اشتراهم مقابل التصويت عليك.
رئيس مزور و جماعات مزورة و حزب مزور و كلكم بريمي pirimi واش فهمتوني ولا لا
-19-
10 يونيو 2017 - 16:38
-20-
10 يونيو 2017 - 16:42
كان عليك من الوهلة الأولى ان تقف بجانب اخوانك الريفيين وتساندهم في محنتهم لكنك بخست من حقهم وفضلت الجاه والسلطان .الحراك في الريف عرى وجوهكم القذرة
-21-
10 يونيو 2017 - 17:21
Highly appreciated professor, it's not a good idea to try to convince this low-skilled population. But don’t be concerned about these idiotic reactions, hopeless and lost business when you start to be concerned about it, my advice is what you can do, do this please especially in the background, but a discussion with this kind of people is totally nuts.
-22-
10 يونيو 2017 - 17:54
-23-
10 يونيو 2017 - 18:18
-24-
10 يونيو 2017 - 18:38
-25-
10 يونيو 2017 - 18:39
تقول: ان مطلب الغاء الظهير العسكري مطلب تافه، وهل هناك أتفه من كلامك هذا؟ كيف تريد للريف ان يبقى تحت الوصاية العسكرية التي تعني عدم تنمية المنطقة وتمدينها فلا مصانع ولا جامعات ولا مشافي ولا اي شيء يمكن ان يجعل الناس يتكاثرون في هذه المنطقة !
الظهير العسكري لا يزال مفعلا في الريف منذ 58 واغبى انسان من يزعم انه تم الغاؤه بعد سنة من صدوره، ذلك ان الواقع المعاش يخبرنا بجميع اللغات أن الريف لم يزل معسكرا منذ 58 الى هذا العهد، فكيف تريدنا ان نكذب واقعا نراه لنؤمن بكلام فارغ .
اقول لك يا بنشماس الريفي: الريف اهلكه امثالك، وصدق المثل القائل: يا ويل الناس من الريفي اذا حكم
-26-
10 يونيو 2017 - 19:09
-27-
10 يونيو 2017 - 20:23
ولا تراجع من الشوارع
ثم لا تراجع من الشوارع
ثم لا تراجع من الشوارع
-28-
10 يونيو 2017 - 20:35
-29-
10 يونيو 2017 - 21:52
-30-
10 يونيو 2017 - 23:03
طيلة 7 أشهر و فمك مسدود بثدي المخزن النتن و الان تنصح بالعقل و التعقل، تصمتون دهرا و تنطقون عهرا
-31-
10 يونيو 2017 - 23:19
-32-
10 يونيو 2017 - 23:24
-33-
10 يونيو 2017 - 23:30
كونت اعتبرك انت ولد الريف الحبيب ....مع كامل احترامي انتم الخونة من المرتبة الأولى
مكتبنو غير في حملة الانتخابات ولا شيغراظ يفيدك إلى مزبلة التاريخ انتم وما جواركم dégage
-34-
10 يونيو 2017 - 23:46
-35-
11 يونيو 2017 - 01:00
This web-site bas been running by people using Arabic language towards those who understand It .it is well for mediating what is circulating in The Rif now.So to say ,if yoh have some reply , you can write it in English in order to get understood by all the web-site visiters f
-36-
11 يونيو 2017 - 02:05
واخيرا لمن يحضى بمراكز المسؤولية في بعض مفاصل الدولة من أهلنا الأعزاء ان يدفعوا بضرورة إدراج لائحة المطالب الاجتماعية والاقتصادية للحراك المشروع والشرعي ضمن التوصيات غير المعلنة لما عرف بجبر الضرر- للمنطقة المعسكرة- الذي بدأته لجنة الإنصاف والمصالحة كمسوغ ممأسس يتيح الاستجابة لمطالب الحراك ويحافظ على ماء الوجه للطرف المقابل.
-37-
11 يونيو 2017 - 02:33
-38-
11 يونيو 2017 - 11:54
-39-
11 يونيو 2017 - 13:40
-40-
11 يونيو 2017 - 14:47
I think your way is far beyond the level to respond to this man.
إلى مهاند نر 26 والبقية التي تدعمه في رده. اذهب إلى الجحيم ماذا تعرف ماذا لم يحدث؟ في حال كنت غير متصل مهما كنت، وهناك الكثير من يحدث أيضا في إيزاكيرن. ثم ادعاءاتك لهذا الرجل العظيم، انه ليس في الحكومة؟ عندما كان لديك فرصة لجعل حزبه أكبر، كنت قد صوتت لأنفسكم (أعتقد أنك تتجول مع لحية)، كنت قد صوت لحزب يفكر في حكم البلاد مع الإيمان، وأنت تعرف شيئا؛ هذه هي النتيجة. أنها منخفضة وبعيدة تسعى لإلقاء اللوم على هذا الرجل!
أعتقد طريقك هو أبعد من مستوى للرد على هذا الرجل
-41-
11 يونيو 2017 - 17:58
اركع الى صنمك العظيم وسيدك الثالوث العظيم:
العبودية والاستبداد والفساد. انت وامثالك تحاولون تغطية الشمس بالغربال وتقولون العام زين مع موازين واذا امطرت السماء حرية تهرولون وتحملون المظلات. انا اعرف ماذا اقول عن صنمك وسيدكم وماذا تغير في ازكيرن وما جاورها حسب توقيت الرباط. بيك يا ولدي!
ماذا هو رايي في الاحزاب؟
الاحزاب المغربية عملة بوجه واحد وهو وجه المخزن بثالوثه اللعين.
الاحزاب المخزنية سواء كانت في الحكومة او المعارضة تخدم فقط اسيادها في الداخل وفي الخارج والبنوك الدولية والاستعمار القديم والجديد لكي تقتات بمختلف اشكال الريع الاقتصادي والديني والسياسي. لهذه الاسباب لم اصوت في حياتي على المرتزقة والخونة اعداء الشعب والوطن. لو الاحزاب والحكومات تخدم فعلا الشعب والوطن لما وصلنا الى ما علينا عليه الان في التعليم والصحة والسكن والشغل والوحدة الوطنية(مشكل الصحراء واحتلال سبتة ومليلية وباقي الاراضي والجزر). حراك الريف المبارك والعظيم عرى الاحزاب المخزنية وزعاماتها المنافقة وحكومات "عفا الله عما سلف وعما خلف" والدولة باكملها. استغرب لشاب من الاراضي المنخفضة (بلاد الحرية والكرامة والعدالة) الذي يمجد الاصنام ويدافع عن العبودية والاستبداد والفساد. لماذا هاجر اجدادك واباءك وهاجرت انت من الريف الى هولندا؟ راجع التاريخ لتكتشف لماذا؟ وحافظ على نقدك البناء ولا تخضع لاكبر عملية لغسل الدماغ ياولدي. اني اشفق عليك ولا اتمنى لك الا الخير وليس الجحيم.
-42-
11 يونيو 2017 - 18:06
-43-
11 يونيو 2017 - 22:47
Then this; what has changed, for example, in Izakiren is? what you are doing now, have you ever dreamed that you can use internet from Izakiren? That you would have at all electricity, water, roads, etc. Did you ever dream that you would get a highway from Al Hoceima to ....? Who did this according to you? At least not the people with your thinking. Support your brothers / cadres who also do much behind the screens for the region that you do not have through.
إلى مهاند والآن رقم 41، لم أكن أتفاعل معك لأن لدي بالفعل فكرة عما كان تفكيرك. يمكنك تأكيد نفسك حيث تقف عندما كنت لا تصوت لأي شخص، كنت قد فقدت بالفعل حقوقك. فقط أقول من هو في رأيك الصحيح للسيطرة على هذا البلد؟ على الأقل ليس الناس مثلك الذين ليس لديهم أي وسيلة للتصويت وعدم سماع صوتهم. وهي منخفضة جدا بعد الانتقاد. صحيح، أنا هجرة ولكن بالتأكيد ليس لأسباب كنت تبحث عن أو أيا كان، ولكن دعوة هذا توسيع أفقك إذا كنت ترغب في ذلك إذا كنت تفهم
ثم هذا؛ ما الذي تغير، على سبيل المثال، في إيزاكيرن هو؟ ما تفعلونه الآن، هل حلمت أنه يمكنك استخدام الإنترنت من إيزاكيرن؟ أن يكون لديك على الإطلاق الكهرباء والماء والطرق، وما إلى ذلك هل حلمت أنك سوف تحصل على الطريق السريع من الحسيمة إلى ....؟ من فعل هذا وفقا لك؟ على الأقل ليس الناس مع تفكيرك. دعم إخوانك / الكوادر الذين أيضا تفعل الكثير في الخلفية وراء شاشات للمنطقة
أضف تعليقك