قيم هذا المقال
لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي (5.00)
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني (5.00)
نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة (0)
الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة (0)
تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية (0)
إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم (0)
- نشرة إنذارية: أمطار رعدية قوية وتساقطات ثلجية بعدد من مناطق المملكة
- لأول مرة في تاريخ العملة المغربية.. بنك المغرب يعتمد حروف تيفيناغ في إصدار نقدي
- الحسيمة.. 8 اشهر حبسا لمتهمة في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة
- تحركات ميدانية متواصلة لعامل إقليم الحسيمة لمواكبة التنمية المحلية
- إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم
- حادثة سير تخلف إصابة سبعيني بممر للراجلين وسط الحسيمة
- وكالة مارشيكا تطلق برنامج استثماري بـ900 مليون درهم
- العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
إسبانيا: مصرع قاصر مغربي في حريق بأحد مراكز الإعتقال
توفي بعد زوال اليوم الأربعاء 14 اكتوبر، قاصر مغربي اثر حريق نشب في إحدى مراكز إعتقال الأحداث بإقليم مايوركا الاسباني .
وعلمت شبكة دليل الريف من مصدر مطلع أن الحريق خلف أيضا إصابة خمسة نزلاء بإختناقات، بعد إستنشاقهم الدخان الناتج عن إحتراق الأفرشة والأثاث.
وأضاف ذات المصدر أن المغربي البالغ من العمر 17 سنة، تم ايداعه المركز في خلال السنة الماضية، مشيرا أن عناصر الإنقاذ التي حلت بعين المكان تمكنت من إنتشال الضحية من الغرفة التي نشب فيها الحريق، الا أنه كان قد فارق الحياة.
وفتحت الشرطة القضائية التابعة للحرس المدني الاسباني تحقيقات لمعرفة أسباب اندلاع الحريق داخل المركز الواقع ببلدة "مارتشي"، حيث ترجح التحقيقات الأولية أن يكون الحريق نشب بفعل فاعل.
من جهتها عبرت الحكومة المحلية في بيان لها عن أسفها لوفاة الضحية، مؤكدة انها ستُوَفّر كل "الامكانيات البشرية والتنقنية المتاحة"، لمساعدة المحققين في عملهم لتحديد أسباب إندلاع الحريق.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك