والي الجهة والمفتش العام يُواصلان زياراتهما للجماعات القروية بالحسيمة

ماكاين والو غير لخوا الخاوي، ميديرو والو

ماكين والو بحال يعقوب بحال يسحاق هما اولاد ا لعم _ان السماء لاتمطر ذهبا ولا فضة وا لله ا لى مكاين ا لمعقول نتزيل ا لمسطرة بكل حذافرهاامع ربط ا لمحاسبة با لمسؤولية اما ا لتوسلات وا لخذاعات ونشر الاكاذيب وكثرة ا لثرثرة المرفقة بالا وهام ماهم الا حكايات اكل عليهم ا لدهر وشرب

وأين هي التعويض المالي لصاحب الأرض التي شيدت عليها محطة المعالجة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب ببني بوعياش في بداية الثمانينات من القرن الماضي، والتي نطقت فيها المحكمة الإدارية بفاس بتعويض قدره ثمانية وعشرون مليون سنتيم، وثمانية آلاف درهم، وقام المكتب باستناف الحكم لدى المحكمة الإدارية بالرباط، وأيدت الحكم لكن التنفيذ ما زال معلقا،فلماذا كل هذا الظلم لهذا الشخص الظاعن في السن، وهو يتحمل أعباء السفر والمصاريف القضائية والمعاناة النفسية، في حين أن ONEP يرفض تنفيذ الحكم فمن هو المسؤول عن هذا الملف الذي عمر 36 عاما

ضرورة خلق طريق معبدة من بوعياش إلى دوار إصوفين عبر ايث فارس لفك العزلة عن ساكنة المنطقة التي تعاني الويلات خاصة خلال فصل الشتاء حيث المسلك الوحيد الذي هو عبارة عن وادي يتضرر بفعل جريان مياه الأمطار، مما يتسبب في عزل المنطقة عن العالم ويخلق عدة مشاكل يمكن أن تتفاقم إن بقي الحال كما هو عليه،خاصة مايتعلق بالحالات الصحية المستعجلة. نطالب السلطات بالاسراع في إنشاء هذه الطريق المعبدة باعتبارها مطلبا انيا و أساسيا للساكنة

وأين هو مشروع الطريق الرابط ما بين بني بوعياش والطريق الساحلي عبر مدينة إمزورن؟ فهل انتهت ميزانيته؟ وتوفير شبكة الطرق المزفتة والصالحة واختصار المسافات

نفس المشاكل نفس الوعود نفس العقلية يجب تكوين لجن وتدارس جميع القضايا التي تهم المواطنين ٠لأنه لايمكن لأي شخص كيفما كان مستواه أن يحل مشاكل المنطقة في لقاء أو لقائين أو أكثر ،لأنه ظلم ستين سنة لأن المشاكل والمطالب تراكمت وترسبت كل هذه المدة لأن الوالي والعامل يقومون بدور الإطفائي فقط ،الحكومة مازالت لم تبدأ في الإشتغال ويجب أن تخصص الميزانية لهذه المشاريع ويصوت عليها البرلمان ٠وميزانية الدولة محدودة وكل واحد يدافع على منطقته والخصاص يعم جميع المناطق ،مال قارون لايكفي، فكها يا اللي موحلها٠المهم(ينوغ أربوقي ذتجة)٠les pompiers ils ont un seul role d'atteindre le feu.mais la region a besoin des constricteurs et des batisseurs ces deux éléments ils sont absents

لماذا لا يقوم المكتب الوطني للهرباء بإصلاح المصابيح الكهربائية والخيوط الأيلة للسقوط والأعمدة المتكسرة ، كثيرة من المصابيح للإنارة العمومية معطلة منذ سنوات في البوادي، والمدن، فلا تتحرك مصالح البلدية أو الجماعة لإصلاحها أو طلب المكتب لتحمل مسؤولياته في هذا الباب

وأين نصيب سكان بني بوخلف من هذه المشاريع.

لاحول ولاقوة الا بالله كلكم محقون يااخوتي من اين ستبدا لان كل شيء معطل و المشاكل كثيرة لانها تراكمت لم تصلح من زمان والله يهديهوم اصافي ويعودون الى صوابهم وان يخدموا وطنهم فهده من بين الاسباب التي اغضبت اخواتنا بالريف نضرا لان صبرهم نفد وخرجوا الى الشارع للاحتجاج على هده المناكر التي يرونها لم تخدم مصلحة البلاد وفي اﻻخير ينعتون اليهم انهم اوباش وانهم متخلفين وانفصاليين ومتطرفين عدة عبارات لكي يفعلون ما يريدون وكما يشاؤون (اهما اللي مزيانين) سواء كانت حكومة او احزاب هم لاتهمهم مصلحة الوطن وهل انت اكلت وشبعت افهمتم يااخوتي ولكن سوف يندمون على هده الافعال ةسوف يدفعون الثمن ان شاء الله والله دائما معنا يااخوتي.

اني متفق مع تعليق Tizi.
اضافة الى هذا يجب الاعتماد على كفاءات نزيهة تشرف على الدراسة والتخطيط والتنفيذ للمشاريع حسب الاولويات واعتمادا على مخططات واقعية في الزمان والمكان والمالية.
هذه المشاريع يجب ان تكون تحت اشراف ومراقبة السكان واللجان المنتخبة من الحراك الشعبي.
يجب تحريك العدالة في وجه كل من تورط في التزوير والسرقة والنهب والافتراس للميزانيات واملاك المواطنين. يجب ابعاد الاحزاب المخزنية والادارية لانها هي السبب المباشر في مختلف الكوارث. ما نراه الان على الساحة الريفية هو تنافس وزارة الداخلية ام الوزارات في صور الوالي والعامل ووو مع احزابها الادارية التي خرجت من رحمها كحزب البام. حذاري حذاري من الاحتيال وتكتيك المخزن الذي تحتوي ويرمي بالفتات. نحن في الريف نريد حقوقنا مع الواجبات ولا نريد صدقات وفتاة. وهذه الحقوق ليست موسمية ومؤقة. فالتعليم والصحية والسكن والشغل والبنية التحية هم من الضروريات والمواطن لا يمكن الاستغناء عنهم ومن واجب الدولة ان توفر الحد الادنى. واذا لم تستطع فهي ليست بدولة ويجب ان تطلب المساعدة من الامم المتحدة. نحن المواطنين لدينا الحق ان نطلب كذالك لان المواثيق الدولية تحمي حقوقنا. وهل غزة والصومال وجنوب السودان احسن منا في الحقوق؟

أرجوكم لا للفتنة فإن ضاع المغرب ستضيع مصالحنا، نعم ستضيع مناصبنا التي ورثناها أبا عن جد، ستضيع منازلنا الفخمة بشواطىء بوزنيقة وبشواطىء أكادير وستضيع فيلاتنا بقلب مدينة إفران، أرجوكم إننا لا نريد أن نفقد خيراتنا ونعمنا، أرجوكم دعكم في كهوفكم وخيامكم وترحالكم، أرجوكم لا للفتنة كلنا إخوة ومسلمون، دعكم في فقركم وتهميشكم لستم في حاجة لتدريس أبنائكم لأن المناصب المتواجدة فقط لأبنائنا، دعكم ترعون الماشية لتزودوا أسواقنا باللحوم، لا للفتنة لأنه إن وقع مكروه في بلدنا نحن من سنخسر ما نملك فأنتم لن تخسروا شيئا لأنكم لا تملكون شيئا، كلنا مسلمون ولا فرق بيننا، فقط أنتم في الكهوف ونحن في القصور، و الشعب لابد ان يكون فقيرا الفقراء يدخلون الجنة... أرجوكم نريد السلام والأمان فمصلحتنا قبل مصلحتكم ومصلحة الوطن...

هدوك أجمعهوم القائد باش إسور أمعهم اليعقوبي باش إكمل المسرحية اديالو هذ الشعب مسكين خسو قورون باش إفيق أنا أنقولو أنعاس أنت اتخلص

على السيد الوالي أن يكثف من زياراته إلى هذه الجماعات القروية لان جميع المنتخبين بهذه الجماعات يعيظون في الارض فسادا خاصة جماعتي أربعاء تاوريرت والنكور فهؤلاء المنتخبون همهم الوحيد هو قضاء مصالحهم الشخصية والعائلية والإنقضاض على سيارات الجماعة للتباهي بها في دواويرهم رغم أنهم. أنتخبو لحل مشاكل الساكنة لاكن لا يبالون بالرغم ان ساكنة هذه الجماعات تعاني من عدة إكراهات منها الإنارة والماء و الطرق والصحة والتعليم بالخصوص فمعظم المعلمين يغيبون عن حجرات الدراسة لعدة أيام إن لم أقل أسابيع كاملة في غياب تام لاي مراقبة .

قرى لا تتوفر على طرقات معبدة، ما تزال الغبار والوحل يحاصران السكان في البوادي، والحشرات الزاحفة السامة خلال الصيف والناموس والذباب يتحلق حول الناس، أين هي تدخل البلديات والجماعات من أجل فك العزلة وتنقية المجاري واّلأٍرض من النفايات والقاذورات والزواحف السامة