قيم هذا المقال
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة (0)
انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون (0)
الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية (0)
امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي (0)
- نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وأمطار قوية بعدد من أقاليم المملكة
- انقلاب شاحنة واحتراقها على الطريق الوطنية رقم 2 بين الحسيمة وشفشاون
- الحسيمة.. السجن النافذ لسيدة ابتزّت صديقتها بصورها للحصول على مبالغ مالية
- امغار يدق ناقوس الخطر تأخر تفعيل المحميات البحرية بالحسيمة والساحل المتوسطي
- مقتل شاب رمياً بالرصاص في عملية اطلاق نار في هولندا
- الحسيمة.. احتفاء بأبناء أسرة الأمن الوطني المتميزين وتكريم متقاعدين
- أم تقتل ابنها الشاب وتسلم نفسها الى الشرطة
- تساقطات مطرية مرتقبة بالريف والواجهة المتوسطية
وزارة الفلاحة تراهن على"الدلاحية" لتنمية القطاع الفلاحي بالحسيمة
أطلقت وزارة الفلاحة والصيد البحري ، مشروعا لزراعة مئات الهكتارات من الصبار "الهندي" باقليم الحسيمة في اطار مخطط المغرب الاخضر.
وشمل الشطر الاول من هذا المشروع غرس 214 هكتار من نبتة الصبار من نوع "الدلاحية" الذي تشتهر بها المناطق الغربية للاقليم بكل من جماعتي بني حذيفة و اسنادة.
كما سيشمل هذا المشروع غرس 200 هكتار من الصبار الدلاحية بمحيطي "تمزكيدا عيسى" و "ايت عمر" بالجماعة القروية بني حذيفة، و غرس 250 هكتار بمحيط "اغر ميمون"، بالجماعة القروية سيدي بوتميم، اضافة الى 250 هكتار بمحيطي "بوعدي" و ا"فراس مطالع" بنفس الجماعة.
ويعتبر الصبار من الزراعات ذات العائد الاقتصادى الكبير، وتكلفة الإنتاج قليلة بالإضافة إلى أنه يتحمل ظروف البيئة الجافة وشبه الجافة، كما يمكنه النمو فى ظروف التربة الفقيرة بما لايلائم غيره من أنواع الفاكهة الأخرى، كما يمكن الفلاحين من تنويع الأنشطة المدرة للدخل كتربية النحل واستخراج زيوت الصبار وبيع فاكهته سواء طرية أو مجففة، فضلا عن مزاياه الغذائية الكبرى.
دليل الريف
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
25 شتنبر 2016 - 22:05
-2-
26 شتنبر 2016 - 15:07
-3-
26 شتنبر 2016 - 18:07
-4-
27 شتنبر 2016 - 13:25
كفى استهتارا بالريف وباهله الم يجد المسؤولون غير هكذا مشروع،الريف في حاجة الى مشروع هيكلي ضخم يوفر الشغل لالاف العمال ومنتج لقيمة مضافة من شانها تحسين ظروف عيش العباد الذين عانوا من الفقر والتهميش نتيجة الاختيارات اللاشعبية التي تم انتهاجها وما عدا ذلك فهو ضرب من الديماغوجية والدوران في فلك التخلف وتعميقه اي développement du sous développement حسب الاقتصادي المهتم بقضايا التنمية سمير امين
أضف تعليقك