قيم هذا المقال
مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام (0)
تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية (0)
مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي (0)
بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين (0)
- قرب استئناف أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة
- مصرع امرأة واصابة رجل بجروح خطيرة في حادثي إطلاق نار بروتردام
- تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية
- مستشارو الملك يجتمعون بزعماء الأحزاب لمناقشة تحيين مبادرة الحكم الذاتي
- جنايات الحسيمة تدين متهما بهتك عرض قاصر
- بيع صغار السمك بالحسيمة يثير الغضب واتهامات بتواطؤ المسؤولين
- الحسيمة.. اطلاق الدراسات التقنية لتأهيل مدينة تارجيست
- اسبانيا .. عصابات المخدرات تستخدم أسلحة حرب وشرطي يُصاب بجروح خطيرة
المغرب على رأس قائمة البلدان المصدرة للحشيش نحو أروبا سنة 2015
احتل المغرب رأس قائمة الدول المصدرة للحشيش في القارة الأوروبية، حيث بلغت نسبة كميات الحشيش القادمة لأوروبا من المغرب أكثر من 80 في المائة.
وكشف التقرير الأوروبي حول المخدرات لسنة 2015، تربع المغرب على رأس قائمة الدول المُغرقة لدول القارة الاوروبية بـالكيف من بوابة إسبانيا، عن طريق تهريب راتنج القنب بالقوارب أو الطائرات من شمال المغرب إلى الضفة الأوروبية.
وبيّن تقرير المرصد الأوروبي للإدمان والمخدرات، الصادر بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، أن غالبية أطنان الكميات المضبوطة من الكيف في أوروبا خلال عام 2013 أنتجت بالمغرب، وأن تنامي تدفق راتنج القنب رفع أرقام عدد متعاطيه إلى أكثر من 78 مليون مواطن أوروبي تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاما، بمعدل 63 بالمائة من أنواع المخدرات.
وأوضح التقرير الذي شمل جردا لمعطيات 30 دولة بالقارة الأوروبية، أنه في الآونة الأخيرة تم إدخال نباتات مخدرة عالية التنشيط إلى الدول الأوربية من المغرب، مضيفا أن في المائة من مضبوطات المخدرات هي من القنب الذي تهرب أغلبية كمياته من المغرب. وأكد التقرير الأوروبي الجديد، ما كشف عنه التقرير السنوي للهيئة الأممية الدولية لمراقبة المخدرات 2015، منذ شهور، من أن المغرب أحد أكبر منتجي في العالم، ومازال أول منتج لراتنج القنب الهندي في القارة، وذلك على الرغم من أن إنتاجه آخذ في التراجع.
ويأتي التقرير الأوروبي في أقل من 3 أشهر على صدور التقرير السنوي للهيئة الأممية الدولية لمراقبة المخدرات ، ليرسما صورة قاتمة عن المغرب دوليا، في الوقت الذي مازال فيه البعض يدعو إلى تقنين زراعة الكيف في المغرب، وهو الأمر الذي حذر منه الاتحاد الأوروبي. ولا تزال منطقة شمال إفريقيا صاحبة النصيب الأكبر من مضبوطات الحشيش، ووفقا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، فقد استمرت الكميات المضبوطة آخذة في الازدياد.
الاسبوع
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


أضف تعليقك