قيم هذا المقال
تطورات جديدة في ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بالحسيمة (0)
بني بوعياش.. ارتباك وفواتير كهرباء مرتفعة بعد انتقال التدبير إلى الشركة الجهوية (0)
المدير العام للأمن الوطني يتقلَّد وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني الإسباني (0)
استئنافية الحسيمة تؤيد أحكاما صادرة في حق متهمين على خلفية أحداث إمزورن (0)
هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه (0)
- اقتراب منخفض جوي يجلب أمطارًا وثلوجًا إلى المغرب
- تطورات جديدة في ملف العمال المطرودين من فندق راديسون بالحسيمة
- اطلاق الدراسات لبناء مقطع طرقي باقليم الحسيمة
- بني بوعياش.. ارتباك وفواتير كهرباء مرتفعة بعد انتقال التدبير إلى الشركة الجهوية
- المدير العام للأمن الوطني يتقلَّد وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني الإسباني
- استئنافية الحسيمة تؤيد أحكاما صادرة في حق متهمين على خلفية أحداث إمزورن
- هذا ما قررته المحكمة في أول جلسة للنظر في ملف عزل رئيس جماعة تارجيست ومن معه
- العاصفة "كلوديا" تقترب من السواحل الإيبيرية وتؤثر على أجواء المغرب بأمطار ورياح قوية
يحيى يحيى يشبه نفسه بـ"مولاي محند" ويكشف بعض من أسراره
كشف يحيى يحيى المستشار البرلماني السابق، عن الاسباب الحقيقية التي دفعته لتأسيس "اللجنة الوطنية لتحرير سبتة ومليلية" والتي قام من خلالها بالعديد من الانشطة المستفزة للسلطات الاسبانية، كاقتحام الجزر المحتلة ومضايقة الشرطة الاسبانية بالمعابر الحدودية.
وقال يحيى ان تأسيسه للجنة جاء كرد فعل على مضايقات "مذلة" تعرض لها على ايدي السلطات الاسبانية في مليلية، كرفض تجديد بطاقة اقامته في مليلية، وتعنيفه من طرف الشرطة، اضافة الى التضيق عليه من طرف ادارة الضرائب.
وأوضح المستشار البرلماني السابق، ان السبب الاول كان تعرضه للضرب من طرف ستة افراد من شرطة مليلية امام منزله، بعد تدخلها اثر تعرضه لطعنة من طرف احد الاشخاص، حيث قام افراد من الشرطة بضربه بشكل مبرح مما تسببت له في اصابات على مستوى العين استدعت اجراء عملية جراحي، مشيرا ان الشرطة استمرت في التنكيل به حتى بالمستشفى الذي كان تلقى فيه العلاج، وذلك بتكبيله بالأصفاد واستفزازه.
وأضاف يحيى ان السبب الثاني الذي دفعه لتأسيس اللجنة هو رفض مكتب الحكومة المحلية تجديد بطاقة اقامته في مليلية، رغم انه ولد فيها ويحمل جواز سفر هولندي.
وقال انه من بين الاسباب ايضا قرار ادارة الضرائب في مليلية ، بمنعه من بيع منازل يمتلكها بالمدينة، واتهامه بإخفاء مصدر الاموال التي اشترى بها هذه المنازل، رغم انه اثبت لها انه يتوفر على مشاريع استثمارية في المغرب، مشيرا ان ادارة الضرائب فرضت عليه غرامة 200 الف يورو لعدم تصريحه بمصادر امواله، كما حكم عليه بثلاث سنوات ونصف سجنا لبيع احدى المنازل دون اثبات مصدر امواله.
وشبه يحيى ما تعرضه له من طرف على يد السلطات الاسبانية بما تعرض له محمد بن عبد الكريم الخطابي بمليلية حيث قال " الزعيم عبد الكريم الخطابي، كان يتعاون مع اسبانيا، حتى اذل وسجن .. ونحن نعرض جميعا ما حدث"، مضيفا " كان هناك اشخاص من حولي استغلوني ، وبعضهم قام بإعمال اجرامية دون علمي."
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
9 دجنبر 2015 - 23:41
-2-
10 دجنبر 2015 - 02:18
-3-
10 دجنبر 2015 - 09:29
-4-
10 دجنبر 2015 - 12:28
-5-
10 دجنبر 2015 - 13:08
لحد الآن مازال في شك أن مدينة مليلية سلمها أجداده (""""") للإسبان بدون مقاومة.
-6-
10 دجنبر 2015 - 17:16
-7-
10 دجنبر 2015 - 20:17
-8-
11 دجنبر 2015 - 01:02
أضف تعليقك