قيم هذا المقال
المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية (0)
الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي (0)
الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر (0)
تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي (0)
الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (0)
إختتام فعاليات الملتقى الإقليمي للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي (0)
- المديرية العامة للأمن الوطني تحدث المنصة الرقمية الجديدة “إبلاغ” لمحاربة الجرائم الرقمية
- الناظور .. افتتاح فعاليات النسخة 12 من معرض "بلادي" بمدينة العروي
- الاجهاز على الثروة السمكية باقليم الحسيمة.. جمعيات تدق ناقوس الخطر
- رصد 600 مليون لتهيئة سوق الجملة للسمك بمدينة الحسيمة
- تأسيس فرع نقابي لمهنيي سيارات الأجرة الكبيرة بجماعة النكور والنواحي
- الحسيمة.. تخليد الذكرى 19 لإطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- مؤسسة دار الحديث الحسنية تكرم الأستاذ الدكتور احمد الخمليشي
- مجلس جماعة امزورن "يشرعن" خرق قانون التعمير ويثير الجدل (فيديو)
العماري: لا نواجه حزبا عادياً بل مشروعا أمميا متوحش العقيدة
أكد الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إلياس العماري اليوم الإثنين 10 أكتوبر الجاري، أن حزب الأصالة والمعاصرة لا يواجه "مجرد فاعل سياسي حزبي داخلي، بل مشروعا أمميا جبارا متوحش العقيدة له القدرة على تجنيد شبكات التواطؤ والعمالة الداخلية والخارجية"، في إشارة صريحة لغريمه حزب العدالة والتنمية.
ودعا العماري مناضلي حزب الأصالة والمعاصرة في افتتاحية نشرت على الموقع الرسمي للحزب تحت عنوان "تهنئة وعهد" إلى استحضار "فرضية وقاعدة جوهرية مفادها: أننا لا نواجه مجرد فاعل سياسي حزبي داخلي، كما هو الشأن بالنسبة لباقي الفرقاء السياسيين”، مشيرا إلى أن مناضلي الحزب "واعون تماما بأننا نواجه، بكل التباسات الخطاب، واختلالات التوازن الأصلية والمضافة، مشروعا دعويا أمميا جبارا متوحش العقيدة وفائق الوسائط التواصلية و الموارد اللوجيستيكية و المالية و القدرة على تجنيد شبكات التواطؤ والعمالة الداخلية والخارجية".
ونبه زعيم حزب الجرار إلى خطورة هذا المشروع الدعوي "بما يستهدفه كأفق استراتيجي من هدم لوطنية وعلياء حضارة المغرب ووحدته التاريخية، وإلحاقه بأفواه وأصوات المرتزقة والعملاء، لجنون فقه علماء مشرق التعصب و التطرف والتكفير، وشرعنة الفتن والحروب وتدمير العمران و الحضارة وإبادة أمم الكفار، بأوهام استخلافهم المعتوه في الأرض، وتوحيدهم القسري لكل الخلق، في تنكر صارخ لرسالة الإسلام النورانية والحضارية النبيلة".
وأبرز العماري أن معركة البام "كحزب وطني مناضل ومعارض اليوم، متعددة الواجهات والامتدادات والمستويات، تستدعي التحسيس والتوعية إقليميا وجهويا ودوليا بمخاطر انتشار ونفوذ وتغلغل الآليات الإعلامية والدعائية و التواصلية الضخمة والهائلة لعقيدة التطرف والتكفير وإدارة التوحش على المستوى الكوني"، لافتا إلى أن ذلك "تستلزم منا خوض مواجهة عقدية وفكرية شاملة و رصينة، تتيح بلورة وتملك نسق قيمي مندمج للمشروع التربوي للمجتمع الديموقراطي الحداثي".
لحسن سكور
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....
عدد التعليقات (43 )
-1-
11 أكتوبر 2016 - 05:35
-2-
11 أكتوبر 2016 - 08:10
-3-
11 أكتوبر 2016 - 08:31
-4-
11 أكتوبر 2016 - 09:44
-5-
11 أكتوبر 2016 - 09:49
عفوا أنت جاهل لا تعرف ماذا يعني هذا الشعار
أنت بمثابة قارورة فارغة يملؤونك بما يريدون
-6-
11 أكتوبر 2016 - 10:27
و نشكرك إلياس العمري لتصديك لمشروع الإخون الكذابين و لمشروع يوسف القرضاوي الذي كان أول من هنأ بنكيران ليشعل الفتنة في مغربنا سحقا سحقا له
-7-
11 أكتوبر 2016 - 10:34
أنظروا إلى أحوال أفغانستان والعراق وسوريا واليمن وليبيا ومصر وتونس ونيجريا والجزائر.وهاهو السرطان البعيري الفكر الإجرامي الشاذ إتخذ من مدينة مراكش مقراً له لنشر ثقافة الدم بين المغاربة كافة.
-8-
11 أكتوبر 2016 - 10:41
-9-
11 أكتوبر 2016 - 11:19
أنا أعرف تاريخك وميولاتك المنبطحة ومستواك الدراسي،هل نسيت كل شيء؟
السرقة،الكذب،والتسكع في الشوارع،و..و..و..و؟الآن أنظر إليك كانك الذي رأيته في الثمانينات .
كفاك،كفاك افتخارا وتكبر على الفقراء والمساكين،لأن حبيبنا محمد (ص ) أخبرنا بذلك
أسعد الناس آخر الزمان،لكع بن لكع أو كما قال (ص)،أنت مغرور بنفسك.
-10-
11 أكتوبر 2016 - 12:39
-11-
11 أكتوبر 2016 - 13:08
-12-
11 أكتوبر 2016 - 13:45
إرحل يا عضو المخابرات أرحل Degage
-13-
11 أكتوبر 2016 - 14:09
-14-
11 أكتوبر 2016 - 14:16
-15-
11 أكتوبر 2016 - 15:07
-16-
11 أكتوبر 2016 - 15:36
-17-
11 أكتوبر 2016 - 16:14
-18-
11 أكتوبر 2016 - 16:30
-19-
11 أكتوبر 2016 - 17:05
-20-
11 أكتوبر 2016 - 18:03
-21-
11 أكتوبر 2016 - 18:47
و الأصالة المعاصرة نجاحه بسبب التحكم و السلطة و استعمال المال
-22-
11 أكتوبر 2016 - 19:30
انها العجايب بكل معنى الكلمة ... الياس عاش صدمة فعلا لانه كان يحلم بالحكومة ولغة التحريض لم تعد نافعة ولماذا ستجند من اجل محاصرة العدالة والتنمية أصلا ؟ اما عقيدة التوحش الفعلية فهي حاضرة وتحميها أمريكا في سوريا والعراق واليمن وليبيا . اين موقعك انت أيها الصغير في لعبة الكبار لا انت ولا حتى مغربك كله له موقع في هذا الصراع بل كل الاعراب فلا داعي للانتفاخ فاكل يعرف من وراءك ومن يقود هذا المسخ الدي أصبحت انت على راسه . تذكر واعيد قراءة التاريخ وانت من عاش في الجامعات مار كسيا شيوعيا تريد اسقاط النظام وكيف كان انصار بن كيران لا يستطيعون التفوه امام عصابات القاعديين والفلول الحمراء الدموية وكم عانت المحتجبات من ممارسات الرفيقات البولشيفيات على ايادي زمرتك البوليسية يا الياس . لكن الأيام دول انهم يحكمون الان ويتوسعون ويكتسحون دواير الحداثة ويرمون بك الى قيعان الأرياف والبوادي حيف الناس لا تقدر ان تنطق حتى أسماء الأحزاب ومنهم حزبك بشكل صحيح . الا يمكن الاعتبار والابتعاد عن هذه المسرحيات الحقيرة . شخصيا لا احب ان أرى لا البام ولا بن كيران يحكم المغرب للان حلمي كان في مغرب حر نزيه لكل ابناءه مفتوح على العالم كنمودج للحريات والديموقراطية الحقيقية . اما وقدر انتهى الى مصيره السياسي اليك وغريمك بن كيران فانا من غربتي انادي أيها اني احبك كثيرا ولكن الى حين وعزاءي ما غرسته من شجيرات اللوز والتين والزيتون .
-23-
11 أكتوبر 2016 - 19:32
-24-
11 أكتوبر 2016 - 20:13
-25-
11 أكتوبر 2016 - 21:05
-26-
11 أكتوبر 2016 - 21:09
-27-
11 أكتوبر 2016 - 22:09
-28-
11 أكتوبر 2016 - 22:47
-29-
12 أكتوبر 2016 - 09:06
-30-
12 أكتوبر 2016 - 09:15
-31-
12 أكتوبر 2016 - 09:32
-32-
12 أكتوبر 2016 - 09:41
-33-
12 أكتوبر 2016 - 15:37
-34-
12 أكتوبر 2016 - 16:09
-35-
12 أكتوبر 2016 - 17:37
-36-
12 أكتوبر 2016 - 18:11
-37-
12 أكتوبر 2016 - 18:24
-38-
12 أكتوبر 2016 - 19:18
-39-
12 أكتوبر 2016 - 23:08
-40-
13 أكتوبر 2016 - 11:52
-41-
13 أكتوبر 2016 - 13:50
-42-
13 أكتوبر 2016 - 19:59
-43-
14 أكتوبر 2016 - 04:59
بن كيران قد ملأ الدنيا ضجيجا شعبويا لا فائدة منه أما الياس فصار بصرخ كأن شيئا خطيرا قد وقع
و الحال أنهنا يخدمان المخزن بشكل متناغم
أضف تعليقك