قيم هذا المقال
عقوبات صارمة على شباب الريف الحسيمي بعد شغب مباراته أمام فتح ويسلان (0)
الحكومة تعلن رفع قيمة الدعم الاجتماعي المباشر ابتداءً من نهاية الشهر (0)
تطوان.. توقيف أحد الموالين لتنظيم داعش كان في طور تنفيذ مخطط إرهابي (0)
مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية (0)
المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026 (0)
- عقوبات صارمة على شباب الريف الحسيمي بعد شغب مباراته أمام فتح ويسلان
- الحكومة تعلن رفع قيمة الدعم الاجتماعي المباشر ابتداءً من نهاية الشهر
- تطوان.. توقيف أحد الموالين لتنظيم داعش كان في طور تنفيذ مخطط إرهابي
- الحسيمة.. نقل استاذ في حالة صحية حرجة الى مستشفى اجدير
- مغربي يصل إلى إسبانيا مختبئًا تحت شاحنة ويحقق حلمه بالالتحاق بالشرطة في إشبيلية
- المديرية الإقليمية للفلاحة بالحسيمة تكشف برنامج مشاريعها لسنة 2026
- حريق كبير يجبر على إخلاء مستشفى جامعي جنوب اسبانيا
- الحسيمة.. وفاة أستاذ بعد تعرضه لنزيف على مستوى الرأس اثناء لقاء تربوي
بوطالب يبرر قوله للجالية المسلمة في أوروبا عبارة “ديكاج”
“لقد كنت غاضبا، لم يكن الأمر يتعلق بمسرحية. صدقوني! كلماتي تلك قلتها لأتأكد من أن الجميع سيفهمونني بصفتي عمدة روتدام وأيضا بصفتي مسلما غاضبا”، بهذه العبارات برر الهولندي المغربي أحمد بوطالب، عمدة ثاني أكبر مدن هولندا، روتردام، الكلام الصادر عنه ساعات بعد الهجوم الإرهابي الذي استهدف الشهر الماضي صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية، والذي دعا من خلاله المسلمين الغاضبين من الرسوم الكاريكاتورية الساخرة من الدين التي تنشرها الصحيفة إلى الرحيل من أوروبا.
بوطالب الذي يعتبر أول مسلم يتحمل منصب مسؤولية مهم على رأس مدينة أوروبية قال في حوار مع مجلة “ليكسبريس” الفرنسية إنه يستطيع أن يتفهم كون بعض من يتقاسمون معه نفس الدين استاؤوا من الرسوم التي كانت تنشرها “شارلي إيبدو” مردفا “ولكن في هذه الحالة هناك مسطرة يستطيعون اللجوء إليها وهي المحكمة”.
وتابع بوطالب “العيش معا يتطلب تقبل الخلاف وأولئك الذين لا يتقبلون الأمر ما عليهم سوى استيعاب ألا مكان لهم هنا”، مشيرا إلى أن الأحداث الإرهابية التي شهدتها فرنسا وغيرها من الأماكن تجبر المسلمين على فك عقدة الحوار مع باقي الديانات والرد على جميع الأسئلة التي توجه لهم.
وقدم بوطالب نماذجا لبعض الأسئلة التي تُطرح على المسلمين اليوم والتي شدد على ضرورة الرد عليها من قبيل “لماذا هؤلاء المجرمين استطاعوا تبني القرآن والإسلام بشكل يبرر أفعالهم؟” معتبرا أن المؤسسات التي تمثل الإسلام لم تكن في مستوى التعاطي والرد على الأحداث التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس.
وتساءل عمدة روتردام عن السبب وراء غياب الشيوخ “المعتدلين” عن النقاش وعن الأنترنيت موضحا في هذا السياق “إذا أجريت بحثا على محرك غوغل عن شيخ أو مرشد روحي فلن أجد سوى مقاطع فيديو لشيوخ متطرفين”.
السياسي الهولندي من أصل مغربي والذي قدمته المجلة كمسلم يمارس شعائره الدينية عبر عن مساندته لمقترح سحب الجنسية من الملتحقين بـ”داعش” حيث قال “للراغبين في الالتحاق بالرقة لن أقول سوى: تحملوا مسؤوليتكم وأعيدوا جواز السفر الهولندي لأنه ليس مجرد وثيقة للسفر بل هو جزء من هويتكم والتزامكم بالدفاع عن مجتمع منفتح” يقول بوطالب الذي طالب بالتوقف عن استعمال مصطلح “متطرفين” لوصف الأشخاص الذين يستعملون العنف موضحا وجهة نظره بهذا الخصوص بالقول “التطرف هو حق في المجتمع الديمقراطي، وأولئك الأشخاص الذين يلجؤون لاستعمال السلاح كما حدث في فرنسا هم مجرمون”.
اليوم24
المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بالأداب....


-1-
20 فبراير 2015 - 00:08
-2-
20 فبراير 2015 - 04:08
-3-
20 فبراير 2015 - 09:00
-4-
20 فبراير 2015 - 13:47
-5-
20 فبراير 2015 - 18:01
-6-
20 فبراير 2015 - 22:16
-7-
20 فبراير 2015 - 23:12
-8-
21 فبراير 2015 - 21:58
من أية غابة جئت؟
ومن أي غار درست وتعلمت هذا الأدب؟
وشكرا
-9-
22 فبراير 2015 - 23:13
ما دليلك على تعلم الأطفال في المساجد له علاقة بإنتاج التطرف يا سيدي العزيز؟ هذا خطأك كبير جدا...
لا توجد إحصائيات تؤيد به كلامك، كلامك إعتباطيا و عبثي و غير مسؤول.
اغلب الأطفال يتوقفون عن الدراسة في المساجد عند السن 12 -13 و يتجهون الى الشارع مع إنعدام المراقبة و المتابعة من قِبل العائلة، تعلم الأطفال في المساجد يقتصر على تعلم اللغة العربية و حفظ القرآن.
أضف تعليقك