قيم هذا المقال
بالفيديو.. مراسيم تنصيب فؤاد حجي العامل الجديد على إقليم الحسيمة (0)
على رأسها قطاع الصحة .. تحديات كبرى في انتظار العامل الجديد على إقليم الحسيمة (0)
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالحسيمة تدين محاكمة شباب بإمزورن وتطالب بوقف المتابعات (0)
مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة (0)
تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية (0)
بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا (0)
- بالفيديو.. مراسيم تنصيب فؤاد حجي العامل الجديد على إقليم الحسيمة
- على رأسها قطاع الصحة .. تحديات كبرى في انتظار العامل الجديد على إقليم الحسيمة
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالحسيمة تدين محاكمة شباب بإمزورن وتطالب بوقف المتابعات
- توقعات أحوال الطقس اليوم السبت
- مجموعة أخرى من الموقوفين على خلفية أحداث إمزورن يمثلون أمام جنايات الحسيمة
- تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية
- بلجيكا.. انطلاق محاكمة مغربي يقود إحدى أكبر شبكات تهريب الكوكايين بأوروبا
- اطلاق مشاريع طرقية وجسور جديدة لتعزيز البنية التحتية بإقليم الدريوش
آلاف المحتجين بامزورن: لا للأحزاب ولا حوار دون حرية المعتقلين
خرج مساء اليوم الاثنين 5 يونيو الجاري، الآلاف من المحتجين بمدينة امزورن، بعد صلاة التراويح للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين وتحقيق الملف المطلبي للحراك.
وانطلقت التظاهرة من حي السكن الشعبي بامزورن، لتجوب عدد من شوارع المدينة، مع تزايد عدد المحتجين لتَتَشَكّل أحد أضخم المسيرات منذ انطلاق حملة الاعتقالات في صفوف نشطاء الحراك باقليم الحسيمة والريف عامة.
ورفع المحتجون شعارات الحراك المعهودة، وعلى رأسها الشعارات المُنادية بحرية المعتقلين، فيما نالت الأحزاب السياسية المغربية حصتها من الشعارات الغاضبة التي صدحت بها آلاف الحناجرة، واصفة الأحزاب بـ"مروجي الأوهام".
وأعلن المتظاهرون عبر لافتات وشعارات وكذا الكلمات الختامية، عن تشبّثهم بالخط الذي رسمه ناصر الزفزافي ورفاقه، للحراك الشعبي، مؤكدين أنه لا حوار ولا وساطة دون الافراج عن المعتقلين ورفع مظاهر "العسكرة".
كما أطلق المشاركون في المسيرة النار على الأحزاب السياسية أو "الدكاكين" كما يحلو للمحتجين تسميتها، وجدّدوا اعلان قطيعة الحراك معها، متّهمين اياها بـ"ترويج الأوهام" و"محاولة الركوب على الحراك الشعبي في هذه الظرفية التي افتقد فيها لابرز قاداته ونشطاءه".
وعبّر المحتجين بشكل صريح عن رفضهم لأي تدخل حزبي في مسار الحراك، و أي وساطة أو حوار من أي جهة كانت بمعزل عن حرية معتقلي الحراك، مؤكدين التشبث بالخط الذي رسمه النشطاء المعتقلين لمسار الحراك، وبخيار الاحتجاج السلمي الى غاية تحقيق المُراد.
دليل الريف




المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
6 يونيو 2017 - 02:09
Tahiyyati
-2-
6 يونيو 2017 - 03:16
أمة غوغائية تعرف الحق و لكنها تريد الباطل
يجب تنمية العقول قبل تنمية الحقول فالأرض تنبت ما زرعته أنت و الحزب و الدولة نتيجة المجتمع
إن من المضحكات المبكيات أن المجتمعات المتخلفة مثلنا لا تعترف أبدا بخطئها و تنسبه دائما إلى الغير عبثا على افتراض أنها شعب الله المختار .. بيك يا وليدي
الفرق بيننا و بين أوروبا مثلا أننا نحن اتكاليون نريد كل شيء و نحن نحتسي شايا منسما بالنعناع و دخان سيجارتنا الأسود يطير مع أحلامنا و قد سهرنا ليلتنا و شربنا نخب أنفتنا و عزنا المفقود مع الأرنبات أو العياشيات و نريد من يعمل لأجلنا لا معنا أو نشمر نحن على أكتافنا لأن الرزق مكفول للجميع فربنا خلقنا لنعبده لا لأن نصرف كل وقتنا بحثا عن السراب/المال، بينما هم يستيقظون في وقت الفجر أين تقسم الأرزاق و قد ناموا باكرا و لا يمر شهرهم إلا و قد قرأوا كتابا كاملا على الأقل، لا يمتطون سيارات فارهة فعندهم الرئيس كالمرؤوس و هذا نتيجة علمهم، بل الدراجة عندهم رياضة و قضاء مآرب. الحياة عندهم محكمة التنظيم و لا دخل للعشوائية فيها. كل هذا بمنأى عن الساسة و السياسيين، طبعا لأن هؤلاء من هؤلاء .. طينة معلمة متعلمة
يا أمة قد ضحكت من جهلها الأمم
-3-
6 يونيو 2017 - 04:33
-4-
6 يونيو 2017 - 06:05
-5-
6 يونيو 2017 - 06:50
-6-
6 يونيو 2017 - 07:00
-7-
6 يونيو 2017 - 07:27
-8-
6 يونيو 2017 - 09:18
الصمود والتصدي والسلمية هي سلاحكم ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النــــــار.
+ دمتم في رعاية الله وحفظه
-9-
6 يونيو 2017 - 10:10
مهاجر من utrecht
-10-
6 يونيو 2017 - 10:50
-11-
6 يونيو 2017 - 10:59
اما الملك عايش بيك و لا بلا بيك غدا تمشي لسبيطار متلقاش العناية داك الساعة تبدا تبكي خلي الرجال يطالبو بحقوقهم لا كنتي عياش مدلول.
-12-
6 يونيو 2017 - 23:52
أضف تعليقك