قيم هذا المقال
ابحروا من سواحل الريف.. إنقاذ 22 مهاجراً قبالة سواحل إسبانيا (0)
المغرب يطلب من بلجيكا تسليم متهم بتنظيم الهجرة السرية من الريف تسببت في وفيات (0)
الحسيمة.. تطورات جديدة في قضية وفاة الشاب رضوان اليحياوي (0)
حملات تحسيسية بإقليم الحسيمة للتشجيع على الانخراط في برامج محو الأمية (0)
الحسيمة.. انعقاد أشغال الجمعية العامة للغرفة الجهوية للتجارة والصناعة والخدمات (0)
الكاف يعتمد ملعب الحسيمة لاستضافة مباريات دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية (0)
- المغرب يطلب من بلجيكا تسليم متهم بتنظيم الهجرة السرية من الريف تسببت في وفيات
- الحسيمة.. تطورات جديدة في قضية وفاة الشاب رضوان اليحياوي
- حملات تحسيسية بإقليم الحسيمة للتشجيع على الانخراط في برامج محو الأمية
- "سيارة ذكية" لاجتياز امتحان رخصة السياقة في المغرب
- الحسيمة.. انعقاد أشغال الجمعية العامة للغرفة الجهوية للتجارة والصناعة والخدمات
- الكاف يعتمد ملعب الحسيمة لاستضافة مباريات دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية
- رجل يضع حدا لحياته بحي ميرادور بمدينة الحسيمة
- إحباط تهريب 20 طنا من الحشيش في عملية أمنية اسبانية - مغربية مشتركة
وزير الصحة ينفى ارتفاع نسبة المصابين بالسرطان في الريف
نفى وزير الصحة المغربي الحسين الوردي ارتفاع نسبة المصابين بالمرض الفتاك "السرطان" في منطقة الريف شمال المغرب مقارنة مع باقي مناطق المغرب.
الوزير المنحدر من الريف قال خلال لقاء جمعه يوم أمس الجمعة بعدد من البرلمانيين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني بمقر العمالة بالناظور، أنه ليس هناك أي دراسة علمية تؤكد ارتفاع عدد الإصابات بالسرطان في الريف.
وأضاف الوردي خلال ذات اللقاء وفق ما تناقلته منابر إعلامية محلية أن هذا لا يعني نفي ما يروج عن كون الغازات السامة التي قصفت بها المنطقة من مسببات ارتفاع عدد المصابين بالسرطان"مشيرا انه يترأس لجنة تعمل على إنجاز تقرير حول مرض السرطان بالمغرب سيعلن عن نتائجها فور الانتهاء منها على حد تعبيره.
كلام الوردي يتنافى وما اكده اكثر من مرة العديد من الاساتذة والباحثين في الموضوع وكان اخرها "رسالة التجمع العالمي الامازيغي إلى الملك الإسباني فيليبي السادس التي سجل فيها أن ما يقارب 80٪ من المرضى بالسرطان الذين يتوافدون اليوم على مستشفيات الرباط للعلاج ينحدرون من منطقة الريف".
ويربط الباحثين في الموضوع انتشار مرض السرطان بالريف والغازات السامة التي قصف بها خلال عشرينيات القرن الماضي من طرف الاستعمار الاسباني وحلفائه.
واشارت عدة دراسات قام بها خبراء في مجال علم الوراثة تفسر كيف أن آثار المواد المستخدمة في تلك الحرب من "إيبيريت، وغاز الخردل والفوسجين والديسفوسجين والكلور وبيكرين" تسببت في الإصابة بالسرطان والتشوهات الخلقية.
ويتساءل المتتبعين للموضوع عن الأسباب التي يمكن أن تفسر الصمت الرسمي المغربي عن هذا الملف الذي تتجنب كل من الدولتين المغربية والاسبانية طرحه في العلاقات الرسمية والدبلوماسية بينهما.
دليل الريف : متابعة
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
21 فبراير 2015 - 23:06
الخاتمة:المهم للإشارة فإن لتر من جافيل الزنقة ستجدون عند سي ألياس أو عند الأستاذ ابن كيران. وفي حالة عدم تواجده فإنني ساضطر باستيراده من الموزمبيق أو الكاشمير وان اقتضى الأمر من الصومال وذلك على تبرعات الصليب الاحمر الدولي.
أضف تعليقك