
قيم هذا المقال
شباب أمازيغ يعلّقون مشاركتهم في دينامية "جيل زد" احتجاجا على تصريحات مسيئة للهوية الأمازيغية (0)
تلاميذ نواحي اقليم الحسيمة يحتجون على غياب المياه بمراحيض المؤسسات التعليمية (0)
قضية اختفاء مروان المقدم..معطيات جديدة بخصوص تسجيلات الكاميرات (0)
- الحسيمة.. اندلاع حريق بحي آيت موسى واعمر بمدينة إمزورن
- شباب أمازيغ يعلّقون مشاركتهم في دينامية "جيل زد" احتجاجا على تصريحات مسيئة للهوية الأمازيغية
- تلاميذ نواحي اقليم الحسيمة يحتجون على غياب المياه بمراحيض المؤسسات التعليمية
- قضية اختفاء مروان المقدم..معطيات جديدة بخصوص تسجيلات الكاميرات
- لفتيت: توسع قياسي في زراعة القنب الهندي المقنن
- تسجيل هزتين أرضيتين قبالة سواحل اقليم الحسيمة
- مصرع شخص في اطلاق نار جنوب اسبانيا
- حجز كمية كبيرة من الحشيش بمدينة الحسيمة
تدهور الحالة الصحية للمرابط بعد 26 يوما من الإضراب

دخل الصحافي على المرابط مدير نشر موقع "Demain Online "، أمس الأحد، يومه السادس والعشرين من الإضراب عن الطعام الذي يخوضه أمام مقر الأمم المتحدة بجنيف السويسرية.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن الحالة الصحية للمرابط المحروم من حق الحصول على "شهادة السكنى لتجديد بطاقته الوطنية وجواز سفره، بعد انقضاء مدة منعه لممارسة الصحافة لعشر سنوات، محرجة جدا وفي تدهور مستمر.
وكشف الصحافي سعيد السالمي، الذي زار لمرابط يوم السبت في جنيف للمرة الثانية على التوالي،
وذكرت مصادر إعلامية، أن وزن المرابط قد بشكل لافت، وبالكاد يستطيع الوقوف والمشي، حسب ما كشف عنه سعيد السالمي، الذي زار أول أمس السبت في جنيف للمرة الثانية على التوالي.
وسبق للمرابط، أن أكد أنه مباشرة انقضاء مدة حكم منعه من الكتابة في أبريل الماضي، تقدم بطلب للسلطات الإدارية للحصول على شهادة السكنى، بالمقاطعة الموجود بها الحي الذي يسكنه بمولاي المهدي في تطوان، من أجل تجديد أوراق هويته، إلا أن السلطات رفضت ذلك.
وجدير بالذكر، أنه منذ 24 يونيو الماضي قدم علي لمرابط نفسه للإعلام الدولي على أنه يخوض إضرابا عن الطعام أمام مبنى حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف احتجاجا على "الاستمرار في حرمانه من الحصول على الأوراق الثبوتية لهويته من طرف السلطات المغربية ".
ي.ش
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....

أضف تعليقك