قيم هذا المقال
العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني (5.00)
نشرة انذارية : امطار قوية مرتقبة وثلوج بعدد من الاقاليم (2.00)
أوامر بمغادرة الاتحاد الأوروبي تطال 6670 مغربياً خلال الربع الثالث من السنة (1.00)
إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم (0)
اطلاق مشاريع التهئية الحضرية بثلاث جماعات باقليم الحسيمة (0)
- إطلاق مشروع الملعب الكبير بالناظور بميزانية تناهز 36 مليار سنتيم
- حادثة سير تخلف إصابة سبعيني بممر للراجلين وسط الحسيمة
- وكالة مارشيكا تطلق برنامج استثماري بـ900 مليون درهم
- العثور على جثة مهاجر مغربي مصاب بطلق ناري داخل غابة بإقليم طراغونا الإسباني
- اطلاق مشاريع التهئية الحضرية بثلاث جماعات باقليم الحسيمة
- الحسيمة.. انقطاع مياه الري بسبب سد واد غيس يفاقم معاناة الفلاحين ومربي الماشية
- طنجة المتوسط.. احباط محاولة تهريب ازيد من 8 أطنان الحشيش نحو أوروبا
- متزوج وله ابناء .. العثور على معتقل حراكي سابق مـشنوقا داخل منزل بإمزورن
الطريق السريع بني بوعياش - أجدير يفشل في القضاء على الإختناقات المرورية
إنتظرت ساكنة إقليم الحسيمة بشغف إتمام أشغال تثنية المقطع الطرقي المزدوج بني بوعياش–أجدير، أملاً في وضع حد لمشكل الإزدحام الذي تشهده هذه الطريق خلال فصل الصيف، إلا أن واقع الحال يظهر العكس، حيث يشهد هذا المقطع خلال هذه الفترة إزدحاما مروريا خانقا على مستوى مجموعة من المحاور.
ويشكل مركز بوكيدان بجماعة ايت يوسف وعلي أهم النقط السوداء خصوصا خلال فترة الذروة التي تتزامن مع عودة المصطافين ومرتادي الشواطئ، وأصبح المرور من هذه النقطة كابوسا للسائقين، حيث تشهد خلال فترة المساء طوابير من السيارات تتجاوز في بعض الأحيان ثلاث كيلومترات.
ويعزى الإزدحام المروري الذي يشهده هذا المركز إلى سماح السلطات بركن السيارات على جنبات الطريق، وهو ما يحرم السائقين من أحد مساري الطريق، ويتسبب في تعطيل حركة المرور.
ويطالب السائقين من السلطات بمنع ركن السيارات بجنبات الطريق، وتوفير مواقف للسيارات، لتمكينهم من المرور عبر مساري الطريق، لتجنب الإزدحام، وكذا إحداث طريق مداري، يُجنبهم عناء الإنتظار الطويل للمرور عبر هذا المركز.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك